أشهر 10 جواسيس لـ"إسرائيل" في البلاد العربية

تاريخ النشر: 14 سبتمبر 2014 - 10:29 GMT

يبقى عالم الجاسوسية من أغرب العوالم التي تشد المرء إلى معرفتها, ويُذكر أن الاحتلال الإسرائيلي يتفنن دوما في تجنيد العرب لصالحه داخل الدول العربية، وتنفرد لبنان بكثافة عدد الجواسيس الذين اخترقوه كما أن مصر والداخل الفلسطيني حصلا دوما على نصيب الأسد من التركيز الاستخباراتي.

فهل سمعتَ عن الجواسيس هؤلاء؟

 

إقرأ أيضا

حقائق وأرقام عن عمالة الأطفال في الوطن العربي

أقوى 10 جامعات عربية

عرض كشريط
عرض كقائمة

راقية إبراهيم:وهي من أشهر ممثلات الشاشة الفضية، بارعة الجمال ولها هيئة تنم عن الهدوء والبراءة. قامت بالعديد من أعمال التخابر لحساب الكيان الإسرائيلي وتسبب في اغتيال عالمة الذرة المصرية سميرة موسى مستغلة الصداقة القوية بينهما.

منير جميل حبيب روفا: ضابط طيار برتبة نقيب وجاسوس عراقي. تمكن في عام 1966م من الهروب بطائرة ميغ 21 سوفيياتية تابعة للقوات الجوية العراقية وإيصالها إلى مطار إسرائيلي في عملية موساديّة منظمة سمّيت بعملية "007"، علما أن هذه المحاولة سبقها 3 محاولات فاشلة

أمينة المفتي: جاسوسة من أصل لبناني, كانت فاتنة وساحرة نفذت إلى صفوة المجتمع ووصلت إلى مراكز صنع القرار السياسي في الأردن، لتجمع بعضا من أخطر المعلومات السياسية والعسكرية. الشرطة وتم استبدالها مع الكيان الإسرائيلي لاحقا برجلين من المقاومة الفلسطينية.

نبيل النحاس: ويعتبر من أشرس جواسيس الكيان الإسرائيلي الذين مروا على مصر, أمدّ إسرائيل بأسرار ساعدت العدو على اجتياح الأراضي المصرية واحتلال سيناء. واستمر بممارسة العمليات الجاسوسية لمدة 13 عاما بلا انقطاع.

إبراهيم شاهين: ومعه زوجته انشراح وأولادهما الثلاثة، بعثوا معلومات في غاية الدقة عن تحركات الجيش المصري إضافة إلى تأكيدهم بأن المصريين قاموا بتحريك الجسور الحاملة للجنود إلى ضفة القناة. وعرفت قضيته باسم "قضية بئر سبع"

خميس أحمد بيومي: وهو لبناني كان ضمن شبكة جواسيس ضخمة للموساد, وقد شارك في عمليات تفجير واغتيال عدة، أبرزها وضعه عبوات ناسفة أدت إلى تفجير السفارة العراقية في بيروت أثناء الحرب الأهلية اللبنانية.

بهجت حمدان: مصريّ كان ينقل للعدو أولاً بأول خرائط وصور القواعد العسكرية المصرية، ولثقة الموساد في معلوماته وتدفق الأموال عليه, كوّن مع الزمن شبكة جاسوسية خطيرة في القاهرة. وقد تم تجنيده أساسا بضغط المال في الفترة التالية لـنكسة 67.

كامل أمين: وهو يهودي سوري حلبي من مواليد الإسكندرية، اسمه الحقيقي"إيلي كوهين", قعد فترة في الأرجنتين مكونا لنفسه مهنة رجل أعمال سوري وطني ناجح جدا ويشتاق لبلده، ليذهب لاحقا إلى سوريا ويبقى فعالا لمدة 4سنين حتى تم كشفه وإعدامه في ساحة المرجة عام 1965.

يعقوب جاسم: وهو موظف مدني متزوج من الإيرانية "فروزندة وثوقي" قام بعشرات الزيارات إلى إيران قام خلالها بتزويد الموساد بالتقارير والأخبار الوافية عن الأسلحة والغواصات والطائرات في العراق, وكان يترأس شبكة استخباراتية متوغلة في الداخل العراقي.

هبة سليم: فتاة مصرية درست في فرنسا، حيث جندتها العناصر السرية التابعة للموساد، جمعت هبة معلومات مؤكدة عن مواقع صواريخ الجيش المصري عن طريق خطيبها الضابط فاروق الفقي. بكتها غولدا مائير بحرقة وحاولت التوسط لها قبل أن تعدم وخطيبها

راقية إبراهيم:وهي من أشهر ممثلات الشاشة الفضية، بارعة الجمال ولها هيئة تنم عن الهدوء والبراءة. قامت بالعديد من أعمال التخابر لحساب الكيان الإسرائيلي وتسبب في اغتيال عالمة الذرة المصرية سميرة موسى مستغلة الصداقة القوية بينهما.
منير جميل حبيب روفا: ضابط طيار برتبة نقيب وجاسوس عراقي. تمكن في عام 1966م من الهروب بطائرة ميغ 21 سوفيياتية تابعة للقوات الجوية العراقية وإيصالها إلى مطار إسرائيلي في عملية موساديّة منظمة سمّيت بعملية "007"، علما أن هذه المحاولة سبقها 3 محاولات فاشلة
أمينة المفتي: جاسوسة من أصل لبناني, كانت فاتنة وساحرة نفذت إلى صفوة المجتمع ووصلت إلى مراكز صنع القرار السياسي في الأردن، لتجمع بعضا من أخطر المعلومات السياسية والعسكرية. الشرطة وتم استبدالها مع الكيان الإسرائيلي لاحقا برجلين من المقاومة الفلسطينية.
نبيل النحاس: ويعتبر من أشرس جواسيس الكيان الإسرائيلي الذين مروا على مصر, أمدّ إسرائيل بأسرار ساعدت العدو على اجتياح الأراضي المصرية واحتلال سيناء. واستمر بممارسة العمليات الجاسوسية لمدة 13 عاما بلا انقطاع.
إبراهيم شاهين: ومعه زوجته انشراح وأولادهما الثلاثة، بعثوا معلومات في غاية الدقة عن تحركات الجيش المصري إضافة إلى تأكيدهم بأن المصريين قاموا بتحريك الجسور الحاملة للجنود إلى ضفة القناة. وعرفت قضيته باسم "قضية بئر سبع"
خميس أحمد بيومي: وهو لبناني كان ضمن شبكة جواسيس ضخمة للموساد, وقد شارك في عمليات تفجير واغتيال عدة، أبرزها وضعه عبوات ناسفة أدت إلى تفجير السفارة العراقية في بيروت أثناء الحرب الأهلية اللبنانية.
بهجت حمدان: مصريّ كان ينقل للعدو أولاً بأول خرائط وصور القواعد العسكرية المصرية، ولثقة الموساد في معلوماته وتدفق الأموال عليه, كوّن مع الزمن شبكة جاسوسية خطيرة في القاهرة. وقد تم تجنيده أساسا بضغط المال في الفترة التالية لـنكسة 67.
كامل أمين: وهو يهودي سوري حلبي من مواليد الإسكندرية، اسمه الحقيقي"إيلي كوهين", قعد فترة في الأرجنتين مكونا لنفسه مهنة رجل أعمال سوري وطني ناجح جدا ويشتاق لبلده، ليذهب لاحقا إلى سوريا ويبقى فعالا لمدة 4سنين حتى تم كشفه وإعدامه في ساحة المرجة عام 1965.
يعقوب جاسم: وهو موظف مدني متزوج من الإيرانية "فروزندة وثوقي" قام بعشرات الزيارات إلى إيران قام خلالها بتزويد الموساد بالتقارير والأخبار الوافية عن الأسلحة والغواصات والطائرات في العراق,  وكان يترأس شبكة استخباراتية متوغلة في الداخل العراقي.
هبة سليم: فتاة مصرية درست في فرنسا، حيث جندتها العناصر السرية التابعة للموساد، جمعت هبة معلومات مؤكدة عن مواقع صواريخ الجيش المصري عن طريق خطيبها الضابط فاروق الفقي. بكتها غولدا مائير بحرقة وحاولت التوسط لها قبل أن تعدم وخطيبها
راقية إبراهيم:وهي من أشهر ممثلات الشاشة الفضية، بارعة الجمال ولها هيئة تنم عن الهدوء والبراءة. قامت بالعديد من أعمال التخابر لحساب الكيان الإسرائيلي وتسبب في اغتيال عالمة الذرة المصرية سميرة موسى مستغلة الصداقة القوية بينهما.
راقية إبراهيم:وهي من أشهر ممثلات الشاشة الفضية، بارعة الجمال ولها هيئة تنم عن الهدوء والبراءة. قامت بالعديد من أعمال التخابر لحساب الكيان الإسرائيلي وتسبب في اغتيال عالمة الذرة المصرية سميرة موسى مستغلة الصداقة القوية بينهما.
منير جميل حبيب روفا: ضابط طيار برتبة نقيب وجاسوس عراقي. تمكن في عام 1966م من الهروب بطائرة ميغ 21 سوفيياتية تابعة للقوات الجوية العراقية وإيصالها إلى مطار إسرائيلي في عملية موساديّة منظمة سمّيت بعملية "007"، علما أن هذه المحاولة سبقها 3 محاولات فاشلة
منير جميل حبيب روفا: ضابط طيار برتبة نقيب وجاسوس عراقي. تمكن في عام 1966م من الهروب بطائرة ميغ 21 سوفيياتية تابعة للقوات الجوية العراقية وإيصالها إلى مطار إسرائيلي في عملية موساديّة منظمة سمّيت بعملية "007"، علما أن هذه المحاولة سبقها 3 محاولات فاشلة
أمينة المفتي: جاسوسة من أصل لبناني, كانت فاتنة وساحرة نفذت إلى صفوة المجتمع ووصلت إلى مراكز صنع القرار السياسي في الأردن، لتجمع بعضا من أخطر المعلومات السياسية والعسكرية. الشرطة وتم استبدالها مع الكيان الإسرائيلي لاحقا برجلين من المقاومة الفلسطينية.
أمينة المفتي: جاسوسة من أصل لبناني, كانت فاتنة وساحرة نفذت إلى صفوة المجتمع ووصلت إلى مراكز صنع القرار السياسي في الأردن، لتجمع بعضا من أخطر المعلومات السياسية والعسكرية. الشرطة وتم استبدالها مع الكيان الإسرائيلي لاحقا برجلين من المقاومة الفلسطينية.
نبيل النحاس: ويعتبر من أشرس جواسيس الكيان الإسرائيلي الذين مروا على مصر, أمدّ إسرائيل بأسرار ساعدت العدو على اجتياح الأراضي المصرية واحتلال سيناء. واستمر بممارسة العمليات الجاسوسية لمدة 13 عاما بلا انقطاع.
نبيل النحاس: ويعتبر من أشرس جواسيس الكيان الإسرائيلي الذين مروا على مصر, أمدّ إسرائيل بأسرار ساعدت العدو على اجتياح الأراضي المصرية واحتلال سيناء. واستمر بممارسة العمليات الجاسوسية لمدة 13 عاما بلا انقطاع.
إبراهيم شاهين: ومعه زوجته انشراح وأولادهما الثلاثة، بعثوا معلومات في غاية الدقة عن تحركات الجيش المصري إضافة إلى تأكيدهم بأن المصريين قاموا بتحريك الجسور الحاملة للجنود إلى ضفة القناة. وعرفت قضيته باسم "قضية بئر سبع"
إبراهيم شاهين: ومعه زوجته انشراح وأولادهما الثلاثة، بعثوا معلومات في غاية الدقة عن تحركات الجيش المصري إضافة إلى تأكيدهم بأن المصريين قاموا بتحريك الجسور الحاملة للجنود إلى ضفة القناة. وعرفت قضيته باسم "قضية بئر سبع"
خميس أحمد بيومي: وهو لبناني كان ضمن شبكة جواسيس ضخمة للموساد, وقد شارك في عمليات تفجير واغتيال عدة، أبرزها وضعه عبوات ناسفة أدت إلى تفجير السفارة العراقية في بيروت أثناء الحرب الأهلية اللبنانية.
خميس أحمد بيومي: وهو لبناني كان ضمن شبكة جواسيس ضخمة للموساد, وقد شارك في عمليات تفجير واغتيال عدة، أبرزها وضعه عبوات ناسفة أدت إلى تفجير السفارة العراقية في بيروت أثناء الحرب الأهلية اللبنانية.
بهجت حمدان: مصريّ كان ينقل للعدو أولاً بأول خرائط وصور القواعد العسكرية المصرية، ولثقة الموساد في معلوماته وتدفق الأموال عليه, كوّن مع الزمن شبكة جاسوسية خطيرة في القاهرة. وقد تم تجنيده أساسا بضغط المال في الفترة التالية لـنكسة 67.
بهجت حمدان: مصريّ كان ينقل للعدو أولاً بأول خرائط وصور القواعد العسكرية المصرية، ولثقة الموساد في معلوماته وتدفق الأموال عليه, كوّن مع الزمن شبكة جاسوسية خطيرة في القاهرة. وقد تم تجنيده أساسا بضغط المال في الفترة التالية لـنكسة 67.
كامل أمين: وهو يهودي سوري حلبي من مواليد الإسكندرية، اسمه الحقيقي"إيلي كوهين", قعد فترة في الأرجنتين مكونا لنفسه مهنة رجل أعمال سوري وطني ناجح جدا ويشتاق لبلده، ليذهب لاحقا إلى سوريا ويبقى فعالا لمدة 4سنين حتى تم كشفه وإعدامه في ساحة المرجة عام 1965.
كامل أمين: وهو يهودي سوري حلبي من مواليد الإسكندرية، اسمه الحقيقي"إيلي كوهين", قعد فترة في الأرجنتين مكونا لنفسه مهنة رجل أعمال سوري وطني ناجح جدا ويشتاق لبلده، ليذهب لاحقا إلى سوريا ويبقى فعالا لمدة 4سنين حتى تم كشفه وإعدامه في ساحة المرجة عام 1965.
يعقوب جاسم: وهو موظف مدني متزوج من الإيرانية "فروزندة وثوقي" قام بعشرات الزيارات إلى إيران قام خلالها بتزويد الموساد بالتقارير والأخبار الوافية عن الأسلحة والغواصات والطائرات في العراق,  وكان يترأس شبكة استخباراتية متوغلة في الداخل العراقي.
يعقوب جاسم: وهو موظف مدني متزوج من الإيرانية "فروزندة وثوقي" قام بعشرات الزيارات إلى إيران قام خلالها بتزويد الموساد بالتقارير والأخبار الوافية عن الأسلحة والغواصات والطائرات في العراق, وكان يترأس شبكة استخباراتية متوغلة في الداخل العراقي.
هبة سليم: فتاة مصرية درست في فرنسا، حيث جندتها العناصر السرية التابعة للموساد، جمعت هبة معلومات مؤكدة عن مواقع صواريخ الجيش المصري عن طريق خطيبها الضابط فاروق الفقي. بكتها غولدا مائير بحرقة وحاولت التوسط لها قبل أن تعدم وخطيبها
هبة سليم: فتاة مصرية درست في فرنسا، حيث جندتها العناصر السرية التابعة للموساد، جمعت هبة معلومات مؤكدة عن مواقع صواريخ الجيش المصري عن طريق خطيبها الضابط فاروق الفقي. بكتها غولدا مائير بحرقة وحاولت التوسط لها قبل أن تعدم وخطيبها

مواضيع ممكن أن تعجبك

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن