ومع حدة تصاعد التنافس على عضوية المجلس النيابي؛ فقد تصدرت الخيام الفاخرة وأطباق الحلوى التقليدية كالكنافة إضافة إلى "المنسف" الذي يعد "الأكلة" رقم واحد في الأردن المشهد الانتخابي. إضافة إلى ذلك؛ يبدو التأثير العشائري واضحًا في الدعاية الانتخابية لبعض المرشحين والتي اعتمدت بالكامل أحيانا على عائلة المرشح الممتدة والتي تجاوز عدد أحد أفرادها الـ 800 شخص.
شاركنا في التعليقات: ما رأيك بإنفاق المرشحين على حملاتهم الانتخابية الخاصة بمجلس النواب؟.
عرض كشريط
عرض كقائمة
لم نتمكن من الحديث إلى المرشح عدنان أبو ركبة بسبب توقيفه على خلفية اتهامه بشراء الأصوات. وبرغم أن فريق حملته قد أشار إلى مؤامرة ضده إلا أنهم -ويا للعجب- قد صرحوا بضمان نحو 12 ألف صوتًا!. المهم أن يفوز عدنان بحسب مدير حملته زكي ولا يهم كم يكلف ذلك!.
وعلى الرغم من اعتقال مرشحهم؛ إلا أن ذلك لم يمنع أعضاء حملة أبي ركبة من مواصلة عملهم في تجهيز المقر الانتخابي من نصب السماعات الضخمة وتجهيز فريق الضيافة لاستقبال الناخبين إضافة إلى الخيمة الضخمة التي تدلل على سخاء الإنفاق على الحملة.
حرص سليمان المليطي؛ المرشح الأقوى عن دائرة مادبا على توفير شاحنات عملاقة تحمل الماء العذب لأنصاره. من جهة أخرى؛ فقد أوضح سيف ابن سليمان، أن أفراد العائلة البالغ عددهم 950 فردًا يشاركون جميعا في الترويج لمرشحهم العشائري مما يجعل إدارة الحملة أسهل.
تم تقديم المنسف والكنافة بسخاء شديد لأنصار المرشح سليمان المليطي داخل الخيمة التي أقيمت لاستقبالهم وقد يدلل كم النفايات المتراكمة خارجها على مدى هذا الإنفاق.
المرشح عن دائرة الزرقاء الجديدة أسامة الهياجنة والذي وصفه مدير حملته الانتخابية بأنه "رجل الشعب" يرفع شعار "الولاء لله والانتماء للفقراء" إلا أن مقره الانتخابي حفل بالألعاب النارية وأطباق الحلويات الفاخرة التي قدمت لمؤييديه.
وغلبت مظاهر الفخامة والأبهة على خيام معظم المرشحين للانتخابات النيابية لهذا العام والذين رشح العديد منهم أنفسهم لدورة ثانية أو ثالثة في البرلمان في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تشدها المملكة.
أحمد الصفدي، هو مرشح يقال بأنه قد تم إيقافه بتهمة شراء الأصوات الانتخابية. وقد حرص شقيقه غسان على نفي هذا الاتهامات داخل الخيمة التي تحوي مقره الانتخابي قائلًا: "نحن لا نناقش السياسة هنا".
لا تكتمل الخيمة الانتخابية بدون صحون الكنافة كما أفادت ابنة المرشح عبد الرحيم البقاعي ومديرة حملته لشؤون التواصل الاجتماعي رشا، وتابعت رشا قائلة: "كسبت كيلوغرامين من الوزن منذ بداية الحملة بسببها".
لم نتمكن من الحديث إلى المرشح عدنان أبو ركبة بسبب توقيفه على خلفية اتهامه بشراء الأصوات. وبرغم أن فريق حملته قد أشار إلى مؤامرة ضده إلا أنهم -ويا للعجب- قد صرحوا بضمان نحو 12 ألف صوتًا!. المهم أن يفوز عدنان بحسب مدير حملته زكي ولا يهم كم يكلف ذلك!.
وعلى الرغم من اعتقال مرشحهم؛ إلا أن ذلك لم يمنع أعضاء حملة أبي ركبة من مواصلة عملهم في تجهيز المقر الانتخابي من نصب السماعات الضخمة وتجهيز فريق الضيافة لاستقبال الناخبين إضافة إلى الخيمة الضخمة التي تدلل على سخاء الإنفاق على الحملة.
حرص سليمان المليطي؛ المرشح الأقوى عن دائرة مادبا على توفير شاحنات عملاقة تحمل الماء العذب لأنصاره. من جهة أخرى؛ فقد أوضح سيف ابن سليمان، أن أفراد العائلة البالغ عددهم 950 فردًا يشاركون جميعا في الترويج لمرشحهم العشائري مما يجعل إدارة الحملة أسهل.
تم تقديم المنسف والكنافة بسخاء شديد لأنصار المرشح سليمان المليطي داخل الخيمة التي أقيمت لاستقبالهم وقد يدلل كم النفايات المتراكمة خارجها على مدى هذا الإنفاق.
المرشح عن دائرة الزرقاء الجديدة أسامة الهياجنة والذي وصفه مدير حملته الانتخابية بأنه "رجل الشعب" يرفع شعار "الولاء لله والانتماء للفقراء" إلا أن مقره الانتخابي حفل بالألعاب النارية وأطباق الحلويات الفاخرة التي قدمت لمؤييديه.
وغلبت مظاهر الفخامة والأبهة على خيام معظم المرشحين للانتخابات النيابية لهذا العام والذين رشح العديد منهم أنفسهم لدورة ثانية أو ثالثة في البرلمان في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تشدها المملكة.
أحمد الصفدي، هو مرشح يقال بأنه قد تم إيقافه بتهمة شراء الأصوات الانتخابية. وقد حرص شقيقه غسان على نفي هذا الاتهامات داخل الخيمة التي تحوي مقره الانتخابي قائلًا: "نحن لا نناقش السياسة هنا".
لا تكتمل الخيمة الانتخابية بدون صحون الكنافة كما أفادت ابنة المرشح عبد الرحيم البقاعي ومديرة حملته لشؤون التواصل الاجتماعي رشا، وتابعت رشا قائلة: "كسبت كيلوغرامين من الوزن منذ بداية الحملة بسببها".
مواضيع ممكن أن تعجبك
الاشتراك
اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن