زواج وطلاق وريادة أعمال.. تعرف على أول سفيرة سعودية "الأميرة ريما"

تاريخ النشر: 24 فبراير 2019 - 12:06 GMT

أصدر العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز أوامر ملكية بتعيين الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان آل سعود سفيرة للسعودية بواشنطن لتحل محل الأمير خالد بن سلمان.

وبهذا القرار "التاريخي" تصبح الأميرة ريما أول امرأة تشغل هذا المنصب في تاريخ المملكة.

وجاء اختيار الأميرة ريما ضمن خطة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان للإصلاح الاجتماعي بالمملكة وتمكين المرأة، وبهدف تحسين صورة المملكة وفتح صفحة جديدة مع الولايات المتحدة خاصة بعد أزمة اغتيال الصحفي السعودي جمال خاشقجي في قنصلية بلاده باسطنبول العام الماضي.

ومنذ اللحظة الأولى التي أصدر بها العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز هذا القرار حتى تصدر اسم الأميرة ريما عناوين الأخبار ومنصات التواصل الاجتماعي، لذا نعرض لكم في هذه السطور نبذة عنها:

عرض كشريط
عرض كقائمة

ولدت في الرياض عام 1975، وانتقلت إلى الولايات المتحدة مع والدها الأمير بندر بن سلطان بن عبد العزيز سفير المملكة بواشنطن لمدة 22 عامًا (1983-2005).

والدتها فهي الأميرة هيفاء ابنة الملك فيصل والأميرة عفت، وينسب للأخيرة الفضل في تعليم الفتيات بالسعودية، فهي صاحبة مبادرة تطوير التعليم وتأسيس أول كلية للفتيات بالمملكة.

حصلت على البكالوريوس في دراسات المتاحف والحفاظ على الآثار بجامعة جورج واشنطن.

تعرضت أسرة ريما إلى أزمة شديدة بعد هجمات 11 سبتمبر 2001، بعد انتشار مزاعم تفيد أن هيفاء (زوجة السفير السعودي) ساهمت في إرسال دعم مادي شهري من حسابها البنكي بواشنطن إلى أحد المتورطين في الهجمات.

تزوجت ريما من فيصل بن تركي بن ناصر آل سعود رئيس نادي النصر، لديها ابنان الأمير تركي والأميرة سارة، قبل أن يتم طلاقها عام 2012.

عُرفت بمهامها الخيرية والاستثمارية التي دفعتها إلى النزول إلى ميدان العمل من خلال منصبها في "ألفا" المملوكة جزئيًا لعائلتها والمتخصصة بمجال الأزياء وهي الشركة التي كانت تعاني من ضعف الأداء من خلال متجرها "هارفي نيكولز" في الرياض.

حولت الأميرة ريما المتجر إلى مكان نابض بالحياة بعد أن كان كانت أرففه فارغة بحسب وصفها، ونجحت خطتها في التطوير وتعيين العاملات السعوديات، لترفع نسبة العمالة السعودية من 5% عام 1992 إلى 15%.

في 2017، أسست الأميرة ريما أول صالة ألعاب رياضية وناد صحي للنساء بالرياض.

شاركت والدتها في إدارة جمعية زهرة للتوعية من مرض سرطان الثدي، وقدمت فاعلية ضمت عشرة آلاف سيدة سعودية لرسم علامة الشريط الوردي المعروفة للتوعية من ذلك المرض.

كما اختيرت ريما كواحدة من أقوى مئتي سيدة عربية ضمن قائمة مجلة فوربس الشرق الأوسط عام 2014.

وبعد ساعات على تعيينها، غرَّدت الأميرة ريما عبر حسابها الرسمي الكلمات التالية:

ولدت في الرياض عام 1975، وانتقلت إلى الولايات المتحدة مع والدها الأمير بندر بن سلطان بن عبد العزيز سفير المملكة بواشنطن لمدة 22 عامًا (1983-2005).
والدتها فهي الأميرة هيفاء ابنة الملك فيصل والأميرة عفت، وينسب للأخيرة الفضل في تعليم الفتيات بالسعودية، فهي صاحبة مبادرة تطوير التعليم وتأسيس أول كلية للفتيات بالمملكة.
حصلت على البكالوريوس في دراسات المتاحف والحفاظ على الآثار بجامعة جورج واشنطن.
تعرضت أسرة ريما إلى أزمة شديدة بعد هجمات 11 سبتمبر 2001، بعد انتشار مزاعم تفيد أن هيفاء (زوجة السفير السعودي) ساهمت في إرسال دعم مادي شهري من حسابها البنكي بواشنطن إلى أحد المتورطين في الهجمات.
تزوجت ريما من فيصل بن تركي بن ناصر آل سعود رئيس نادي النصر، لديها ابنان الأمير تركي والأميرة سارة، قبل أن يتم طلاقها عام 2012.
عُرفت بمهامها الخيرية والاستثمارية التي دفعتها إلى النزول إلى ميدان العمل من خلال منصبها في "ألفا" المملوكة جزئيًا لعائلتها والمتخصصة بمجال الأزياء وهي الشركة التي كانت تعاني من ضعف الأداء من خلال متجرها "هارفي نيكولز" في الرياض.
حولت الأميرة ريما المتجر إلى مكان نابض بالحياة بعد أن كان كانت أرففه فارغة بحسب وصفها، ونجحت خطتها في التطوير وتعيين العاملات السعوديات، لترفع نسبة العمالة السعودية من 5% عام 1992 إلى 15%.
في 2017، أسست الأميرة ريما أول صالة ألعاب رياضية وناد صحي للنساء بالرياض.
شاركت والدتها في إدارة جمعية زهرة للتوعية من مرض سرطان الثدي، وقدمت فاعلية ضمت عشرة آلاف سيدة سعودية لرسم علامة الشريط الوردي المعروفة للتوعية من ذلك المرض.
كما اختيرت ريما كواحدة من أقوى مئتي سيدة عربية ضمن قائمة مجلة فوربس الشرق الأوسط عام 2014.
وبعد ساعات على تعيينها، غرَّدت الأميرة ريما عبر حسابها الرسمي الكلمات التالية:
ولدت في الرياض عام 1975، وانتقلت إلى الولايات المتحدة مع والدها الأمير بندر بن سلطان بن عبد العزيز سفير المملكة بواشنطن لمدة 22 عامًا (1983-2005).
ولدت في الرياض عام 1975، وانتقلت إلى الولايات المتحدة مع والدها الأمير بندر بن سلطان بن عبد العزيز سفير المملكة بواشنطن لمدة 22 عامًا (1983-2005).
والدتها فهي الأميرة هيفاء ابنة الملك فيصل والأميرة عفت، وينسب للأخيرة الفضل في تعليم الفتيات بالسعودية، فهي صاحبة مبادرة تطوير التعليم وتأسيس أول كلية للفتيات بالمملكة.
والدتها فهي الأميرة هيفاء ابنة الملك فيصل والأميرة عفت، وينسب للأخيرة الفضل في تعليم الفتيات بالسعودية، فهي صاحبة مبادرة تطوير التعليم وتأسيس أول كلية للفتيات بالمملكة.
حصلت على البكالوريوس في دراسات المتاحف والحفاظ على الآثار بجامعة جورج واشنطن.
حصلت على البكالوريوس في دراسات المتاحف والحفاظ على الآثار بجامعة جورج واشنطن.
تعرضت أسرة ريما إلى أزمة شديدة بعد هجمات 11 سبتمبر 2001، بعد انتشار مزاعم تفيد أن هيفاء (زوجة السفير السعودي) ساهمت في إرسال دعم مادي شهري من حسابها البنكي بواشنطن إلى أحد المتورطين في الهجمات.
تعرضت أسرة ريما إلى أزمة شديدة بعد هجمات 11 سبتمبر 2001، بعد انتشار مزاعم تفيد أن هيفاء (زوجة السفير السعودي) ساهمت في إرسال دعم مادي شهري من حسابها البنكي بواشنطن إلى أحد المتورطين في الهجمات.
تزوجت ريما من فيصل بن تركي بن ناصر آل سعود رئيس نادي النصر، لديها ابنان الأمير تركي والأميرة سارة، قبل أن يتم طلاقها عام 2012.
تزوجت ريما من فيصل بن تركي بن ناصر آل سعود رئيس نادي النصر، لديها ابنان الأمير تركي والأميرة سارة، قبل أن يتم طلاقها عام 2012.
عُرفت بمهامها الخيرية والاستثمارية التي دفعتها إلى النزول إلى ميدان العمل من خلال منصبها في "ألفا" المملوكة جزئيًا لعائلتها والمتخصصة بمجال الأزياء وهي الشركة التي كانت تعاني من ضعف الأداء من خلال متجرها "هارفي نيكولز" في الرياض.
عُرفت بمهامها الخيرية والاستثمارية التي دفعتها إلى النزول إلى ميدان العمل من خلال منصبها في "ألفا" المملوكة جزئيًا لعائلتها والمتخصصة بمجال الأزياء وهي الشركة التي كانت تعاني من ضعف الأداء من خلال متجرها "هارفي نيكولز" في الرياض.
حولت الأميرة ريما المتجر إلى مكان نابض بالحياة بعد أن كان كانت أرففه فارغة بحسب وصفها، ونجحت خطتها في التطوير وتعيين العاملات السعوديات، لترفع نسبة العمالة السعودية من 5% عام 1992 إلى 15%.
حولت الأميرة ريما المتجر إلى مكان نابض بالحياة بعد أن كان كانت أرففه فارغة بحسب وصفها، ونجحت خطتها في التطوير وتعيين العاملات السعوديات، لترفع نسبة العمالة السعودية من 5% عام 1992 إلى 15%.
في 2017، أسست الأميرة ريما أول صالة ألعاب رياضية وناد صحي للنساء بالرياض.
في 2017، أسست الأميرة ريما أول صالة ألعاب رياضية وناد صحي للنساء بالرياض.
شاركت والدتها في إدارة جمعية زهرة للتوعية من مرض سرطان الثدي، وقدمت فاعلية ضمت عشرة آلاف سيدة سعودية لرسم علامة الشريط الوردي المعروفة للتوعية من ذلك المرض.
شاركت والدتها في إدارة جمعية زهرة للتوعية من مرض سرطان الثدي، وقدمت فاعلية ضمت عشرة آلاف سيدة سعودية لرسم علامة الشريط الوردي المعروفة للتوعية من ذلك المرض.
كما اختيرت ريما كواحدة من أقوى مئتي سيدة عربية ضمن قائمة مجلة فوربس الشرق الأوسط عام 2014.
كما اختيرت ريما كواحدة من أقوى مئتي سيدة عربية ضمن قائمة مجلة فوربس الشرق الأوسط عام 2014.
وبعد ساعات على تعيينها، غرَّدت الأميرة ريما عبر حسابها الرسمي الكلمات التالية:
وبعد ساعات على تعيينها، غرَّدت الأميرة ريما عبر حسابها الرسمي الكلمات التالية: