يرى البعض أن إيجاد توازن بين الحياة والعمل أمر بمنتهى الصعوبة، لكن في الآونة الأخيرة أصبح المجتمع أكثر تركيزاً على إيجاد هذا التوازن، بين الاختراقات الإنتاجية التي تساعدنا في إنجاز المزيد من العمل في ساعات أقل إلى خيارات رعاية الأطفال التي تخفف من ضغوط الوالدين، هناك طرق لا حصر لها تساهم في خلق توازن أفضل.
وبحسب منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD): "إن القدرة على الجمع بين العمل والالتزامات الأسرية والحياة الشخصية بنجاح أمر مهم لرفاهية جميع أفراد الأسرة".
وهنا نذكر أفضل 10 دول للتوازن بين العمل والحياة: