حمد الطبية تستضيف أطباء استشاريين عالميين من تخصصات مختلفة إبريل الجاري

تستضيف مؤسسة حمد الطبية مجموعة من الأطباء الاستشاريين الزائرين من تخصصات طبية مختلفة خلال شهر إبريل الجاري.
وتتضمن قائمة الاستشاريين الزائرين الذين ستستضيفهم المؤسسة كل من :
- الدكتور كلاوديو فيتشيني، أخصائي الأنف والأذن والحنجرة والسمعية والأعصاب وأستاذ جراحة الأنف والأذن والحنجرة والرأس والرقبة بجامعة فورلي تشيزينا في إيطاليا، ومن المقرر أن يزور مؤسسة حمد الطبية خلال الفترة من 15 إلى 19 إبريل.
- الدكتور فيليبو مونتيفيتشي، أخصائي جراحة الأنف والأذن والحنجرة والرأس والرقبة بمقاطعة فورلي تشيزينا في إيطاليا، وستستمر زيارته للمؤسسة من 15 إلى 19 إبريل.
- الدكتور ألباسلان سينكويلو، وهو جرّاح متخصص في جراحات العمود الفقري وإصلاح تشوهات العمود الفقري من تركيا، وسيزور مؤسسة حمد الطبية خلال الفترة من 24 إلى 26 إبريل لإجراء عمليات جراحية وتقديم الاستشارات للمرضى. يرجى من المرضى الراغبين في حجز موعد مع الدكتور ألباسلان سينكويلو الاتصال بمركز العظام والمفاصل على الرقم 40411140 أو 40411141.
- الدكتور جيفري ماركس، أخصائي الجراحة العامة ومدير برنامج الجراحة العامة بالمركز الطبي لمستشفى كليفلاند الجامعي في أوهايو بالولايات المتحدة، وسيزور مؤسسة حمد الطبية خلال الفترة من 26 إلى 29 إبريل.
كما تستضيف مؤسسة حمد الطبية أطباء آخرين على مدار العام؛ وذلك في إطار تركيز المؤسسة على استضافة نخبة من أبرز الأطباء والجرّاحين الدوليين من مختلف أنحاء العالم، تماشياً مع خطتها للاستفادة من خبرات الاستشاريين الدوليين وتوفير أفضل الخدمات الطبية المتخصصة لسكان دولة قطر.
ويمكن للمرضى الراغبين في مقابلة أحد الاستشاريين الزائرين طلب ذلك من أطبائهم المعالجين، حيث يقوم الطبيب المعالج بدوره بتحويل الحالات المناسبة من الناحية الطبية لعرضها على الاستشاري الزائر.
للحصول على مزيد من المعلومات أو الاطلاع على قائمة كاملة بأسماء وتخصصات الاستشاريين الزائرين، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني على الرابط: www.hamad.qa.
خلفية عامة
مؤسسة حمد الطبية
تعتبر مؤسسة حمد الطبية المؤسسة الأولى غير الربحية التي توفر الرعاية الصحية في دولة قطر، وقد تم تأسيسها بموجب مرسوم أميري في العام 1979، وهي تدير خمسة مستشفيات متخصصة هى: مستشفى حمد العام، ومستشفى الرميلة، ومستشفى النساء والولادة، ومستشفى الأمل، ومستشفى الخور، وقد شهدت المؤسسة منذ تأسيسها تطوراً متسارعاً في مختلف مرافقها الطبية، مما مكنها من توفير خدمات تشخيصية وعلاجية عالية الجودة لمختلف الأمراض والتي لم تكن متاحة من قبل إلا في مراكز طبية خارج الدولة.