الإمارات ضمن قائمة أكبر عشرة مستوردين للساعات السويسرية الفخمة في العالم

بيان صحفي
تاريخ النشر: 02 سبتمبر 2012 - 08:21 GMT

Al Bawaba
Al Bawaba

صنَّف تقرير اتحاد صناعة الساعات السويسرية عن النصف الأول 2012 دولة الإمارات العربية المتحدة بين أكبر عشرة بلدان مستوردة للساعات السويسرية، إذ بلغت قيمة مستورداتها من الساعات السويسرية 488.8 مليون فرنك سويسري. وأظهر التقرير جلياً متانة قطاع الساعات الفخمة بدولة الإمارات العربية المتحدة، لاسيَّما أنها الدولة الوحيدة بمنطقة الشرق الأوسط المصنَّفة ضمن أكبر عشرة بلدان مستوردة للساعات السويسرية الفخمة، متقدِّمة على المملكة العربية السعودية التي جاءت في المرتبة الرابعة عشرة ودولة قطر التي حلَّت في المرتبة الواحدة والعشرين.

وتوفر مجموعة «أحمد صديقي وأولاده»، الاسم العريق والمرموق في عالم الساعات الفخمة بالدولة، للقاعدة العريضة والمتنامية من عملائها أكبر تشكيلة من الساعات الفخمة التي تحمل أسماء أشهر دُور صناعة الساعات السويسرية، منها على سبيل المثال لا الحصر: رولكس وباتيك فيليب وأوديمار بيجيه وأيه لانغيه أند صونه، وقد أعرب كبار المديرين التنفيذيين لدى أحمد صديقي وأولاده عن تفاؤلهم بمستقبل سوق الساعات الفخمة بمنطقة الشرق الأوسط. وفي ضوء الإقبال المتواصل على اقتناء الساعات الفخمة والنخبوية، افتتحت أحمد صديقي وأولاده ثمانية متاجر تجزئة جديدة خلال النصف الأول 2012، وهي تدير اليومَ 58 متجر تجزئة في أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة.

وقال محمد عبدالمجيد صدّيقي، نائب رئيس المبيعات والتجزئة لدى أحمد صديقي وأولاده: "شهدت السوق الإماراتية، على غرار بقية الأسواق العالمية، تحولاً في أنماط الشراء خلال الأعوام القليلة الماضية، بَيْدَ أنه كان لافتاً تجدُّد ثقة المستهلكين، محلياً وعالمياً، بالساعات السويسرية الفخمة. هذا ما ظهر جلياً في تجدُّد الإقبال على اقتناء الساعات السويسرية، ويسرّ مجموعة أحمد صدّيقي وأولاده أن تقدِّم تشكيلة واسعة، قلَّ مثيلها بالمنطقة، من الساعات السويسرية التي تحمل أسماء أشهر دُور صناعة الساعات السويسرية العريقة".

وتابع قائلاً: "مجموعة أحمد صدّيقي وأولاده على عَهْدِ عملائها بها، وستظل حريصة على تحقيق ما يفوق كلّ توقعاتهم، ونحن واثقون من أننا الأقدر على اجتذاب الشغوفين بالساعات النخبوية والحريصين على تميُّزهم بين أقرانهم من خلال طرح أحدث الساعات الفخمة، جنباً إلى جنب مع الإصدارات الحصرية منها. وتظهر الأرقام التي نشرها اتحاد صناعة الساعات السويسرية شغف الإماراتيين والقاطنين بالدولة بالساعات السويسرية التي طالما اقترن اسم أحمد صدّيقي وأولاده بها".

خلفية عامة

مجموعة أحمد صديقي وأولاده

تأسست «أحمد صديقي وأولاده» عام 1950 وهي شركة مملوكة ومدارة عائلياً، وبات اسمها مرادفاً لأفخر الساعات السويسرية الفخمة. وقد حققت نمواً مطرداً منذ بداياتها المتواضعة بمتجر واحد في سـوق مرشد لتصبح اليوم أكبر موزع للساعات السويسرية الفخمة بمنطقة الشرق الأوسط، وتفخر«أحمد صديقي وأولاده» كونها اليوم تملك أكثر من 52 متجراً في دولة الإمارات العربية المتحدة توفر من خلالها نخبةً من الساعات والمجوهرات الراقية التي تحمل العلامة التـجارية لأكثر من 50 اسـماً عريقاً ومرموقاً في صناعة المجوهـرات والساعات في العالم. إن الشغف بفخامة الساعات السويسرية هي صفة متأصلة في عائلة أحمد صديقي وأولاده. ويضم مجلس الإدارة واللجنة التنفيذيـة كل من الجيل الثاني والثالث والرابع من عائلة صديقي. 

اشتراكات البيانات الصحفية


Signal PressWire is the world’s largest independent Middle East PR distribution service.

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن