التقت مجلة “ماري كلير” البريطانية بوريثة سلسلة فنادق هيلتون العالمية "باريس هيلتون"، وقررت المجلة نشر تفاصيل هذا اللقاء في العدد القادم من شهر سبتمبر، وأبرز مواضيعه كانت الفضيحة الجنسية التي انتشرت على المواقع الإلكترونية عام 2004، حيث تمّ تسريب فيديو خاص لباريس هيلتون مع حبيبها "ريك سالومان" وهما في أوضاعٍ حميمية، نتج عنه الشعور بخيبة الأمل والخِذلان من قِبل هيلتون.
أضافت الشقراء الأمريكية بأنّها كانت تطمح أن تعيش حياةً مُطابقة لحياة الأميرة الراحلة ديانا، لكنّ حبيبها السابق سلب منها هذه الأحلام، حتى إنها لم تخرج من بيتها لبضعة شهور بعد انتشار الفيديو بسبب الاكتئاب الذي أصابها، كما أنّها تمنّت لو أنها لم تلتقِ بذلك الشاب على الإطلاق.
