أربع سنوات من الأزمة السورية ألقت بثقلها على الأردن بسبب ما يقارب المليون ونصف لاجئ فيها، توازى هذا مع ازدياد الضغط السكاني مخلفاً اثارا سلبية على المواطن الاردني من حيث المعيشة والمسكن والعمل والخدمات.
إلا أنّ ذات الأزمة فتحت الأبواب لملايين الدولارات من خلال الاستثمارات السورية والعربية، وانتعاش السياحة، وتضاعف المساعدات الخارجية التي تغطي كامل تكاليف وجود السوريين وتساعد في تعزيز البنية التحتية للأردن.
فمع هذه الأموال والمكانة التي بدأ الأردن بأخذها عن سوريا، لماذا لا يزال هناك ضغط على الشعب الأردني؟! واين تذهب أموال المساعدات؟!
هذه بعض الحقائق بالارقام عن اثار السوريين على الأردن بعد الأزمة.
اقرأ أيضا:
حقائق مرعبة حول وضع الأطفال في الوطن العربي
أجمل 10 مسلسلات كوميدية لا يمكن للمشاهد العربي أن ينساها