«أحمد صدّيقي وأولاده» تصمم أحدث متاجرها وفق مفهوم جديد ومبتكر

بيان صحفي
تاريخ النشر: 15 أبريل 2014 - 07:56 GMT

ويختزل المتجر المبتكر في «مول الإمارات» فلسفة «أحمد صدّيقي وأولاده» المتمحورة حول إثراء تجربة العملاء إلى أبعد حدود ممكنة، بل وإيلاء العملاء الفخامة المستحقة
ويختزل المتجر المبتكر في «مول الإمارات» فلسفة «أحمد صدّيقي وأولاده» المتمحورة حول إثراء تجربة العملاء إلى أبعد حدود ممكنة، بل وإيلاء العملاء الفخامة المستحقة

تأسَّست «أحمد صدّيقي وأولاده» قبل أكثر من ستين عاماً، وتفخر المجموعة الإماراتية العريقة أن مسيرتها قد زامنت مسيرة دولة الإمارات العربية المتحدة الواثقة، وهي تتبوأ اليوم مكانة راسخة كمزوّد رائد بمجموعة قلَّ نظيرها من الساعات الفخمة والراقية التي تحمل أسماء أشهر دُور صناعة الساعات العريقة في العالم. كذلك تفخر «أحمد صدّيقي وأولاده» أنها تسير وفق رؤية عالمية الأفق دون أن تغفل عن جذورها الإماراتية والشرق أوسطية. واليوم تقف «أحمد صدّيقي وأولاده» على عتبة عهد جديد تستهلُّه بتدشين متجر مصمَّم وفق مفهوم مبتكر.

ويختزل المتجر المبتكر في «مول الإمارات» فلسفة «أحمد صدّيقي وأولاده» المتمحورة حول إثراء تجربة العملاء إلى أبعد حدود ممكنة، بل وإيلاء العملاء الفخامة المستحقة، ولتحقيق ذلك لابد أن تستحوذ تجربتهم في المتجر على كامل حواسهم. لذا يتميز المتجر الجديد بمساحة فسيحة بعيدة الأفق لا تعوقها جدران فاصلة أو حواجز متناثرة. وتعتمد التصاميم الداخلية على مواد طبيعية مثل الخشب والرخام والجرانيت، كما اختيرَت درجات مريحة من الألوان الترابية ومقطوعات موسيقية هادئة. وبذلك يجد مرتاد متجر «أحمد صدّيقي وأولاده» الجديد في «مول الإمارات» كافة الساعات والمجوهرات في متناول عينيه دون عناء. وتعتزم «أحمد صدّيقي وأولاده» تعميم تجربة التسوُّق القائمة على التجريب التي تمثل أحد أحدث مفاهيم التسوُّق في العالم على امتداد متاجرها بعد إطلاقها في أحدث متاجرها في «مول الإمارات»، بما يضمن لعملائها تجربة تسوق تليق بأسماء أشهر العلامات في صناعة الساعات والمجوهرات التي تتوافر بمتاجر «أحمد صدّيقي وأولاده»، منها على سبيل المثال لا الحصر: «ميسيكا» و«روجر دوبوي» و«ديور» و«شانيل» و«هيرمز» و«بوفيه» و«آي دبليو سي» و«ريتشارد ميل» و«أي. لانغ أند سوهن».

وبهذه المناسبة، قال عبد الحميد صدّيقي، نائب رئيس مجلس إدارة «أحمد صدّيقي وأولاده»: "حتماً ستكون سنة 2014 سنة حافلة بالنسبة لنا، فقد ظفرت دبي في نوفمبر الفائت بشرف استضافة معرض إكسبو 2020، الحدث العملاق الذي سيجتذب الملايين إلى دبي من حول العالم، ودبي ماضية بتحقيق الإنجاز تلو الإنجاز مستمدة العزم والإلهام من رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي. وكانت أحمد صدّيقي وأولاده السبَّاقة دوماً في الابتكار والتطوير لحرصها على مواكبة أفضل الممارسات العالمية من جهة، وتلبية تطلعات عملائها من جهة ثانية. المفهوم المبتكر للمتجر الجديد جاء بعد دراسة متأنية ومستفيضة لكيفية إثراء تجربة عملائنا، وتعزيز التفاعل معهم، وتحقيق كل ما يتطلعون إليه بل وأكثر من ذلك بكثير. نحن واثقون أن كل من يرتاد المتجر الجديد سيلمس الفرق منذ اللحظة الأولى وستكون تجربته مختلفة وممتعة".

خلفية عامة

مجموعة أحمد صديقي وأولاده

تأسست «أحمد صديقي وأولاده» عام 1950 وهي شركة مملوكة ومدارة عائلياً، وبات اسمها مرادفاً لأفخر الساعات السويسرية الفخمة. وقد حققت نمواً مطرداً منذ بداياتها المتواضعة بمتجر واحد في سـوق مرشد لتصبح اليوم أكبر موزع للساعات السويسرية الفخمة بمنطقة الشرق الأوسط، وتفخر«أحمد صديقي وأولاده» كونها اليوم تملك أكثر من 52 متجراً في دولة الإمارات العربية المتحدة توفر من خلالها نخبةً من الساعات والمجوهرات الراقية التي تحمل العلامة التـجارية لأكثر من 50 اسـماً عريقاً ومرموقاً في صناعة المجوهـرات والساعات في العالم. إن الشغف بفخامة الساعات السويسرية هي صفة متأصلة في عائلة أحمد صديقي وأولاده. ويضم مجلس الإدارة واللجنة التنفيذيـة كل من الجيل الثاني والثالث والرابع من عائلة صديقي. 

اشتراكات البيانات الصحفية


Signal PressWire is the world’s largest independent Middle East PR distribution service.

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن