توقّعت الليدي غابرييلا بأن تكون هي محط الإهتمام عند التقاط صور حفل زفافها على رجل الأعمال "توماس كنغستون"، لكن هناك فتاة صغيرة لفتت أنظار عدسات الكاميرا اكثر من العروس نفسها.

أوريليا ديل دراجو، هي واحدة من ست فتيات صغار، من عائلة أرستقراطية أوروبية من كلا الطرفين، رافقن غابرييلا في الممر، وكانت كل العيون تتجه إليها، بينما كانت تمسك باقة الورد بيدها، وهي عابسة، على الرغم من ظهورها في صورة أخرى بأكثر إشراقاً.


وكانت من ضمن الفتيات أيضاً مود وندسور البالغة من العمر خمس سنوات، وهي حفيدة الأمير مايكل كنت، والإبنة الكبرى للورد فريدريك وزوجته صوفي، وشوهدت في الصورة وهي تجلس بجانب شقيقتها التي تشبهها إيزابيلا.


وتواجدت أكبر واحدة من الوصيفات وهي إميلي كونولي، حفيدة مارتن كينغستون والد العريس، حيث كانت شقيقاتها جيسي وهانا مرافقتين خاصتين للعروس.

ومن الجدير بالذكر، أن غابرييلا كانت قد تزوجت رجل الأعمال توماس كينغستون في حفل زفاف ملوكي ساحر، حيث حضرت الملكة إليزابيث برفقة الأمير هاري، لكن دوقا كامبريدج وميغان زوجة هاري كانوا قد تغيبوا عن الحفل.
للمزيد عن النجوم.. تابع Buzz بالعربي: