رمضان كان يُسمى "ناتق".. ماذا كانت تسمى الأشهر الهجرية في الجاهلية؟

تاريخ النشر: 30 أبريل 2020 - 12:18 GMT

وضع المسلمون وبالتحديد الخليفة عمر بن الخطاب، التقويم الهجري، بداية من هجرة النبي محمد من مكة إلى المدينة، ليكون تقويمًا للمسلمين، لكن هذا التقويم كان على أساس الشهور العربية القديمة أو الشهور القمرية.

وحمل اسم كل شهر من الشهور القمرية، اسمًا يعبر عن حالة معينة عبر عنها العرب من خلال اسم الشهر، كانت السبب في تسمية الشهور القمرية أو الهجرية كما بشكلها الحالي.

تعرف على أسماء الأشهر الهجرية في الجاهلية نقلًا عن كتاب "الزاهر في معاني كلمات الناس" للمؤلف أبو بكر بن القاسم الأنباري:

عرض كشريط
عرض كقائمة

محرم: كان يسمى (المؤتمر) أي الشهر الذي يؤمر فيه بترك القتال.

صفر: كان يسمى (ناجِر) لأن مكة كانت تصفرّ من أهلها إذا سافروا فيه أو خرجوا لقتال وتركوا بيوتهم، ويقال إنه سمي كذلك لأنهم إذا خرجوا للقتال فيه تركوا أعداءهم “صفر المتاع”، أي خالين من كل شيء، وسمَّته العرب العاربة “ناجر” أي شهر الحرب، بعد شهر المحرم.

ربيع الأول: سمي (خٌوّان) لارتباطه بفصل الربيع، رغم أن الفصول تتعاقب وتختلف في العام القمري ولا ترتبط بأشهر معينة.

ربيع الآخر: سمي (وَبصان) لأنه جاء بعد ربيع الأول في فصل الربيع، وكان يسمى قديماً “وبصان” والوبيص هو بريق للقتال.

جمادى الأولى: سمي (الحنين) لأنه يجيء مع فصل الشتاء، الذي يتجمد فيه الماء من البرد، فسمي الاسم جمادى بالتأنيث.

جمادى الآخر: سمي (رٌبّى/رُبة) بهذا الاسم لوقوعه في الشتاء بعد شهر جمادى الأولى.

رجب: سمي (الأصم) لعدم سماع قعقعة السلاح وصوته فيه كونه من الأشهر الحرم.

شعبان: سمي (عاذل) لأنهم يعدلون فيه عن الإقامة ويتشعبون في الأنحاء.

رمضان: سمي (ناتق) لأنه كان ينتقهم، أي يزعجهم بشدته عليهم، وقيل لكثرة المال فيه بعد غارات شعبان.

شوال: سمي (وعل) أخذًا من قولهم وَعَلَ إلى كذا، أي لجأ إليه، حيث كانوا يهربون من الغارات والقتال قبل الأشهر الحرم التي تبدأ بذي القعدة.

شوال: سمي (وعل) أخذًا من قولهم وَعَلَ إلى كذا، أي لجأ إليه، حيث كانوا يهربون من الغارات والقتال قبل الأشهر الحرم التي تبدأ بذي القعدة.

ذو القعدة: سمي (وَرنة) أي الحركة أو القرب إلى الحج.

ذو الحجة: سمي (بٌرَكَ) ما فيه من البركة في الحج.

محرم: كان يسمى (المؤتمر) أي الشهر الذي يؤمر فيه بترك القتال.
صفر: كان يسمى (ناجِر) لأن مكة كانت تصفرّ من أهلها إذا سافروا فيه أو خرجوا لقتال وتركوا بيوتهم، ويقال إنه سمي كذلك لأنهم إذا خرجوا للقتال فيه تركوا أعداءهم “صفر المتاع”، أي خالين من كل شيء، وسمَّته العرب العاربة “ناجر” أي شهر الحرب، بعد شهر المحرم.
ربيع الأول: سمي (خٌوّان) لارتباطه بفصل الربيع، رغم أن الفصول تتعاقب وتختلف في العام القمري ولا ترتبط بأشهر معينة.
ربيع الآخر: سمي (وَبصان) لأنه جاء بعد ربيع الأول في فصل الربيع، وكان يسمى قديماً “وبصان” والوبيص هو بريق للقتال.
جمادى الأولى: سمي (الحنين) لأنه يجيء مع فصل الشتاء، الذي يتجمد فيه الماء من البرد، فسمي الاسم جمادى بالتأنيث.
جمادى الآخر: سمي (رٌبّى/رُبة) بهذا الاسم لوقوعه في الشتاء بعد شهر جمادى الأولى.
رجب: سمي (الأصم) لعدم سماع قعقعة السلاح وصوته فيه كونه من الأشهر الحرم.
شعبان: سمي (عاذل) لأنهم يعدلون فيه عن الإقامة ويتشعبون في الأنحاء.
رمضان: سمي (ناتق) لأنه كان ينتقهم، أي يزعجهم بشدته عليهم، وقيل لكثرة المال فيه بعد غارات شعبان.
شوال: سمي (وعل) أخذًا من قولهم وَعَلَ إلى كذا، أي لجأ إليه، حيث كانوا يهربون من الغارات والقتال قبل الأشهر الحرم التي تبدأ بذي القعدة.
شوال: سمي (وعل) أخذًا من قولهم وَعَلَ إلى كذا، أي لجأ إليه، حيث كانوا يهربون من الغارات والقتال قبل الأشهر الحرم التي تبدأ بذي القعدة.
ذو القعدة: سمي (وَرنة) أي الحركة أو القرب إلى الحج.
ذو الحجة: سمي (بٌرَكَ) ما فيه من البركة في الحج.
محرم: كان يسمى (المؤتمر) أي الشهر الذي يؤمر فيه بترك القتال.
محرم: كان يسمى (المؤتمر) أي الشهر الذي يؤمر فيه بترك القتال.
صفر: كان يسمى (ناجِر) لأن مكة كانت تصفرّ من أهلها إذا سافروا فيه أو خرجوا لقتال وتركوا بيوتهم، ويقال إنه سمي كذلك لأنهم إذا خرجوا للقتال فيه تركوا أعداءهم “صفر المتاع”، أي خالين من كل شيء، وسمَّته العرب العاربة “ناجر” أي شهر الحرب، بعد شهر المحرم.
صفر: كان يسمى (ناجِر) لأن مكة كانت تصفرّ من أهلها إذا سافروا فيه أو خرجوا لقتال وتركوا بيوتهم، ويقال إنه سمي كذلك لأنهم إذا خرجوا للقتال فيه تركوا أعداءهم “صفر المتاع”، أي خالين من كل شيء، وسمَّته العرب العاربة “ناجر” أي شهر الحرب، بعد شهر المحرم.
ربيع الأول: سمي (خٌوّان) لارتباطه بفصل الربيع، رغم أن الفصول تتعاقب وتختلف في العام القمري ولا ترتبط بأشهر معينة.
ربيع الأول: سمي (خٌوّان) لارتباطه بفصل الربيع، رغم أن الفصول تتعاقب وتختلف في العام القمري ولا ترتبط بأشهر معينة.
ربيع الآخر: سمي (وَبصان) لأنه جاء بعد ربيع الأول في فصل الربيع، وكان يسمى قديماً “وبصان” والوبيص هو بريق للقتال.
ربيع الآخر: سمي (وَبصان) لأنه جاء بعد ربيع الأول في فصل الربيع، وكان يسمى قديماً “وبصان” والوبيص هو بريق للقتال.
جمادى الأولى: سمي (الحنين) لأنه يجيء مع فصل الشتاء، الذي يتجمد فيه الماء من البرد، فسمي الاسم جمادى بالتأنيث.
جمادى الأولى: سمي (الحنين) لأنه يجيء مع فصل الشتاء، الذي يتجمد فيه الماء من البرد، فسمي الاسم جمادى بالتأنيث.
جمادى الآخر: سمي (رٌبّى/رُبة) بهذا الاسم لوقوعه في الشتاء بعد شهر جمادى الأولى.
جمادى الآخر: سمي (رٌبّى/رُبة) بهذا الاسم لوقوعه في الشتاء بعد شهر جمادى الأولى.
رجب: سمي (الأصم) لعدم سماع قعقعة السلاح وصوته فيه كونه من الأشهر الحرم.
رجب: سمي (الأصم) لعدم سماع قعقعة السلاح وصوته فيه كونه من الأشهر الحرم.
شعبان: سمي (عاذل) لأنهم يعدلون فيه عن الإقامة ويتشعبون في الأنحاء.
شعبان: سمي (عاذل) لأنهم يعدلون فيه عن الإقامة ويتشعبون في الأنحاء.
رمضان: سمي (ناتق) لأنه كان ينتقهم، أي يزعجهم بشدته عليهم، وقيل لكثرة المال فيه بعد غارات شعبان.
رمضان: سمي (ناتق) لأنه كان ينتقهم، أي يزعجهم بشدته عليهم، وقيل لكثرة المال فيه بعد غارات شعبان.
شوال: سمي (وعل) أخذًا من قولهم وَعَلَ إلى كذا، أي لجأ إليه، حيث كانوا يهربون من الغارات والقتال قبل الأشهر الحرم التي تبدأ بذي القعدة.
شوال: سمي (وعل) أخذًا من قولهم وَعَلَ إلى كذا، أي لجأ إليه، حيث كانوا يهربون من الغارات والقتال قبل الأشهر الحرم التي تبدأ بذي القعدة.
شوال: سمي (وعل) أخذًا من قولهم وَعَلَ إلى كذا، أي لجأ إليه، حيث كانوا يهربون من الغارات والقتال قبل الأشهر الحرم التي تبدأ بذي القعدة.
شوال: سمي (وعل) أخذًا من قولهم وَعَلَ إلى كذا، أي لجأ إليه، حيث كانوا يهربون من الغارات والقتال قبل الأشهر الحرم التي تبدأ بذي القعدة.
ذو القعدة: سمي (وَرنة) أي الحركة أو القرب إلى الحج.
ذو القعدة: سمي (وَرنة) أي الحركة أو القرب إلى الحج.
ذو الحجة: سمي (بٌرَكَ) ما فيه من البركة في الحج.
ذو الحجة: سمي (بٌرَكَ) ما فيه من البركة في الحج.