فيديو: ماذا حدث يوم ١١-١١ في الكويت؟

تاريخ النشر: 12 نوفمبر 2011 - 06:23 GMT
الاحتفالات حول العام بتاريخ ١١-١١-٢٠١١م.
الاحتفالات حول العام بتاريخ ١١-١١-٢٠١١م.

كيف تكون مغردا ناجحا على موقع تويتر؟
يقدم كويتي كول مجموعة نصائح لزيادة عدد متابعي المغرد على موقع التواصل الاجتماعي تويتر:
"يجب عليك ضرب الشيعه ان كنت سنياً...والعكس ان كنت شيعياً...حتى يتداول الناس تنعيقاتك ...عفوا اقصد تغريداتك...وكي تكون عميق الفكر...وجب عليك الحكم على القضية على حسب الأهواء لا المبادئ...بمعنى آخر ...الحكم على حسب الشخوص لا المبادئ".
ويتابع:
"ويفضل ان تطالب بالدولة المدنيه...وبنفس الوقت تعزز مفهوم القبليه والطبقيه...ولا مانع من المطالبه برفع سقف الحريات..والمطالبه باحترام الغير...
وبنفس الوقت تتدخل بحريه غيرك الشخصيه...فأنت حر...وغيرك لا..وهذا التصرف يعتبر من أبجديات الليبراليه الحديثه..!!
وإن عارضك احد ...فما عليك إلا اتهامه بأنه دسيس مدفوع الاجر لفلان...والمتابعين مايقصرون بالرد عليه وشتمه واحتمال إباحة دمه..!!".

وعن الحريات الشخصية يحدثنا أحمد سعفان عن مرشح الرئاسة في مصر حازم أبو إسماعيل الذي صرح بأن غير المحجبة "كافرة" وبأنه سيعمل على فرض الحجاب إن وصل إلى كرسي الرئاسة:
"لقد زنى مسلمون في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم, أي أنهم كانوا من الصحابة, وشرب مسلمون الخمر, وأقام عليه الصلاة والسلام الحد عليهم, بالضرب والرجم, ولكنه لم يكفر ولم يدعوا أحدا للكفر".
ويتسائل أحمد:
"هل المسلمة غير المحجبة إذا هو والكافرة بالله سواء؟
ألا يخاف الله من يدعوا إلى الكفر به؟".
ويتابع مستفسرا عن آلية فرض الحجاب التي ينوي المرشح اتباعها:
"بل لقد قال سابقا أنه ينوى فرض الحجاب على النساء.  ولا شك عندي أن الحجاب فرض, ولكن كيف سيفرض على النساء أرتداءه؟
هل سيتم القبض على غير المحجبات وأخذهن لأقسام الشرطة وحبسهن؟
هل سيتم استدعاء ولي الأمر أو الزوج؟
هل سيتم توقيع غرامة؟  وإن لم تدفع المرأة الغرامة, هل سيتم حبسها؟
أرجوا من الله أن لا يحكمنا مثل هذا الفكر يوما".

وعن تفجير خط الغاز المصري الذي يورد الغاز من مصر إلى إسرائيل للمرة السابعة، يبدي العناني استغرابه من هذ السيناريو الذي يتكرر دائما بسبب جهل وعناد متعمد أو غير متعمد:
"الغاز المصرى المصدر إلى إسرائيل عبر سيناء بعقد يعلم الجميع أنه فاسد وجائر للمصريين وغير مقبول شعبيا ً , كذا صدرت حزمة أحكام قضائية ضده , لكن لا أحد ينصت , لا أحد يستفيد من الدرس , يستمر العناد السياسي وتستمر معه مبررات تفجير خط الغاز".
ويضيف:
"دعونا نكون صرحاء ونقول بأن من يفجرون خط الغاز يعتقدون أنهم يقومون بعمل بطولي قومي و مقاوم , أليس هذا الغاز يذهب إلى دولة هي في نظر الكثيرين معادية وسالبة لحقوق شعب كامل هو الشعب الفلسطيني , أليس المصريين أحق بهذا الغاز خصوصا ً في ظل الأزمات المتكررة التي تشهدها البيوت المصرية للحصول على أمبوبة غاز تحقق لهم الحد الأدنى المفروض توافره من الطاقة لأي إنسان ؟؟".

وختاما، بدلا من الانشغال بتاريخ ١١-١١-٢٠١١م الذي كان محط اهتمام الكثيرين حول العالم يوم أمس الجمعة، اختارت المدونات الكويتية التذكير بالأمطار الغزيرة التي هطلت على الكويت عام ١٩٩٧م في نفس التاريخ، يقول المدون محمد:
"أمطار خير وبركة على الكويت عام 1997 الكل يتذكر تلك الايام .. التي تزل فيها “الجيت سكي” في شوارع بعض المناطق بالكويت".
ويضيف فرانكوم في نفس الموضوع:
"لا اتذكر تفاصيل هذا اليوم من عام ١٩٩٧ ولكنني اتذكر بعض تلك الصور ومانها التقطت قبل ايام … اتئكر العاصفة التي ضربت الكويت قبل سنتين او ثلاث واتذكر وقتها انني كنت في متوجه الى منطقة الخيران جنوب الكويت".

لمتابعة أحدث جولاتنا في المدونات العربية عبر صفحتنا على موقع فايسبوك، اضغط هنا وابق على اطلاعٍ بأحدث المستجدات، كما يمكنك متابعتنا على تويتر بالضغط هنا.