فيس بوك "غلات" هو فيس بوك أطلقه شاب يهودي بهدف الفصل بين الجنسين على الفيس بوك والحد من انتشار الرذيلة بحسب مدونة بنات زايد:
"عمد شاب في العشرينيات من العمر، وهو مصمم مواقع إسرائيلي يدعى يعقوب سويسا إلى تصميم موقعه “يهودي التعاليم،” الجديد.
وقد أوردت صحيفة يديعوت احرونوت، نبأ إنشاء موقع “فيس غلات،” التي أطلقها سويسا، والتي بالفعل تفصل الرجال والنساء، ولا تقبل إلا الإعلانات ذات الصور المحتشمة، وتستخدم مصفيات لحذف اللغة غير المقبولة من التعليقات والمحادثات".
ويضيف شارحا الفكرة بتفصيل أكثر:
"ونقلت الصحيفة عن سويسا قوله إن “الناس الذين يخافون الله، ويهتمون بتعليم أبنائهم لا يمكن ان يتسامحوا مع الإعلانات والصور التي نراها على موقع فيسبوك العادية.. أنا شخصيا أعرف أشخاصا تدهورت أوضاعهم الإيمانية بسبب أنواع الأشياء الموجودة هناك”".
ويضيف:
"واسم موقع “فيس غلات،” هو مزيج من كلمتي “فيس،” كما في تسمية فيسبوك، و”غلات” التي تعني التقوى والالتزام".
ما تعرف عايض؟!!
سؤال انتشر على المدونات وأجهزة البلاك البيري ولكن هذه الجملة التي انتشرت بقصد التندر يتضح أن لها قصة "غير بريئة" نهائيا؛ فبحسب مدونة فريج سعود فهذه الجملة مأخوذة من إحدى مسرحيات الممثل الكويتي الكوميدي طارق العلي:
"طارق العلي ما ينشره عليه..فنه هابط واستخدام الايحاءات الجنسية السافلة صارت ديدن اعماله بس انتوا ينشره عليكم".
ويتابع:
"لمن لا يعرف اسقاط كلمة "تعرف عايض" عايض شخص سافل مشهور بعمل قوم لوط لذلك شخصيات المسرحية تخاف وتهرب منه فهل هو مستساغ استخدامها".
وقد وصل استخدام جملة "ما تعرف عايض" إلى المعلقين الرياضين أيضا! حيث تقول مدونة مجلس دبي معلقة على فيديو لمباراة بين فريقي الاتحاد السعودي وسيول الكوري:
"ماتعرف عايض" عبارة رددها  معلق أبوظبي الرياضية "فارس عوض" خلال مباراة الإتحاد السعودي وسيول الكوري الجنوبي يوم الأربعاء الماضي".
كما ووصل عايض إلى الزجاج الخلفي للسيارات في الإمارات حيث اختار أحد السائقين إلصاق الجملة التالية على الزجاج الخلفي لسيارته "تبون تشوفون عايض؟" متبعا الجملة بابتسامة!.
نختم بمدونة كويت تويتر التي تعرض هي أيضا صورة من لقاء أجرته الناشطة الكويتية المثيرة للجدل سلوى المطيري مع إحدى القنوات وقد أرسل أحدهم للقناة برسالة نصية قصيرة كتب فيها:
"سلوى تعرفين عايض؟".
 
     
                   
   
   
   
   
   
  