ادعى "ماثيو نولز"، والد النجمة الأمريكية "بيونسيه"، أن ابنته الكبرى وزميلتها المغنية الشهيرة "كيلي رولاند" تعرضتا للتحرش الجنسي في فترة مراهقتهما أثناء تواجدهما في فرقة " Destiny’s Child".
أجرى "ماثيو نولز"، مدير أعمال فرقة الفتيات السابق، مقابلة مع القناة التلفزيونية "Vald TV" يوم الثلاثاء الماضي، وصرَّح أن النجمتين كانتا ضحية تحرش على يد اثنين من أعضاء فرقة Jagged Edge، تزامنًا مع تواجد الفرقتين في جولة غنائية في أوائل العقد الأول من القرن العشرين.
وأشار "نولز" في حديثه أن الفتاتين كانتا قاصرتين بعمر الـ16، بينما المتحرشين الذين لم يذكر اسميهما كانا بعمر 21 و22 عامًا، وأوضح أن قراره بوضع الفرقتين معًا في ذات الحافلة السياحة قرارًا غير صائب.
وأضاف: "تلقيت مكالمة من كيلي وبيونسي، يكشفن تعرضهن للمضايقة باستمرار من قبل اثنين من أعضاء فرقة Jagged Edge".
وعندما سئل "نولز" عن مدى احتمالية إقامة الرجلين علاقة جنسية مع الفتاتين، أجاب: "لن نتحدث عن ذلك أمام الكاميرات".


وادعى والد النجمة أن المضايقات وقعت في ذات الوقت الذي طالبت به عضوات الفرقة "لاتويا روبيرسون" و"لافويا لوكيت" أن تُمثَّلا بصفة خاصة، وأضاف: "اتصل بي أحد المحامين دون سابق إنذار؛ ليبلغني أنني سأحصل على خطاب معتمد، وأرسل لي الرسالة عبر الفاكس لإخباري أنه يعمل بشكل مؤقت على إدارة أعمال لاتافيا ولاتويا.
ولم يدلِي أيٍّ من "بيونسيه" وأعضاء فرقة Jagged Edge تصريح حول الادعاءات.
للمزيد عن النجوم.. تابع Buzz بالعربي: