يحيي الفلسطينيون في 17 أبريل من كل عام، ذكرى يوم الأسير منذ عام 1974، الذي يعتبر يومًا للتضامن مع الأسرى وحشد التأييد لقضيتهم ولفت أنظار العالم لما يتعرضون له من انتهاكات، والذي أقر حينما انتصرت المقاومة الفلسطينية معنويًا ونجحت في إطلاق سراح الأسير محمود بكر حجازي، في أول عملية لتبادل الأسرى مع الكيان الصهيوني.
إن تاريخ الحركة الوطنية الأسيرة ما زالت عاملًا مؤثًرا في تاريخ القضية الفلسطينية والمقاومة في تصديها للاحتلال، وهذه هي أبرز الحقائق والأرقام المتعلقة بالأسرى، بحسب هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينيين: