يودّع العالم خلال ساعات قليلة، العام الأكثر دموية على الإطلاق، وانتهاء 12 شهرًا مضطربًا حملت في جُعبتها أحداثًا دموية وكوارث طبيعية مُدمرة ومشاهد تاريخية قد لا نراها مرة أخرى.
ومع انتهاء يوم الـ31 ديسمبر/كانون الأول، سيطوي العالم صفحة عام 2023، بما حملته من مآسي وأحداث كارثية ألمت بالعالم وبالكرة الأرضية، فهل يستحق 2023 لقب "العام الأكثر دموية"