شغلت قضية الأمريكي ذو الأصول إفريقية "جورج فلويد" العالم حتى تحولت وفاته إلى صرخة حشدت أصوات النشطاء ودعمها رؤساء ومشاهير لمحاربة "العنصرية" والتنمر" والعنف" بكافة أشكاله وألوانه وأنواعه.
وفي الوقت الذي تؤكد فيه الأحداث التي تشهدها أمريكا من عنف وسلب ونهب أن "العنصرية" تحكم مؤسساتها وباتت تهدد قيم الحرية والديمقراطية والعدالة وحقوق الإنسان وهو ما دفع تلك الاحتجاجات الواسعة الى في عدة مدن أمريكية وعالمية تخللها بعض العنف.
وبعد دعوات من مجموعات مدنية، بدأ المحتجون بتحطيم تماثيل لشخصيات وصفت بـ"العنصرية" ومنها: