عائلات عربية مفقودة من سكان برج لندن المحترق.. الشرطة تعلنهم قتلى

تاريخ النشر: 18 يونيو 2017 - 10:05 GMT

تترقب عائلات عربية تلقي معلومات عن أقاربهم بعدما فقدوا منذ الساعات الأولى لحريق برج "غرينفيل" في لندن، فجر الأربعاء الماضي، فيما اعتبرت الشرطة البريطانية أمس أن الـ58 شخصًا  المفقودين يعتبرون في عداد القتلى، مما يرفع من حصيلة هذه الكارثة التي أعلنت السلطات أنها خلفت 30 قتيلًا، ما يعني أن عدد ضحايا الحريق قد ارتفع إلى 88.

العائلات العربية المفقودة:

عرض كشريط
عرض كقائمة

مريم الجواهري (27 عامًا) وتعد مريم من أكثر المفقودين الذين تم تداول أسمائهم على وسائل التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، وكانت تقطن في الطابق الـ19 من البرج المحترق، وتعمل مديرة تسويقية في شركة كويدكو البريطانية.

هشام رحمان: أبلغ هشام أفرادًا من عائلته، في حوالي الساعة الـ 3صباحًا، أن رائحة دخان انتشرت في الشقة ثم اختفى. ومن المحتمل أنه واجه صعوبة في نزول السلالم، لإصابته بمرض السكري، وفقًا لعائلته.

محمد صابر نداء: نجحت زوجة محمد وابنه من الهرب من الحريق، وتتم الآن معالجتهما بعد إصابات بليغة، لكن آخر اتصال مع محمد كان في الساعة لـ 3 صباحًا، عندما أبلغ ابن أخيه أنه عالق في مطبخ شقته داخل البرج.

علي جعفري: كان علي عالقًا مع عائلته في مصعد البناية، قبل أن يستطيع أفراد عائلته الخروج من المصعد، الذي أغلق عليه وحده.

عائلة الوهابي: قال أحد معارف عائلة الوهابي عبر وسائل الإعلام البريطانية، أن أفراد العائلة المكونة من الأبوين عبدالعزيز وفوزية، وأبنائهم ياسين ومهدي ونورهادة، جميعهم مفقودون.

عمر بلقاضي وفرح حمدان: عثر على طفلتين لعمر وفرح حمدان بإحدى المستشفيات، لكن الوالدين وطفلتهما الرضيعة ذات الستة الأشهر لا يزالون ضمن عداد المفقودين.

نورا الجمّال: هي والدة لثلاثة من الأشخاص المحاصرين في البرج اتصلت بأحد صديقاتها لتبلغها بأن الحريق قد وصل إليها وتطلب المسامحة لأنها قد لا تنجو. في حين أن ابنتها تمكنت من الفرار، وتم نقلها إلى المستشفى، بينما لا يزال أبناؤها الآخرين بين المفقودين.

كريم موصللي: عند الساعة 1:30 فجرًا، اتصل بعمّه وأبلغه عن اندلاع حريق، كما اتصل بالشرطة التي طلبت منه البقاء داخل الشقة، ووضع قطعة قماش مبللة بالماء تحت الباب، وكان قلقًا للغاية بسبب الدخان المتصاعد، إلى ان انقطع الاتصال ولم يُحدّد مصيره.

فراس إبراهيم: كان فراس إبراهيم يزور والدته التي تبلغ حوالي 70 عامًا، وتسكن في الطابق الأخير من البرج، وكان معها وشقيقته إسراء عند اشتعال البرج السكني.

عائلة شقير: قبل اندلاع النيران بدقائق، كانت العائلة التي تقطن في الطابق الـ27 من البرج، تحتفل بعيد ميلاد أحد أفراد الأسرة المؤلفة من 7 أشخاص، وهم الزوج بسام شقير، وزوجته نادية، وبناتهما الثلاث، إضافة إلى والدة نادية وأختها.

مريم الجواهري (27 عامًا) وتعد مريم من أكثر المفقودين الذين تم تداول أسمائهم على وسائل التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، وكانت تقطن في الطابق الـ19 من البرج المحترق، وتعمل مديرة تسويقية في شركة كويدكو البريطانية.
هشام رحمان: أبلغ هشام أفرادًا من عائلته، في حوالي الساعة الـ 3صباحًا، أن رائحة دخان انتشرت في الشقة ثم اختفى. ومن المحتمل أنه واجه صعوبة في نزول السلالم، لإصابته بمرض السكري، وفقًا لعائلته.
محمد صابر نداء: نجحت زوجة محمد وابنه من الهرب من الحريق، وتتم الآن معالجتهما بعد إصابات بليغة، لكن آخر اتصال مع محمد كان في الساعة لـ 3 صباحًا، عندما أبلغ ابن أخيه أنه عالق في مطبخ شقته داخل البرج.
علي جعفري: كان علي عالقًا مع عائلته في مصعد البناية، قبل أن يستطيع أفراد عائلته الخروج من المصعد، الذي أغلق عليه وحده.
عائلة الوهابي: قال أحد معارف عائلة الوهابي عبر وسائل الإعلام البريطانية، أن أفراد العائلة المكونة من الأبوين عبدالعزيز وفوزية، وأبنائهم ياسين ومهدي ونورهادة، جميعهم مفقودون.
عمر بلقاضي وفرح حمدان: عثر على طفلتين لعمر وفرح حمدان بإحدى المستشفيات، لكن الوالدين وطفلتهما الرضيعة ذات الستة الأشهر لا يزالون ضمن عداد المفقودين.
نورا الجمّال: هي والدة لثلاثة من الأشخاص المحاصرين في البرج اتصلت بأحد صديقاتها لتبلغها بأن الحريق قد وصل إليها وتطلب المسامحة لأنها قد لا تنجو. في حين أن ابنتها تمكنت من الفرار، وتم نقلها إلى المستشفى، بينما لا يزال أبناؤها الآخرين بين المفقودين.
كريم موصللي: عند الساعة 1:30 فجرًا، اتصل بعمّه وأبلغه عن اندلاع حريق، كما اتصل بالشرطة التي طلبت منه البقاء داخل الشقة، ووضع قطعة قماش مبللة بالماء تحت الباب، وكان قلقًا للغاية بسبب الدخان المتصاعد، إلى ان انقطع الاتصال ولم يُحدّد مصيره.
فراس إبراهيم: كان فراس إبراهيم يزور والدته التي تبلغ حوالي 70 عامًا، وتسكن في الطابق الأخير من البرج، وكان معها وشقيقته إسراء عند اشتعال البرج السكني.
عائلة شقير: قبل اندلاع النيران بدقائق، كانت العائلة التي تقطن في الطابق الـ27 من البرج، تحتفل بعيد ميلاد أحد أفراد الأسرة المؤلفة من 7 أشخاص، وهم الزوج بسام شقير، وزوجته نادية، وبناتهما الثلاث، إضافة إلى والدة نادية وأختها.
مريم الجواهري (27 عامًا) وتعد مريم من أكثر المفقودين الذين تم تداول أسمائهم على وسائل التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، وكانت تقطن في الطابق الـ19 من البرج المحترق، وتعمل مديرة تسويقية في شركة كويدكو البريطانية.
مريم الجواهري (27 عامًا) وتعد مريم من أكثر المفقودين الذين تم تداول أسمائهم على وسائل التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، وكانت تقطن في الطابق الـ19 من البرج المحترق، وتعمل مديرة تسويقية في شركة كويدكو البريطانية.
هشام رحمان: أبلغ هشام أفرادًا من عائلته، في حوالي الساعة الـ 3صباحًا، أن رائحة دخان انتشرت في الشقة ثم اختفى. ومن المحتمل أنه واجه صعوبة في نزول السلالم، لإصابته بمرض السكري، وفقًا لعائلته.
هشام رحمان: أبلغ هشام أفرادًا من عائلته، في حوالي الساعة الـ 3صباحًا، أن رائحة دخان انتشرت في الشقة ثم اختفى. ومن المحتمل أنه واجه صعوبة في نزول السلالم، لإصابته بمرض السكري، وفقًا لعائلته.
محمد صابر نداء: نجحت زوجة محمد وابنه من الهرب من الحريق، وتتم الآن معالجتهما بعد إصابات بليغة، لكن آخر اتصال مع محمد كان في الساعة لـ 3 صباحًا، عندما أبلغ ابن أخيه أنه عالق في مطبخ شقته داخل البرج.
محمد صابر نداء: نجحت زوجة محمد وابنه من الهرب من الحريق، وتتم الآن معالجتهما بعد إصابات بليغة، لكن آخر اتصال مع محمد كان في الساعة لـ 3 صباحًا، عندما أبلغ ابن أخيه أنه عالق في مطبخ شقته داخل البرج.
علي جعفري: كان علي عالقًا مع عائلته في مصعد البناية، قبل أن يستطيع أفراد عائلته الخروج من المصعد، الذي أغلق عليه وحده.
علي جعفري: كان علي عالقًا مع عائلته في مصعد البناية، قبل أن يستطيع أفراد عائلته الخروج من المصعد، الذي أغلق عليه وحده.
عائلة الوهابي: قال أحد معارف عائلة الوهابي عبر وسائل الإعلام البريطانية، أن أفراد العائلة المكونة من الأبوين عبدالعزيز وفوزية، وأبنائهم ياسين ومهدي ونورهادة، جميعهم مفقودون.
عائلة الوهابي: قال أحد معارف عائلة الوهابي عبر وسائل الإعلام البريطانية، أن أفراد العائلة المكونة من الأبوين عبدالعزيز وفوزية، وأبنائهم ياسين ومهدي ونورهادة، جميعهم مفقودون.
عمر بلقاضي وفرح حمدان: عثر على طفلتين لعمر وفرح حمدان بإحدى المستشفيات، لكن الوالدين وطفلتهما الرضيعة ذات الستة الأشهر لا يزالون ضمن عداد المفقودين.
عمر بلقاضي وفرح حمدان: عثر على طفلتين لعمر وفرح حمدان بإحدى المستشفيات، لكن الوالدين وطفلتهما الرضيعة ذات الستة الأشهر لا يزالون ضمن عداد المفقودين.
نورا الجمّال: هي والدة لثلاثة من الأشخاص المحاصرين في البرج اتصلت بأحد صديقاتها لتبلغها بأن الحريق قد وصل إليها وتطلب المسامحة لأنها قد لا تنجو. في حين أن ابنتها تمكنت من الفرار، وتم نقلها إلى المستشفى، بينما لا يزال أبناؤها الآخرين بين المفقودين.
نورا الجمّال: هي والدة لثلاثة من الأشخاص المحاصرين في البرج اتصلت بأحد صديقاتها لتبلغها بأن الحريق قد وصل إليها وتطلب المسامحة لأنها قد لا تنجو. في حين أن ابنتها تمكنت من الفرار، وتم نقلها إلى المستشفى، بينما لا يزال أبناؤها الآخرين بين المفقودين.
كريم موصللي: عند الساعة 1:30 فجرًا، اتصل بعمّه وأبلغه عن اندلاع حريق، كما اتصل بالشرطة التي طلبت منه البقاء داخل الشقة، ووضع قطعة قماش مبللة بالماء تحت الباب، وكان قلقًا للغاية بسبب الدخان المتصاعد، إلى ان انقطع الاتصال ولم يُحدّد مصيره.
كريم موصللي: عند الساعة 1:30 فجرًا، اتصل بعمّه وأبلغه عن اندلاع حريق، كما اتصل بالشرطة التي طلبت منه البقاء داخل الشقة، ووضع قطعة قماش مبللة بالماء تحت الباب، وكان قلقًا للغاية بسبب الدخان المتصاعد، إلى ان انقطع الاتصال ولم يُحدّد مصيره.
فراس إبراهيم: كان فراس إبراهيم يزور والدته التي تبلغ حوالي 70 عامًا، وتسكن في الطابق الأخير من البرج، وكان معها وشقيقته إسراء عند اشتعال البرج السكني.
فراس إبراهيم: كان فراس إبراهيم يزور والدته التي تبلغ حوالي 70 عامًا، وتسكن في الطابق الأخير من البرج، وكان معها وشقيقته إسراء عند اشتعال البرج السكني.
عائلة شقير: قبل اندلاع النيران بدقائق، كانت العائلة التي تقطن في الطابق الـ27 من البرج، تحتفل بعيد ميلاد أحد أفراد الأسرة المؤلفة من 7 أشخاص، وهم الزوج بسام شقير، وزوجته نادية، وبناتهما الثلاث، إضافة إلى والدة نادية وأختها.
عائلة شقير: قبل اندلاع النيران بدقائق، كانت العائلة التي تقطن في الطابق الـ27 من البرج، تحتفل بعيد ميلاد أحد أفراد الأسرة المؤلفة من 7 أشخاص، وهم الزوج بسام شقير، وزوجته نادية، وبناتهما الثلاث، إضافة إلى والدة نادية وأختها.