زعمت المرأة التي ظهرت في الشريط الجنسي عام 2017 مع كيفن هارت "مونتيا ساباج" بأن كيفن كان يسعى للدعاية لجولته الكوميدية التي انطلقت خلال وقت لاحق من ذلك العام، عندما قام بتصوير نفسه في غرفة الفندق معها.
ورفعت مونتيا ضد كيفن وصديقه جوناثان لدورهما في فضيحة الشريط الجنسي حيث طالبت بمبلغ 60 مليون دولار كتعويض عن الإهمال والضيق العاطفي الذي تعرضت له واستغلالها.

وخلال وقت سابق تحدّثت مونتيا حول الموضوع في مقابلة حصرية مع DailyMailTV حيث كشفت خلال حديثها بأن الشريط تم تصويره في النهار وان كيفن كان متيقظاً طوال تلك الفترة.

وفي تفاصيل ما حدث قالت مونتيا: "سافر كيفن مع مجموعة من الاشخاص إلى لاس فيغاس وأصبح بيننا علاقة حميمية بعد وصوله للمدينة"، وتابعت: "لم أكن على أعلم بأن الممثل كان متزوجاً من عارضة الازياء إنيكو باريش التي كانت حاملاً منه أيضاً".
بالإضافة إلى أنها صرّحت حول العلاقة في تلك الفترة: "أقمت علاقة معه 3 مرات كان الامر ممتعاً نحن فقط نلتقي ويصبح الأمر مضحكاً وأكثر تسلية فقد كان بيننا اتصال ولدينا كيمياء، لقد كان رجلاً لطيفاً ورائعاً".
وتعدّ هذه أحدث الاتهامات الموجّهة لكيفن بعد تلقيه حكماً بتغريمه 7 ملايين دولار بالإضافة إلى تعافيه من حادث تصادم سيارة قاتل.
للمزيد عن النجوم.. تابع Buzz بالعربي: