دار الساعات الرائدة إم بي آند إف تطلق إصدار محدود من ساعات HM6 سبيس بايرت في دبي

بإصدارها المحدود بـ 50 قطعة فقط من التيتانيوم، تعتبر آلة قياس الزمن HM6 سبيس بايرت أو قرصان الفضاء هي الساعة الأحدث التي يتم الكشف عنها من قبل دار الساعات MB&F ضمن فئة آلات قياس الزمن التي توفر الآت زمن عصرية مستوحاة من أحلام الطفولة.
ويعود إلهام HM6 سبيس بايرت الأساسي إلى مسلسل تلفزيوني ياباني للرسوم المتحركة تابعه مؤسس الدار في طفولته بعنوان (فارس الفضاء). وكان لفارس الفضاء هذا سفينة فضائية أسمها كومت "المذنب" اشتملت على جزئين كروين يتصلان ببعضهما البعض عن طريق أنبوب. وقد تخيل بوسير نموذجين من هذه المركبة، وكان ذلك بمثابة عرس البذور الأولى لآلة سبيس بايرت الجديدة.
لا تعتبر MB&F ماركة ساعات بالمعنى المعروف، بل هي مختبر للمفاهيم الفنية والهندسية الدقيقة، حيث يجتمع في ظلّها كل عام عدد من صانعي الساعات المستقلّين من أجل تصميم وإنتاج آلات مبتكرة لقياس الزمن. فقد تطلّب محرك HM6 ما لم يقل عن ثلاثة أعوام من التطوير، إذ أن الخطوط المنحنية المشبعة بالحيوية لآلة الزمن HM6 قد جعلتها تبدو أكثر وسامة وليونة من سابقاتها.
للمزيد من المعلومات، حول آلة الزمن HM6، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني: http://www.mbandf.com.
خلفية عامة
مجموعة أحمد صديقي وأولاده
تأسست «أحمد صديقي وأولاده» عام 1950 وهي شركة مملوكة ومدارة عائلياً، وبات اسمها مرادفاً لأفخر الساعات السويسرية الفخمة. وقد حققت نمواً مطرداً منذ بداياتها المتواضعة بمتجر واحد في سـوق مرشد لتصبح اليوم أكبر موزع للساعات السويسرية الفخمة بمنطقة الشرق الأوسط، وتفخر«أحمد صديقي وأولاده» كونها اليوم تملك أكثر من 52 متجراً في دولة الإمارات العربية المتحدة توفر من خلالها نخبةً من الساعات والمجوهرات الراقية التي تحمل العلامة التـجارية لأكثر من 50 اسـماً عريقاً ومرموقاً في صناعة المجوهـرات والساعات في العالم. إن الشغف بفخامة الساعات السويسرية هي صفة متأصلة في عائلة أحمد صديقي وأولاده. ويضم مجلس الإدارة واللجنة التنفيذيـة كل من الجيل الثاني والثالث والرابع من عائلة صديقي.