بالفيديو: إيما واتسون ترفض لقب عزباء.. وتتحدث عن ضغوطات عمر الثلاثين في عدد مجلة "فوغ"

تاريخ النشر: 06 نوفمبر 2019 - 10:26 GMT
إيما واتسون
إيما واتسون

يدرك الجميع أن النجمة البريطانية "إيما واتسون" ليست على علاقة جديَّة، لكن يبدو أنها لا تحبذ استخدام لقب "العزباء"، بل تفضل استخدام مصطلع "علاقة ذاتية"، إذ ترغب في التخلص من لقب مُرتبط بالوعي الخاطئ جيلها.

في لقاء زاخم بالمواضيع المُثيرة والشيّقة مع الناشطة "باريس ليز" لصالح عدد ديسمبر من مجلة "فوغ" بنسختها البريطانية، كشفت "إيما واتسون" مساعيها الرومانسية بعدما رُصدت تتبادل القبلات مع رجل مجهول الهوية الشهر الماضي، وأوضح: "أنا أواعد، لكن لا وجود لفرد محدد".

وأشارت أنها تواعد رجالًا تعرَّفت عليهم عن طريق أصدقائها، أو تخرج برفقة أفراد قابلتهم في الكلية أو في حياتها خارج أسوار مهنتها كممثلة، وأكَّدت أنها على علاقة صداقة جيدة مع أحبائها السابقين.

من جهة أخرى، أعربت عن سعادتها بحالتها كعازبة، وأضافت: "استغرق ذلك وقتًا طويلًا، لكني سعيدة للغاية، أسمي هذه المرحلة "علاقة ذاتية".

 

وبعيدًا عن المصطلح الذي اشعل مواقع التواصل الاجتماعي، تطرّقت "واتسون" إلى قصص جنسية مُحرجة، فاستذكرت ممارستها  الجنس مع رجل على أنغام موسيقى فيلم "Harry Potter"، كما ناقشت عملها كناشطة في مجال المساواة بين الجنسين، والاستدامة، والجدل الدائر حول كونها نسوية بيضاء.

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

❤️??❤️

A post shared by Emma Watson (@emmawatson) on

وباعتبارها على أعتاب الثلاثين، تحدَّثت بمنتهى الصراحة حول الضغوطات التي تواجهها جراء الأفكار والمفاهيم السائدة حول ما يتوجب عليه ان تكون عليه حياتك=ها في هذه المرحلة العمرية، تقول: "تساءلت لما يثير الجميع ضجة حول بلوغ عمر الثلاثين، أحسست بالقلق والتوتر لأني بعمر الـ29، حينها أدركت أن السبب يعود للتدفق الهائل للرسائل اللاواعية، فإذا لم تكن قد بنيت منزلاً، ولم يكن لديك زوج وكنت تبلغ الـ 30 فأنت لست مستقرا، وتمتلك قدرا كبيرا من القلق".

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

❤️???

A post shared by Emma Watson (@emmawatson) on

ولم تكن واتسون الأولى التى أطلقت عبارات غريبة من نوعها بخصوص الارتباط، فأطلقت الممثلة الأمريكية "غوينيث بالترو" مصطلح "فك الارتباط الواعى" على مصطلح "الطلاق" بعد انفصالها عن حبيبها المغني الشهير "كريس مارتن" عام 2014.

 

لمزيد من Buzz بالعربي:

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن