أعلن الجيش السوري أن معركة السيطرة على حلب دخلت مرحلتها النهائية، وأن مسلّحي المعارضة لم يعودوا موجودين إلا في جيب صغير فيها، فيما تحدثت وسائل إعلامية عن إعدامات جماعية رميًا بالرصاص لرقم ما بين 79 إلى 200 شخصًا من بينهم نساء وأطفال.
عرض كشريط
عرض كقائمة
بحسب شبكة الشام، سيطرت قوات النظام السوري والميلشيات الموالية على أحياء الشيخ سعيد وباب المقام والكلاسة وبستان القصر والصالحين والفردوس بشكل كامل، وسيطرت على أجزاء من أحياء الأنصاري الشرقي والزبدية والإذاعة وصلاح الدين والعامرية وسيف الدولة.
وسائل إعلام سورية، قالت إن الجيش النظامي يسيطر على 98% من المدينة، وانهيارًا كبيرًا في معنويات مقاتلي المعارضة ومنهم من شرع بالفرار من مناطق القتال.
المرصد السوري لحقوق الإنسان صرح أن 60 شخصًا قتلوا، بينهم مدنيون ومقاتلون، عندما اقتحم الجيش السوري عدة مناطق تسيطر عليها المعارضة شرق حلب يوم أمس الإثنين.
الدفاع المدني تحدث عن جثث القتلى التي تملأ الشوارع في حلب، وتحت أنقاض الأبنية المدمرة مع استمرار القصف، بينما شهدت الأحياء التي بقيت تحت سيطرة المعارضة حركة نزوح كبيرة للمدنيين.
الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون أعرب عن قلقه، إزاء التقارير التي تتحدث عن وقوع انتهاكات بحق عدد كبير من المدنيين في حلب، وناشد الحكومة السورية والقوات المتحالفة معها، للعمل على حماية المدنيين.
التلفزيون السوري الرسمي عرض صورًا لاحتفالات بما وصفوه بالانتصارات التي تحققها قوات النظام والميليشيات الداعمة لها، ورفعوا شعارات تقدم الشكر لروسيا وإيران.
اللجنة الدولية للصليب الأحمر حذرت من أن حياة آلاف المدنيين في حلب الشرقية أصبحت في خطر، مؤكدة أن آلاف المدنيين لا يملكون أي مكان آمن ليلجؤوا إليه.
جريدة "الغارديان" البريطانية وصفت مدينة حلب بعد أن سيطرت قوات النظام السوري على أغلب أحيائها بأنها باتت "مقبرة كبرى"، وقالت إن سقوط مدينة حلب في أيدي قوات الأسد يشكل "عارًا على هذا الجيل".
روسيا والولايات المتحدة أجريتا محادثات في جنيف يومي السبت والأحد لبحث إمكانية التوصل إلى اتفاق يسمح للمدنيين ومسلحي المعارضة بالخروج من حلب.
وزارة الدفاع الروسية أكدت مغادرة أكثر من 13 ألف مدني مناطق خاضعة لسيطرة المعارضة في حلب منذ الأحد، وأن نحو سبعمئة من مسلحي المعارضة سلموا أسلحتهم في الفترة ذاتها.
بحسب شبكة الشام، سيطرت قوات النظام السوري والميلشيات الموالية على أحياء الشيخ سعيد وباب المقام والكلاسة وبستان القصر والصالحين والفردوس بشكل كامل، وسيطرت على أجزاء من أحياء الأنصاري الشرقي والزبدية والإذاعة وصلاح الدين والعامرية وسيف الدولة.
وسائل إعلام سورية، قالت إن الجيش النظامي يسيطر على 98% من المدينة، وانهيارًا كبيرًا في معنويات مقاتلي المعارضة ومنهم من شرع بالفرار من مناطق القتال.
المرصد السوري لحقوق الإنسان صرح أن 60 شخصًا قتلوا، بينهم مدنيون ومقاتلون، عندما اقتحم الجيش السوري عدة مناطق تسيطر عليها المعارضة شرق حلب يوم أمس الإثنين.
الدفاع المدني تحدث عن جثث القتلى التي تملأ الشوارع في حلب، وتحت أنقاض الأبنية المدمرة مع استمرار القصف، بينما شهدت الأحياء التي بقيت تحت سيطرة المعارضة حركة نزوح كبيرة للمدنيين.
الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون أعرب عن قلقه، إزاء التقارير التي تتحدث عن وقوع انتهاكات بحق عدد كبير من المدنيين في حلب، وناشد الحكومة السورية والقوات المتحالفة معها، للعمل على حماية المدنيين.
التلفزيون السوري الرسمي عرض صورًا لاحتفالات بما وصفوه بالانتصارات التي تحققها قوات النظام والميليشيات الداعمة لها، ورفعوا شعارات تقدم الشكر لروسيا وإيران.
اللجنة الدولية للصليب الأحمر حذرت من أن حياة آلاف المدنيين في حلب الشرقية أصبحت في خطر، مؤكدة أن آلاف المدنيين لا يملكون أي مكان آمن ليلجؤوا إليه.
جريدة "الغارديان" البريطانية وصفت مدينة حلب بعد أن سيطرت قوات النظام السوري على أغلب أحيائها بأنها باتت "مقبرة كبرى"، وقالت إن سقوط مدينة حلب في أيدي قوات الأسد يشكل "عارًا على هذا الجيل".
روسيا والولايات المتحدة أجريتا محادثات في جنيف يومي السبت والأحد لبحث إمكانية التوصل إلى اتفاق يسمح للمدنيين ومسلحي المعارضة بالخروج من حلب.
وزارة الدفاع الروسية أكدت مغادرة أكثر من 13 ألف مدني مناطق خاضعة لسيطرة المعارضة في حلب منذ الأحد، وأن نحو سبعمئة من مسلحي المعارضة سلموا أسلحتهم في الفترة ذاتها.
مواضيع ممكن أن تعجبك
الاشتراك
اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن
