من غطاء رأس إلى رمز وطني.. تعرف على تاريخ الكوفية الفلسطينية ودلالات النقوش عليها

منشور 20 أيّار / مايو 2021 - 11:22

الكوفية فلسطينية، هي وشاح أبيض وأسود يرتدى عادة حول الرقبة أو مع العقال على الرأس، لكنها أصبحت رمزًا وطنيا فلسطينيًا.

أما اليوم فقد تجاوز استخدامها المنطقة العربية واكتسبت شعبية بين الناشطين المتضامنين مع الفلسطينيين في الصراع مع إسرائيل.

نعرض لكم اليوم معلومات عن الكوفية الفلسطينية:

عرض كشريط

عرض كقائمة

القماش: تصنع الكوفية عادة من القطن أو الكتان بللون الأبيض والأسود

تاريخها: اعتاد الفلاح أن يضع الكوفية لتجفيف عرقه أثناء حراثة الأرض ولوقايته من حر الصيف وبرد الشتاء. ارتبط اسمها بالكفاح الوطني منذ ثورة 1936 في فلسطين، حيث تلثم الفلاحون الثوار بالكوفية لإخفاء ملامحهم أثناء مقاومة القوات البريطانية في فلسطين.

ثم وضعها أبناء المدن وذلك بأمر من قيادات الثورة آنذاك وكان السبب أن الإنجليز بدؤوا باعتقال كل من يضع الكوفية على رأسه ظنًا منهم أنه من الثوار فأصبحت مهمة الإنجليز صعبة باعتقال الثوار بعد أن وضعها كل شباب وشيوخ القرية والمدينة.

الكوفية في الثقافة العربية: تعد رمزًا للرجولة والأناقة قديمًا، وخلال العصر العثماني تميز العامة بوضعها على أكتافهم وسكان الريف على رؤوسهم، بينما كان الأعيان يضعون الطربوش.

دخل الكوفية الى الموضة: صارت رمزًا للمتظاهرين الفلسطينيين لإخفاء هويتهم وقت المظاهرات وأصبحت موضة حول العالم حتى ظهرت على العديد من التصاميم والاكسسوارات.

معاني النقوش: نقشة شبكة الصيد تمثل تاريخ البحارة الفلسطينيين والبحر الأبيض.

نقشة أوراق الزيتون: لأن فلسطين مشهورة بشجر الزيتون حيث يمثل المصدر الثاني للصادرات (حب+زيت)، كما أن الشجرة تعتبر دليلًا على الصمود والقوة والشجاعة.

الخط العريض: يمثل طرق التبادل التجاري مع التجار في الدول المجاورة لفلسطين.

القماش: تصنع الكوفية عادة من القطن أو الكتان بللون الأبيض والأسود

تاريخها: اعتاد الفلاح أن يضع الكوفية لتجفيف عرقه أثناء حراثة الأرض ولوقايته من حر الصيف وبرد الشتاء. ارتبط اسمها بالكفاح الوطني منذ ثورة 1936 في فلسطين، حيث تلثم الفلاحون الثوار بالكوفية لإخفاء ملامحهم أثناء مقاومة القوات البريطانية في فلسطين.

ثم وضعها أبناء المدن وذلك بأمر من قيادات الثورة آنذاك وكان السبب أن الإنجليز بدؤوا باعتقال كل من يضع الكوفية على رأسه ظنًا منهم أنه من الثوار فأصبحت مهمة الإنجليز صعبة باعتقال الثوار بعد أن وضعها كل شباب وشيوخ القرية والمدينة.

الكوفية في الثقافة العربية: تعد رمزًا للرجولة والأناقة قديمًا، وخلال العصر العثماني تميز العامة بوضعها على أكتافهم وسكان الريف على رؤوسهم، بينما كان الأعيان يضعون الطربوش.

دخل الكوفية الى الموضة: صارت رمزًا للمتظاهرين الفلسطينيين لإخفاء هويتهم وقت المظاهرات وأصبحت موضة حول العالم حتى ظهرت على العديد من التصاميم والاكسسوارات.