أسوأ منتخبات دور مجموعات كأس العالم 2018

تاريخ النشر: 28 يونيو 2018 - 02:00 GMT

مع قرب انتهاء دور مجموعات كأس العالم 2018، نستعرض معكم أسوأ المنتخبات أداءً ونتيجة في البطولة.

عرض كشريط
عرض كقائمة

منتخب مصر: فشل الفراعنة في الظهور بصورة مميزة بعد غياب 28 عاماً عن نهائيات كأس العالم، إذ خسر الفريق مبارياته الثلاث ضمن المجموعة الأولى، وقدم لاعبوه عروضاً متواضعة لم ترتق لمستوى التطلعات باستثناء محمد صلاح الذي لم يكن أيضاً في أفضل حالاته بعد عودته من الإصابة.

منتخب السعودية: رغم الفوز المعنوي على نظيره المصري ضمن المجموعة الأولى، إلا أن أداء الأخضر تميز بالخوف المبالغ فيه في المباراة الأولى تحديداً ليتعرض لخسارة ضخمة أمام غريمه الروسي، ولكن الأداء تحسن في المباراة الثانية أمام أوروغواي لكن الخسارة تكررت.

منتخب كوستاريكا: لم يستطع كايلور نافاس ورفاقه تكرار الأداء المشرف الذي قدموه في النسخة الماضية، ومع أنهم أحرجوا البرازيل رغم خسارتهم وفرضوا التعادل مع سويسرا ضمن المجموعة الخامسة، إلا أن الأداء الكلي بدا مخيباً ولم يرتق لآمال الجماهير.

منتخب ألمانيا: خروج تاريخي ومبكر لحامل اللقب بعد سلسلة من العروض المتواضعة والاختيارات التكتيكية غير المناسبة من قبل المدرب يواكيم لوف الذي دفع لاعبوه الثمن ليتذيلوا المجموعة السادسة بعد التعرض لهزيمتين وتحقيق فوزٍ واحد فقط.

منتخب تونس: مشاركة سيئة لنسور قرطاج في المجموعة السابعة تخللها خسارتان الأولى بصعوبة أمام إنجلترا 1-2، والثانية بنتيجة كبيرة أمام بلجيكا 2-5، مع أن كثرة الإصابات عقدت من مهمة الفريق ومدربه نبيل معلول.

منتخب باناما: مشاركة متواضعة بكل ما تحمله الكلمة من معنى، بعد تلقي هزيمتين ثقيلتين أمام منتخبي بلجيكا 0-3، وإنجلترا 1-6 لحساب المجموعة السابعة، مما يسلط الضوء على أحقية مشاركة مثل هذا المنتخب في كأس العالم.

منتخب بولندا: فريق كان يتوقع منه الشيء الكثير، إلا أنه سقط بشكل مفاجىء دون أن ينجح هدافه روبرت ليفاندوفسكي في إنقاذه.

منتخب مصر: فشل الفراعنة في الظهور بصورة مميزة بعد غياب 28 عاماً عن نهائيات كأس العالم، إذ خسر الفريق مبارياته الثلاث ضمن المجموعة الأولى، وقدم لاعبوه عروضاً متواضعة لم ترتق لمستوى التطلعات باستثناء محمد صلاح الذي لم يكن أيضاً في أفضل حالاته بعد عودته من الإصابة.
منتخب السعودية: رغم الفوز المعنوي على نظيره المصري ضمن المجموعة الأولى، إلا أن أداء الأخضر تميز بالخوف المبالغ فيه في المباراة الأولى تحديداً ليتعرض لخسارة ضخمة أمام غريمه الروسي، ولكن الأداء تحسن في المباراة الثانية أمام أوروغواي لكن الخسارة تكررت.
منتخب كوستاريكا: لم يستطع كايلور نافاس ورفاقه تكرار الأداء المشرف الذي قدموه في النسخة الماضية، ومع أنهم أحرجوا البرازيل رغم خسارتهم وفرضوا التعادل مع سويسرا ضمن المجموعة الخامسة، إلا أن الأداء الكلي بدا مخيباً ولم يرتق لآمال الجماهير.
منتخب ألمانيا: خروج تاريخي ومبكر لحامل اللقب بعد سلسلة من العروض المتواضعة والاختيارات التكتيكية غير المناسبة من قبل المدرب يواكيم لوف الذي دفع لاعبوه الثمن ليتذيلوا المجموعة السادسة بعد التعرض لهزيمتين وتحقيق فوزٍ واحد فقط.
منتخب تونس: مشاركة سيئة لنسور قرطاج في المجموعة السابعة تخللها خسارتان الأولى بصعوبة أمام إنجلترا 1-2، والثانية بنتيجة كبيرة أمام بلجيكا 2-5، مع أن كثرة الإصابات عقدت من مهمة الفريق ومدربه نبيل معلول.
منتخب باناما: مشاركة متواضعة بكل ما تحمله الكلمة من معنى، بعد تلقي هزيمتين ثقيلتين أمام منتخبي بلجيكا 0-3، وإنجلترا 1-6 لحساب المجموعة السابعة، مما يسلط الضوء على أحقية مشاركة مثل هذا المنتخب في كأس العالم.
منتخب بولندا: فريق كان يتوقع منه الشيء الكثير، إلا أنه سقط بشكل مفاجىء دون أن ينجح هدافه روبرت ليفاندوفسكي في إنقاذه.
منتخب مصر: فشل الفراعنة في الظهور بصورة مميزة بعد غياب 28 عاماً عن نهائيات كأس العالم، إذ خسر الفريق مبارياته الثلاث ضمن المجموعة الأولى، وقدم لاعبوه عروضاً متواضعة لم ترتق لمستوى التطلعات باستثناء محمد صلاح الذي لم يكن أيضاً في أفضل حالاته بعد عودته من الإصابة.
منتخب مصر: فشل الفراعنة في الظهور بصورة مميزة بعد غياب 28 عاماً عن نهائيات كأس العالم، إذ خسر الفريق مبارياته الثلاث ضمن المجموعة الأولى، وقدم لاعبوه عروضاً متواضعة لم ترتق لمستوى التطلعات باستثناء محمد صلاح الذي لم يكن أيضاً في أفضل حالاته بعد عودته من الإصابة.
منتخب السعودية: رغم الفوز المعنوي على نظيره المصري ضمن المجموعة الأولى، إلا أن أداء الأخضر تميز بالخوف المبالغ فيه في المباراة الأولى تحديداً ليتعرض لخسارة ضخمة أمام غريمه الروسي، ولكن الأداء تحسن في المباراة الثانية أمام أوروغواي لكن الخسارة تكررت.
منتخب السعودية: رغم الفوز المعنوي على نظيره المصري ضمن المجموعة الأولى، إلا أن أداء الأخضر تميز بالخوف المبالغ فيه في المباراة الأولى تحديداً ليتعرض لخسارة ضخمة أمام غريمه الروسي، ولكن الأداء تحسن في المباراة الثانية أمام أوروغواي لكن الخسارة تكررت.
منتخب كوستاريكا: لم يستطع كايلور نافاس ورفاقه تكرار الأداء المشرف الذي قدموه في النسخة الماضية، ومع أنهم أحرجوا البرازيل رغم خسارتهم وفرضوا التعادل مع سويسرا ضمن المجموعة الخامسة، إلا أن الأداء الكلي بدا مخيباً ولم يرتق لآمال الجماهير.
منتخب كوستاريكا: لم يستطع كايلور نافاس ورفاقه تكرار الأداء المشرف الذي قدموه في النسخة الماضية، ومع أنهم أحرجوا البرازيل رغم خسارتهم وفرضوا التعادل مع سويسرا ضمن المجموعة الخامسة، إلا أن الأداء الكلي بدا مخيباً ولم يرتق لآمال الجماهير.
منتخب ألمانيا: خروج تاريخي ومبكر لحامل اللقب بعد سلسلة من العروض المتواضعة والاختيارات التكتيكية غير المناسبة من قبل المدرب يواكيم لوف الذي دفع لاعبوه الثمن ليتذيلوا المجموعة السادسة بعد التعرض لهزيمتين وتحقيق فوزٍ واحد فقط.
منتخب ألمانيا: خروج تاريخي ومبكر لحامل اللقب بعد سلسلة من العروض المتواضعة والاختيارات التكتيكية غير المناسبة من قبل المدرب يواكيم لوف الذي دفع لاعبوه الثمن ليتذيلوا المجموعة السادسة بعد التعرض لهزيمتين وتحقيق فوزٍ واحد فقط.
منتخب تونس: مشاركة سيئة لنسور قرطاج في المجموعة السابعة تخللها خسارتان الأولى بصعوبة أمام إنجلترا 1-2، والثانية بنتيجة كبيرة أمام بلجيكا 2-5، مع أن كثرة الإصابات عقدت من مهمة الفريق ومدربه نبيل معلول.
منتخب تونس: مشاركة سيئة لنسور قرطاج في المجموعة السابعة تخللها خسارتان الأولى بصعوبة أمام إنجلترا 1-2، والثانية بنتيجة كبيرة أمام بلجيكا 2-5، مع أن كثرة الإصابات عقدت من مهمة الفريق ومدربه نبيل معلول.
منتخب باناما: مشاركة متواضعة بكل ما تحمله الكلمة من معنى، بعد تلقي هزيمتين ثقيلتين أمام منتخبي بلجيكا 0-3، وإنجلترا 1-6 لحساب المجموعة السابعة، مما يسلط الضوء على أحقية مشاركة مثل هذا المنتخب في كأس العالم.
منتخب باناما: مشاركة متواضعة بكل ما تحمله الكلمة من معنى، بعد تلقي هزيمتين ثقيلتين أمام منتخبي بلجيكا 0-3، وإنجلترا 1-6 لحساب المجموعة السابعة، مما يسلط الضوء على أحقية مشاركة مثل هذا المنتخب في كأس العالم.
منتخب بولندا: فريق كان يتوقع منه الشيء الكثير، إلا أنه سقط بشكل مفاجىء دون أن ينجح هدافه روبرت ليفاندوفسكي في إنقاذه.
منتخب بولندا: فريق كان يتوقع منه الشيء الكثير، إلا أنه سقط بشكل مفاجىء دون أن ينجح هدافه روبرت ليفاندوفسكي في إنقاذه.