لا يمكننا تصديق أن النجمة الأمريكية- المكسيكية "سلمى حايك" ستبلغ عامها الـ53، وهي لا تزال تتمتع بقوم مثالية كشابه في العشرينات من عمرها.
يُصادف اليوم الموافق 2 سبتمبر عيد ميلاد "سلمى حايك" ذات الأصول اللبنانية، التي قررت الاحتفال مُبكرًا، حيث شاركت متابعيها عبر موقع "إنستغرام" سلسلة صور تستعرض فيها جسدها الرشيق ومنحنيات جسدها المُثير مُرتديةً بكيني أزرق نيون مؤلفًا من قطعتين: حمالة صدر ولباس تحتي رفيع.

وأرفقت الصور التي التقطتها على شاطئ البحر بتعليق، جاء فيه: "نعم، غدًا عيد ميلادي الـ53، ما رأيكم؟"، وكأنها تطلب منا مديح جسدها، إذ نلاحظ الرشاقة والجسد المثالي الذي تمتلكه بمثل هذا العمر.
وبالعودة لعام 2017، أوضحت "حايك" أنها تحاول الحفاظ على رشاقتها؛ كي لا تخسر زوجها الملياردير الفرنسي " فرانسوا هنري بينولت"، وقالت: "أحيانًا أتساءل لماذا يجب أن أبدو رائعة وأنا بعمر الخمسين؟ فقد حصلت بالفعل على شريط حياتي، لكني لا أوَّد خسرانه".

وكشفت أن أسوأ شيء حول الشيخوخة هي ضعف النظر، تقول: "أسوأ شيء في عملية الشخيخوخة هي ضعف النظر؛ فأنا اعتبر شخصية بصرية، والآن لا أستطيع قراءة شيء دون الحاجة إلى النظارات، إنه لأمر مُحزن".
يجدر الإشارة إلى أن "حايك" وزوجها لديهما ابنة وحيدة تُدعى "فالنتينا"، تبلغ من العمر 11 عامًا.
لقراءة المزيد من Buzz بالعربي: