ألعاب نارية مذهلة بانتظار زوار واجهات مِراس المائية في اليوم الختامي لمهرجان دبي للتسوق

تعتزم وجهات "السيف" و"لا مير" و"ذا بييتش" المائية الرائدة من مِراس، إطلاق عروض مدهشة للألعاب النارية يوم السبت 27 يناير 2018 بمناسبة اختتام الدورة الثالثة والعشرين من مهرجان دبي للتسوق.
وكانت الوجهات الثلاث قد قدّمت خلال فترة مهرجان دبي للتسوّق الممتدة على مدى خمسة أسابيع، العديد من التجارب الرائعة، والجوائز الكبيرة، وعروض الألعاب النارية الرائعة في كل عطلة نهاية أسبوع، هذا فضلاً عن الأنشطة والفعاليات العائلية والترفيهية مثل قرع الطبول، والمهرجين على السيقان الخشبية الطويلة، والفراشات المنارة بأضواء LED، وغيرها الكثير.
وستقوم الوجهات الثلاث في اليوم الأخير من المهرجان بتوديع خمسة أسابيع من الصفقات الممتازة، وتجارب التسوّق الفريدة عبر أكبر عرض للألعاب النارية خلال الدورة الحالية لمهرجان دبي للتسوق. وبذلك سيكون اليوم النهائي مسك الختام للزوار الذين يتطلعون دوماً إلى الاستمتاع بأجمل اللحظات بصحبة أصدقائهم وعائلاتهم.
يذكر أن مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة، إحدى مؤسسات دائرة السياحة والتسويق التجاري بدبي(دبي للسياحة)، الجهة المنظمة للمهرجان السنوي الذي يقدم للمقيمين والزوار من جميع أنحاء العالم حسومات ضخمة، وفرصاً للفوز بجوائز قيّمة، إضافة إلى إقامة فعاليات ترفيهية مشوّقة في أنحاء المدينة.
التاريخ: السبت 27 يناير 2018
الزمان: 9 مساءً
الفعالية:مهرجان دبي للتسوق
المكان: السيف، لا مير، ذا بييتش
خلفية عامة
مراس
تلتزم مِراس بإضافة كل ما يرتقي بالمدينة لتصبح مكاناً أفضل للعيش، والعمل، والزيارة. نحن نبتكر من أجل مجتمع متنوع بأفراده ولإغناء وتحفيز ثقافة حضرية مبدعة تساهم في ترسيخ أنماط جديدة من الأفكار، والاعمال، والمجتمعات. تتمحور رؤيتنا حول ابتكار أسلوب حياة حضري حيوي وذلك بتصميم وجهات متنوعة وخلق تواصل أكبر بين الناس لممارسة المزيد مما يفضلون من أنشطة. ومن خلال التركيز على ما يهم الأشخاص ويعنيهم فإننا نساهم في تعزيز قدرة دبي على مواصلة تطوير الإمكانات والفرص. استثماراتنا تسعى لضمان مستقبل أفضل للأجيال المقبلة، وتغطي مجموعة من المشاريع المبتكرة في قطاعات الأغذية، تجارة التجزئة، التسلية والترفيه، الضيافة، الصحة والتعليم. وتضم وجهات مِراس التي توفر أسلوب حياة استثنائي، ذا بييتش، سيتي ووك، بوكس بارك، لاست إكزت وذا أوتلت فيليدج، والتي تتميّز بفضائها المفتوح الذي يوفر بيئة اجتماعية حيوية وفرصة للتعلم، والإبداع، والترفيه.