قنوات اتصالات الحصرية إي جونيور e-junior وe-masala تحصل على أعلى تصنيف

حققت قنوات اتصالات إي جونيور وe-masala، المتاحتين حصرياً للمشتركين بخدمات تلفزيون eLife ورؤية الإمارات e-vision، أعلى نسبة مشاهدة ضمن فئاتهما، وذلك وفقاً لنتائج الإحصائيات التي قامت بها اتصالات لتقييم نسبة مشاهدة التلفزيون. وقد استخدمت اتصالات في عملية التقييم نظام قياس الجماهير Audience Measurement System المتطور ضمن قاعدة عملائها المشتركين بخدمات التلفزيون عبر بروتوكول الإنترنت IPTV.
حازت إي-جونيور، قناة اتصالات الحصرية و المتخصصة ببرامج الأطفال في دولة الإمارات، على أعلى نسبة مشاهدة ضمن فئة القنوات المخصصة للصغار. واستمدت إي جونيور نجاحها من ولاء المشاهدين لها وثقة الآباء بها على مدار السنين بما تقدمه من محتوى آمن وذو جودة عالية لأبنائهم. وتتوفر إي جونيور للمشتركين عبر خدمات تلفزيون eLife ورؤية الإمارات على القناة رقم 300.
ومن جهة أخرى، حققت قناة e-masala التي أطلقت عام 2004، أعلى نسبة مشاهدة ضمن فئة الترفيه العام الآسيوي GE General Entertainment، حيث كرست القناة نفسها لتكون واحدة من القنوات الآسيوية المميزة والتي تبث من الإمارات، وعلامة تجارية قوية ضمن خدمة تلفزيون اتصالات. وتقدم هذه القناة الأفلام، والمسلسلات وعروض الطهي لأكثر من 125 ألف أسرة في دولة الإمارات العربية المتحدة تتحدث باللغة الهندية، والأوردو، والمالايالام، والتاميل. وتتوفر e-masala للمشتركين في خدمات تلفزيون eLife ورؤية الإمارات على القناة رقم 600.
بعد النجاح الكبير الذي شهدته e-masala، واستجابة لطلب عدد كبير من المشتركين، تم إطلاق قناة e-masala +2 بتاريخ 9 فبراير2012. حيث تتيح هذه القناة للمشاهدين متابعة برامجهم المفضلة التي تبث على قناة e-masala بعد ساعتين فقط من وقت البث الأصلي. وتتوفر e-masala +2 للمشتركين في خدمات تلفزيون eLife ورؤية الإمارات على القناة رقم 602.
أكد حميد راشد ساحوه، الرئيس التنفيذي لـ رؤية الإمارات في اتصالات، على سعي المؤسسة المستمر إلى توفير أفضل خدمات المحتوى والترفيه لعملائها المميزين، في خطوة مهمة تهدف إلى الحفاظ على المستوى الريادي الذي حققته قنواتها التلفزيونية في سوق يتسم بحدة المنافسة. وطالب ساحوه المشاهدين والمعلنين على حد سواء بالثقة بأن القنوات التي تقدمها "اتصالات" تبث أفضل مستويات المحتوى العصري لشريحة واسعة من جمهور يتصف بأعلى درجات المعرفة والثقافة المتنوعة.