بعد الإفراج عنهما.. تعرف على الناشطتين السعوديتين نسيمة السادة وسمر بدوي

تاريخ النشر: 27 يونيو 2021 - 12:19 GMT

أطلقت السلطات السعودية قبل ساعات سراح الناشطتين سمر بدوي ونسيمة السادة، عقب توقيف دام نحو 3 سنوات.

ووفق ناشطين حقوقيين، اعتقلت السلطات السعودية كلًا من سمر بدوي ونسيمة السادة في صبيحةِ يوم 30 يوليو 2018 ضمن حملة من سمتهم السعودية بـ "عملاء السفارات" وتواصلهم مع جهات خارجية وتقديم الدعم المالي لجهات معادية للبلاد.

وبهذا التقرير، نستعرض لكم تفاصيل تتعلق بالناشطتين سمر بدوي ونسيمة السادة وتفاصيل اعتقالهما:

عرض كشريط
عرض كقائمة

سمر بدوي (حياتها الشخصية): زوجة المعارض والسجين المحامي وليد أبو الخير، ولم تصل إلى المرحلة الجامعية في دراستها بسبب أزمات ومشاكل داخل أسرتها مع والدها وهو ما دفعها للهروب الى ملجأ "لرعاية النساء المعنَفات" في جدة حتى بلغت سن الـ26.

في 2009: بموجب نظام "وصاية ولي الأمر" رفع والداها عليها دعوى عقوق، وصدر بحقها مذكرة اعتقال، وفي يوليو انتقلت من الملجَأ النسائي إلى بيت أخيها، ورفعت قضية العضل ضد والدها الذي منعها من الزواج.

في 4 أبريل عام 2010: حضرت سمر إحدى جلسات المحكمة في قضية العضل التي رفعتها ضد والدها، تم اعتقال سمر بحسب مذكرة الاعتقال الصادرة بحقها في قضية العقوق وتم احتجازها في سجن بريمان في جدة، وبعد شهرين اقترح أمير منطقة مكة الأمير خالد الفيصل تشكيل لجنة لتسوية الخلاف بين الأب وابنته عن طريق أخذ تعهد منه بعدم استخدام العنف ضدها، السماح لها بالزواج.

في 25 أكتوبر 2010 تم إطلاق سراح سمر بدوي من السجن بحسب توجيهات المجلس الأعلى للقضاء وبكفالة عمها الذي انتقلت للعيش في منزله.

2011: رفعت قضية ضد وزارة الشؤون البلدية لرفضها تسجيلها كناخبة في الانتخابات البلدية، قائلة إنه لا يوجد قانون في البلاد يمنع صراحة تصويت النساء أو الترشح للانتخابات، ولكن ديوان المظالم اعتبر ذلك خطوة سابقة لأوانها.

2011: شاركت بدوي في حملة قيادة المرأة السعودية للسيارة عبر قيادة سيارتها في ذلك العام وساعدت النساء في إجراءات الشرطة والتعامل مع الحكومة فيما يتعلق بهذا الأمر، ورفعت دعوى قضائية في العام نفسه ضد الإدارة العامة للمرور في السعودية بسبب رفضها منح رخصة قيادة لها.

وفي مارس 2012: منحت وزارة الخارجية الأمريكية سمر بدوي جائزة على نشاطاتها وجرأتها ودفاعها عن حقوق المرأة السعودية.

أما نسيمة السادة (حياتها الشخصية): من محافظة القطيف، وكانت تكتبُ بصفتها كاتبة عمود في عددٍ من المواقع الإخبارية السعودية والعربية حيثُ كانت تُركِّز في مقالاتها ونصوصها على حقوق المرأة في السعودية بما في ذلك مشاركة في الشأنِ السياسي كما تحدثت عن قوانين الجنسية السعودية وقادت حملة لإنهاء العنف ضد المرأة.

في عام 2012: رفعت نسيمة السادة دعوى قضائية ضدَّ إدارة المرور بوزارة الداخلية في محكمة الدمام كجزءٍ من حملةٍ أكبر للمطالبة بالسماحِ للنساء بقيادة السيارات الى جانب ناشطات أخريات بما في ذلك منال الشريف وسمر بدوي دعاوى.

سمر بدوي (حياتها الشخصية): زوجة المعارض والسجين المحامي وليد أبو الخير، ولم تصل إلى المرحلة الجامعية في دراستها بسبب أزمات ومشاكل داخل أسرتها مع والدها وهو ما دفعها للهروب الى  ملجأ "لرعاية النساء المعنَفات" في جدة حتى بلغت سن الـ26.
في 2009: بموجب نظام "وصاية ولي الأمر" رفع والداها عليها دعوى عقوق، وصدر بحقها مذكرة اعتقال، وفي يوليو انتقلت من الملجَأ النسائي إلى بيت أخيها، ورفعت قضية العضل ضد والدها الذي منعها من الزواج.
في 4 أبريل عام 2010: حضرت سمر إحدى جلسات المحكمة في قضية العضل التي رفعتها ضد والدها، تم اعتقال سمر بحسب مذكرة الاعتقال الصادرة بحقها في قضية العقوق وتم احتجازها في سجن بريمان في جدة، وبعد شهرين اقترح أمير منطقة مكة الأمير خالد الفيصل تشكيل لجنة لتسوية الخلاف بين الأب وابنته عن طريق أخذ تعهد منه بعدم استخدام العنف ضدها، السماح لها بالزواج.
في 25 أكتوبر 2010 تم إطلاق سراح سمر بدوي من السجن بحسب توجيهات المجلس الأعلى للقضاء وبكفالة عمها الذي انتقلت للعيش في منزله.
2011: رفعت قضية ضد وزارة الشؤون البلدية لرفضها تسجيلها كناخبة في الانتخابات البلدية، قائلة إنه لا يوجد قانون في البلاد يمنع صراحة تصويت النساء أو الترشح للانتخابات، ولكن ديوان المظالم اعتبر ذلك خطوة سابقة لأوانها.
2011: شاركت بدوي في حملة قيادة المرأة السعودية للسيارة عبر قيادة سيارتها في ذلك العام وساعدت النساء في إجراءات الشرطة والتعامل مع الحكومة فيما يتعلق بهذا الأمر، ورفعت دعوى قضائية في العام نفسه ضد الإدارة العامة للمرور في السعودية بسبب رفضها منح رخصة قيادة لها.
وفي مارس 2012: منحت وزارة الخارجية الأمريكية سمر بدوي جائزة على نشاطاتها وجرأتها ودفاعها عن حقوق المرأة السعودية.
أما نسيمة السادة (حياتها الشخصية): من محافظة القطيف، وكانت تكتبُ بصفتها كاتبة عمود في عددٍ من المواقع الإخبارية السعودية والعربية حيثُ كانت تُركِّز في مقالاتها ونصوصها على حقوق المرأة في السعودية بما في ذلك مشاركة في الشأنِ السياسي كما تحدثت عن قوانين الجنسية السعودية وقادت حملة لإنهاء العنف ضد المرأة.
في عام 2012: رفعت نسيمة السادة دعوى قضائية ضدَّ إدارة المرور بوزارة الداخلية في محكمة الدمام كجزءٍ من حملةٍ أكبر للمطالبة بالسماحِ للنساء بقيادة السيارات الى جانب ناشطات أخريات بما في ذلك منال الشريف وسمر بدوي دعاوى.
سمر بدوي (حياتها الشخصية): زوجة المعارض والسجين المحامي وليد أبو الخير، ولم تصل إلى المرحلة الجامعية في دراستها بسبب أزمات ومشاكل داخل أسرتها مع والدها وهو ما دفعها للهروب الى  ملجأ "لرعاية النساء المعنَفات" في جدة حتى بلغت سن الـ26.
سمر بدوي (حياتها الشخصية): زوجة المعارض والسجين المحامي وليد أبو الخير، ولم تصل إلى المرحلة الجامعية في دراستها بسبب أزمات ومشاكل داخل أسرتها مع والدها وهو ما دفعها للهروب الى ملجأ "لرعاية النساء المعنَفات" في جدة حتى بلغت سن الـ26.
في 2009: بموجب نظام "وصاية ولي الأمر" رفع والداها عليها دعوى عقوق، وصدر بحقها مذكرة اعتقال، وفي يوليو انتقلت من الملجَأ النسائي إلى بيت أخيها، ورفعت قضية العضل ضد والدها الذي منعها من الزواج.
في 2009: بموجب نظام "وصاية ولي الأمر" رفع والداها عليها دعوى عقوق، وصدر بحقها مذكرة اعتقال، وفي يوليو انتقلت من الملجَأ النسائي إلى بيت أخيها، ورفعت قضية العضل ضد والدها الذي منعها من الزواج.
في 4 أبريل عام 2010: حضرت سمر إحدى جلسات المحكمة في قضية العضل التي رفعتها ضد والدها، تم اعتقال سمر بحسب مذكرة الاعتقال الصادرة بحقها في قضية العقوق وتم احتجازها في سجن بريمان في جدة، وبعد شهرين اقترح أمير منطقة مكة الأمير خالد الفيصل تشكيل لجنة لتسوية الخلاف بين الأب وابنته عن طريق أخذ تعهد منه بعدم استخدام العنف ضدها، السماح لها بالزواج.
في 4 أبريل عام 2010: حضرت سمر إحدى جلسات المحكمة في قضية العضل التي رفعتها ضد والدها، تم اعتقال سمر بحسب مذكرة الاعتقال الصادرة بحقها في قضية العقوق وتم احتجازها في سجن بريمان في جدة، وبعد شهرين اقترح أمير منطقة مكة الأمير خالد الفيصل تشكيل لجنة لتسوية الخلاف بين الأب وابنته عن طريق أخذ تعهد منه بعدم استخدام العنف ضدها، السماح لها بالزواج.
في 25 أكتوبر 2010 تم إطلاق سراح سمر بدوي من السجن بحسب توجيهات المجلس الأعلى للقضاء وبكفالة عمها الذي انتقلت للعيش في منزله.
في 25 أكتوبر 2010 تم إطلاق سراح سمر بدوي من السجن بحسب توجيهات المجلس الأعلى للقضاء وبكفالة عمها الذي انتقلت للعيش في منزله.
2011: رفعت قضية ضد وزارة الشؤون البلدية لرفضها تسجيلها كناخبة في الانتخابات البلدية، قائلة إنه لا يوجد قانون في البلاد يمنع صراحة تصويت النساء أو الترشح للانتخابات، ولكن ديوان المظالم اعتبر ذلك خطوة سابقة لأوانها.
2011: رفعت قضية ضد وزارة الشؤون البلدية لرفضها تسجيلها كناخبة في الانتخابات البلدية، قائلة إنه لا يوجد قانون في البلاد يمنع صراحة تصويت النساء أو الترشح للانتخابات، ولكن ديوان المظالم اعتبر ذلك خطوة سابقة لأوانها.
2011: شاركت بدوي في حملة قيادة المرأة السعودية للسيارة عبر قيادة سيارتها في ذلك العام وساعدت النساء في إجراءات الشرطة والتعامل مع الحكومة فيما يتعلق بهذا الأمر، ورفعت دعوى قضائية في العام نفسه ضد الإدارة العامة للمرور في السعودية بسبب رفضها منح رخصة قيادة لها.
2011: شاركت بدوي في حملة قيادة المرأة السعودية للسيارة عبر قيادة سيارتها في ذلك العام وساعدت النساء في إجراءات الشرطة والتعامل مع الحكومة فيما يتعلق بهذا الأمر، ورفعت دعوى قضائية في العام نفسه ضد الإدارة العامة للمرور في السعودية بسبب رفضها منح رخصة قيادة لها.
وفي مارس 2012: منحت وزارة الخارجية الأمريكية سمر بدوي جائزة على نشاطاتها وجرأتها ودفاعها عن حقوق المرأة السعودية.
وفي مارس 2012: منحت وزارة الخارجية الأمريكية سمر بدوي جائزة على نشاطاتها وجرأتها ودفاعها عن حقوق المرأة السعودية.
أما نسيمة السادة (حياتها الشخصية): من محافظة القطيف، وكانت تكتبُ بصفتها كاتبة عمود في عددٍ من المواقع الإخبارية السعودية والعربية حيثُ كانت تُركِّز في مقالاتها ونصوصها على حقوق المرأة في السعودية بما في ذلك مشاركة في الشأنِ السياسي كما تحدثت عن قوانين الجنسية السعودية وقادت حملة لإنهاء العنف ضد المرأة.
أما نسيمة السادة (حياتها الشخصية): من محافظة القطيف، وكانت تكتبُ بصفتها كاتبة عمود في عددٍ من المواقع الإخبارية السعودية والعربية حيثُ كانت تُركِّز في مقالاتها ونصوصها على حقوق المرأة في السعودية بما في ذلك مشاركة في الشأنِ السياسي كما تحدثت عن قوانين الجنسية السعودية وقادت حملة لإنهاء العنف ضد المرأة.
في عام 2012: رفعت نسيمة السادة دعوى قضائية ضدَّ إدارة المرور بوزارة الداخلية في محكمة الدمام كجزءٍ من حملةٍ أكبر للمطالبة بالسماحِ للنساء بقيادة السيارات الى جانب ناشطات أخريات بما في ذلك منال الشريف وسمر بدوي دعاوى.
في عام 2012: رفعت نسيمة السادة دعوى قضائية ضدَّ إدارة المرور بوزارة الداخلية في محكمة الدمام كجزءٍ من حملةٍ أكبر للمطالبة بالسماحِ للنساء بقيادة السيارات الى جانب ناشطات أخريات بما في ذلك منال الشريف وسمر بدوي دعاوى.

مواضيع ممكن أن تعجبك

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن