بوينج تكشف عن مقصورة طائرتها الجديدة 777 إكس

بيان صحفي
تاريخ النشر: 24 يناير 2019 - 08:42 GMT

بوينج 777 إكس
بوينج 777 إكس

كشفت شركة بوينج من خلال عرض رقمي عن بعض مزايا مقصورة طائرتها الجديدة 777 إكس، التي تقترب من الخروج من المصنع للمرة الأولى.

تتصدّر طائرات بوينج القطاع من حيث مستويات الراحة التي توفرها للركاب. ومع طائرة 777 إكس، تستند بوينج إلى مقصورات عائلتي الدريملاينر 777 و787 المفضلة لدى الركاب اليوم لتعزيز تجربة الطيران الإجمالية. وسوف يصل جميع الركاب على متن طائرات 777 إكس إلى وجهاتهم وهم بكامل نشاطهم وحيويتهم بفضل مقصورتها الواسعة والأعرض، وتقنيةSmoother Ride ، وجودة الهواء الأفضل في المقصورة، ودرجة الحرارة الأفضل، وجودة الصوت، والإضاءة الجديدة. كما أن نوافذ الطائرة أصبحت أكبر ومرتفعة أكثر بما يسمح بدخول مزيد من الضوء، مع توفير إطلالة أفضل لجميع الركاب. وإضافة إلى ذلك، تتميز المقصورة بخزائن علوية أكبر تكفي لأن يضع كلّ راكب حقيبة داخلها، فضلاً عن سهولة إغلاقها ومن دون أن تعيق حركة المسافرين في الممر، مما يمنحهم الشعور بالراحة والرحابة في المقصورة.

ويتيح التصميم الداخلي الجديد كلياً في طائرة 777 إكس لشركات الطيران إمكانية تخصيص تصاميم مختلفة للمقصورة داخل نفس الطائرة بمجموعة متنوعة من خيارات السقف والخزائن، مما يعني أن شركات الطيران ستكون قادرة على إنشاء مقصورات متميزة تلبي احتياجات الركاب.

ومن المقرر أن تحلّق طائرة بوينج 777 إكس لأول مرة في الأجواء في عام 2019، على أن يتم تسليم أول طائرة من هذا الطراز في عام 2020.

جدير بالذكر أن شركة بوينج قد تلقّت طلبات شراء ومذكرات التزام لـ 340 طائرة من طراز 777 إكس، من عدد من شركات الطيران، بما فيها خطوط أول نيبون الجوية، وكاثاي باسيفيك، وطيران الإمارات، وطيران الاتحاد، ولوفتهانزا، والخطوط الجوية القطرية، والخطوط الجوية السنغافورية.

لمزيد من المعلومات عن طائرة 777 إكس، يرجى زيارة:http://www.boeing.com/777x/reveal/.

 

 

خلفية عامة

بوينغ

تعود العلاقة بين شركة بوينج  ومنطقة الشرق الأوسط إلى أكثر من 70 عاما مضت عندما قام الرئيس الأميركي فرانكلين روزفيلت في عام 1945 بتقديم طائرة من طراز DC-3 داكوتا إلى الملك عبد العزيز آل سعود-  طيب الله ثراه-، مؤسس المملكة العربية السعودية.

ومنذ ذلك الحين، قامت بوينج بإفتتاح العديد من المكاتب الإقليمية في المنطقة، حيث دشنت مقرها الرئيسي في مدينة الرياض عام 1982، ومن ثم مكتباً متخصصاً لـ "أنظمة الدفاع المتكاملة" في أبوظبي عام 1999. وفي عام 2005، تم تدشين مكتب رئيسي في دبي، ومكتب جديد في الدوحة عام 2010، وقامت بوينج في عام 2012 بنقل فرعها في أبوظبي إلى مقرها الجديد. وفضلا ًعن ذلك، توفر بوينج فريق خدمة ميدانية في المنطقة ومركزين لتوزيع قطع غيار الطائرات في دبي.

وتتعاون بوينج مع مجموعة متنوعة من العملاء والشركاء في منطقة الشرق الأوسط تشمل شركات الخطوط الجوية الطموحة التي نجحت في جعل منطقة الشرق الأوسط مركزاً عالمياً للنقل الجوي، ووزارات الدفاع التي تستخدم أحدث التقنيات لتأمين حدودها البرية والبحرية والجوية مع تقديم المساعدات الإنسانية عند الحاجة، وشركات الاتصالات التي تستخدم تكنولوجيا الأقمار الصناعية لربط المنطقة بدول العالم، ومع الكليات والجامعات والمؤسسات الخيرية التي تسعى لصنع فرق واضح في مجتمعاتها.

اشتراكات البيانات الصحفية


Signal PressWire is the world’s largest independent Middle East PR distribution service.

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن