بالصور: كل ما تريد معرفته عن يوم عاشوراء!

تاريخ النشر: 22 أكتوبر 2015 - 06:14 GMT

عاشوراء هو اليوم العاشر من شهر محرم في التقويم الهجري ويسمى عند المسلمين بيوم عاشوراء ويصادف اليوم الذي قتل فيه الحسين بن علي حفيد النبي محمد في معركة كربلاء لذلك يعتبره الشيعة يوم عزاء وحزن. كما وقعت العديد من الأحداث التاريخية الأخرى في نفس اليوم. وقد اختلف المسلمون حول صيام ذلك اليوم. ويعتبر يوم عاشوراء عطلة رسمية في بعض الدول مثل إيران، باكستان، لبنان، البحرين، الهند والعراق.

واعتاد المسلمون الشيعة في العراق وفي بلدان أخرى كل عام على إحياء طقوس عاشوراء، ذكرى مقتل الإمام الحسين بالقرب من كربلاء في القرن السابع للميلاد.

ويروي مؤرخون أن الحسين بن علي بن أبي طالب توجه مع رهط من صحبه وأهله إلى الكوفة قادما من الحجاز عام 680 ميلادية، للمطالبة بالخلافة بعد تلقيه دعوات من اهل العراق.

وكان يزيد بن معاوية قد تولى الخلافة بعد وفاة أبيه، الخليفة الأموي الأول معاوية بن أبي سفيان.

لكن والي يزيد في البصرة والكوفة أرسل قوة لمواجهة الحسين مع العدد القليل من أنصاره، مما اضطره إلى مواصلة السير باتجاه كربلاء حيث جرت محاصرتهم ومنع الماء عنهم، ومن ثم قتلهم وأسر النساء والأطفال من أهله وبينهم ابنه، علي زين العابدين، الإمام الرابع لدى الشيعة.

وقد شكلت هذه الواقعة بمقتل الحسين وأنصاره وسبي أهله، منعطفا هاما في تحديد المنحى الذي سارت عليه طقوس الطائفة الشيعية، الأمر الذي أسهم، إلى حد كبير، في تشكيل هويتها.

ونستعرض لكم هنا بعض كل ما يجب أن تعرفه عن يوم عاشوراء:

عرض كشريط
عرض كقائمة

للشيعة طقوسٌ وشعائر خاصة يقومون بها طيلة الأيام العشر الأولى من محرم ومن أهم تلك الطقوس زيارة ضريح الحسين لإضاءة الشموع وسرد قصة مقتله هو وآل بيته والبكاء واللطم فور سماعها تعبيراً عن حزنهم وألمهم العميق لحدوثها.

في المغرب يسمى هذا اليوم بيوم (زمزم) حيث يقومون برش الماء على بعضهم البعض وعلى ما يملكون تبركاً ويحاول التجار عرض كل بضائعم وبيعها في هذا اليوم ويعقب هذا اليوم ( ليلة الشعالة ) ليتحلقون حول النار مرددين الأهازيج ، تحكي بعضها قصة مقتل الحسن والحسين.

يرى الشيعة بأن صيام يوم عاشوراء مكروهاً ، ويكتفى الإمتناع فيه عن الماء ، تشبها بعطش الحسين وآل بيته في ذلك اليوم ، أما السنة فيستحب عندهم صيام هذا اليوم.

ويقوم الشيعة بإشعال النيران والتي ترمز للحرارة العالية في تلك الصحراء التي مات بها الحسين ويقوم البعض بتمثيل الواقعة وأحداثها والتي أودت بحياة الحسين وآل بيته في نهايتها ، ويقومون بعمل (موكب الحسين) .

في هذا اليوم يحتفل أكثر من 200 مليون مسلم شيعي في جميع أنحاء العالم ببعض الطقوس الغريبة ولكن أكبر الاحتفالات يكون في مدينة النجف حيث قبر الإمام علي رضي الله عنه التي تعتبر مركزًا روحيًا للشيعة مشابهًا للفاتيكان لدى الكاثوليك إن صح التعبير.

يحج إلى مدينة النجف وحدها كل عام أكثر من 13 مليون شخص وفي يوم عاشوراء تمتلئ المدينة بما يقرب من 4 ملايين زائر.

ينقسم المحتفلون إلى مجموعات مختلفة في طريقة التعذيب حتى يؤدي كل منهم الدين الذي عليه لأنه لم يشارك في التضحية جنبا إلى جنب مع الحسين رضي الله عنه في معركة كربلاء.

مجموعة تحتفل بمعاناة الحسين بارتداء الملابس السوداء وعزف الألحان والأناشيد والعروض المسرحية والمواكب في الشوارع والميادين ومجموعة تجلد نفسها بالسيوف والسلاسل على منطقة الصدر والظهر.

وهناك مجموعة ثالثة يضربون على جبهاتهم ورؤوسهم بالسيوف حتى ينزفوا بغزارة وتحدث النشوة ومجموعة رابعة يرفعون أكفهم عاليا وينزلون بها جلدا على صدورهم بدون استعمال أي أداة. ومجموعة خامسة يضعون التراب فوق رؤوسهم وأجسادهم.

يقع قبر الحسين في كربلاء على بعد 100 كيلومتر من بغداد حيث يعتبر أهم مزارات الحج للشيعة وهذه المنطقة أيضا مثل مكة والمدينة غير مسموح لغير المسلمين الدخول إليها.

تبعا للشيعة فإن الحسين يشفع للمسلمين وهذا يعطي الحسين رضي الله عنه وظيفة المخلص المباشر للأبد من خلال معاناته وآلامه وتضحيته بنفسه وهذه التضحية بالنفس تذكرنا بعقيدة صلب المسيح في المسيحية مع الاختلاف في الهدف.

وأيضا وفقا للمسيحية كانت معاناة المسيح في موته واكتملت وانتهت بصلبه في حين أن معاناة وتوبة الشيعة سوف تستمر ليوم القيامة وذلك لمغفرة كل ذنوب الشيعة

كما في المسيحية تجد الشيعة يحملون أعلامًا ويضعون صورًا عليها صورة رجل بلحية على أنه الحسين يشبه صورة المسيح عند النصارى ولكن بلباس عربي.

للشيعة طقوسٌ وشعائر خاصة يقومون بها طيلة الأيام العشر الأولى من محرم  ومن أهم تلك الطقوس زيارة ضريح الحسين لإضاءة الشموع وسرد قصة مقتله هو وآل بيته والبكاء واللطم فور سماعها تعبيراً عن حزنهم وألمهم العميق لحدوثها.
في المغرب يسمى هذا اليوم بيوم (زمزم) حيث يقومون برش الماء على بعضهم البعض وعلى ما يملكون تبركاً ويحاول التجار عرض كل بضائعم وبيعها في هذا اليوم  ويعقب هذا اليوم ( ليلة الشعالة ) ليتحلقون حول النار مرددين الأهازيج ، تحكي بعضها قصة مقتل الحسن والحسين.
يرى الشيعة بأن صيام يوم عاشوراء مكروهاً ، ويكتفى الإمتناع فيه عن الماء ، تشبها بعطش الحسين وآل بيته في ذلك اليوم ، أما السنة فيستحب عندهم صيام هذا اليوم.
ويقوم الشيعة بإشعال النيران والتي ترمز للحرارة العالية في تلك الصحراء التي مات بها الحسين ويقوم البعض بتمثيل الواقعة وأحداثها والتي أودت بحياة الحسين وآل بيته في نهايتها ، ويقومون بعمل (موكب الحسين) .
في هذا اليوم يحتفل أكثر من 200 مليون مسلم شيعي في جميع أنحاء العالم ببعض الطقوس الغريبة ولكن أكبر الاحتفالات يكون في مدينة النجف حيث قبر الإمام علي رضي الله عنه التي تعتبر مركزًا روحيًا للشيعة مشابهًا للفاتيكان لدى الكاثوليك إن صح التعبير.
يحج إلى مدينة النجف وحدها كل عام أكثر من 13 مليون شخص وفي يوم عاشوراء تمتلئ المدينة بما يقرب من 4 ملايين زائر.
ينقسم المحتفلون إلى مجموعات مختلفة في طريقة التعذيب حتى يؤدي كل منهم الدين الذي عليه لأنه لم يشارك في التضحية جنبا إلى جنب مع الحسين رضي الله عنه في معركة كربلاء.
مجموعة تحتفل بمعاناة الحسين بارتداء الملابس السوداء وعزف الألحان والأناشيد والعروض المسرحية والمواكب في الشوارع والميادين ومجموعة تجلد نفسها بالسيوف والسلاسل على منطقة الصدر والظهر.
وهناك مجموعة ثالثة يضربون على جبهاتهم ورؤوسهم بالسيوف حتى ينزفوا بغزارة وتحدث النشوة ومجموعة رابعة يرفعون أكفهم عاليا وينزلون بها جلدا على صدورهم بدون استعمال أي أداة. ومجموعة خامسة يضعون التراب فوق رؤوسهم وأجسادهم.
يقع قبر الحسين في كربلاء على بعد 100 كيلومتر من بغداد حيث يعتبر أهم مزارات الحج للشيعة وهذه المنطقة أيضا مثل مكة والمدينة غير مسموح لغير المسلمين الدخول إليها.
تبعا للشيعة فإن الحسين يشفع للمسلمين وهذا يعطي الحسين رضي الله عنه وظيفة المخلص المباشر للأبد من خلال معاناته وآلامه وتضحيته بنفسه وهذه التضحية بالنفس تذكرنا بعقيدة صلب المسيح في المسيحية مع الاختلاف في الهدف.
وأيضا وفقا للمسيحية كانت معاناة المسيح في موته واكتملت وانتهت بصلبه في حين أن معاناة وتوبة الشيعة سوف تستمر ليوم القيامة وذلك لمغفرة كل ذنوب الشيعة
كما في المسيحية تجد الشيعة يحملون أعلامًا ويضعون صورًا عليها صورة رجل بلحية على أنه الحسين يشبه صورة المسيح عند النصارى ولكن بلباس عربي.
للشيعة طقوسٌ وشعائر خاصة يقومون بها طيلة الأيام العشر الأولى من محرم  ومن أهم تلك الطقوس زيارة ضريح الحسين لإضاءة الشموع وسرد قصة مقتله هو وآل بيته والبكاء واللطم فور سماعها تعبيراً عن حزنهم وألمهم العميق لحدوثها.
للشيعة طقوسٌ وشعائر خاصة يقومون بها طيلة الأيام العشر الأولى من محرم ومن أهم تلك الطقوس زيارة ضريح الحسين لإضاءة الشموع وسرد قصة مقتله هو وآل بيته والبكاء واللطم فور سماعها تعبيراً عن حزنهم وألمهم العميق لحدوثها.
في المغرب يسمى هذا اليوم بيوم (زمزم) حيث يقومون برش الماء على بعضهم البعض وعلى ما يملكون تبركاً ويحاول التجار عرض كل بضائعم وبيعها في هذا اليوم  ويعقب هذا اليوم ( ليلة الشعالة ) ليتحلقون حول النار مرددين الأهازيج ، تحكي بعضها قصة مقتل الحسن والحسين.
في المغرب يسمى هذا اليوم بيوم (زمزم) حيث يقومون برش الماء على بعضهم البعض وعلى ما يملكون تبركاً ويحاول التجار عرض كل بضائعم وبيعها في هذا اليوم ويعقب هذا اليوم ( ليلة الشعالة ) ليتحلقون حول النار مرددين الأهازيج ، تحكي بعضها قصة مقتل الحسن والحسين.
يرى الشيعة بأن صيام يوم عاشوراء مكروهاً ، ويكتفى الإمتناع فيه عن الماء ، تشبها بعطش الحسين وآل بيته في ذلك اليوم ، أما السنة فيستحب عندهم صيام هذا اليوم.
يرى الشيعة بأن صيام يوم عاشوراء مكروهاً ، ويكتفى الإمتناع فيه عن الماء ، تشبها بعطش الحسين وآل بيته في ذلك اليوم ، أما السنة فيستحب عندهم صيام هذا اليوم.
ويقوم الشيعة بإشعال النيران والتي ترمز للحرارة العالية في تلك الصحراء التي مات بها الحسين ويقوم البعض بتمثيل الواقعة وأحداثها والتي أودت بحياة الحسين وآل بيته في نهايتها ، ويقومون بعمل (موكب الحسين) .
ويقوم الشيعة بإشعال النيران والتي ترمز للحرارة العالية في تلك الصحراء التي مات بها الحسين ويقوم البعض بتمثيل الواقعة وأحداثها والتي أودت بحياة الحسين وآل بيته في نهايتها ، ويقومون بعمل (موكب الحسين) .
في هذا اليوم يحتفل أكثر من 200 مليون مسلم شيعي في جميع أنحاء العالم ببعض الطقوس الغريبة ولكن أكبر الاحتفالات يكون في مدينة النجف حيث قبر الإمام علي رضي الله عنه التي تعتبر مركزًا روحيًا للشيعة مشابهًا للفاتيكان لدى الكاثوليك إن صح التعبير.
في هذا اليوم يحتفل أكثر من 200 مليون مسلم شيعي في جميع أنحاء العالم ببعض الطقوس الغريبة ولكن أكبر الاحتفالات يكون في مدينة النجف حيث قبر الإمام علي رضي الله عنه التي تعتبر مركزًا روحيًا للشيعة مشابهًا للفاتيكان لدى الكاثوليك إن صح التعبير.
يحج إلى مدينة النجف وحدها كل عام أكثر من 13 مليون شخص وفي يوم عاشوراء تمتلئ المدينة بما يقرب من 4 ملايين زائر.
يحج إلى مدينة النجف وحدها كل عام أكثر من 13 مليون شخص وفي يوم عاشوراء تمتلئ المدينة بما يقرب من 4 ملايين زائر.
ينقسم المحتفلون إلى مجموعات مختلفة في طريقة التعذيب حتى يؤدي كل منهم الدين الذي عليه لأنه لم يشارك في التضحية جنبا إلى جنب مع الحسين رضي الله عنه في معركة كربلاء.
ينقسم المحتفلون إلى مجموعات مختلفة في طريقة التعذيب حتى يؤدي كل منهم الدين الذي عليه لأنه لم يشارك في التضحية جنبا إلى جنب مع الحسين رضي الله عنه في معركة كربلاء.
مجموعة تحتفل بمعاناة الحسين بارتداء الملابس السوداء وعزف الألحان والأناشيد والعروض المسرحية والمواكب في الشوارع والميادين ومجموعة تجلد نفسها بالسيوف والسلاسل على منطقة الصدر والظهر.
مجموعة تحتفل بمعاناة الحسين بارتداء الملابس السوداء وعزف الألحان والأناشيد والعروض المسرحية والمواكب في الشوارع والميادين ومجموعة تجلد نفسها بالسيوف والسلاسل على منطقة الصدر والظهر.
وهناك مجموعة ثالثة يضربون على جبهاتهم ورؤوسهم بالسيوف حتى ينزفوا بغزارة وتحدث النشوة ومجموعة رابعة يرفعون أكفهم عاليا وينزلون بها جلدا على صدورهم بدون استعمال أي أداة. ومجموعة خامسة يضعون التراب فوق رؤوسهم وأجسادهم.
وهناك مجموعة ثالثة يضربون على جبهاتهم ورؤوسهم بالسيوف حتى ينزفوا بغزارة وتحدث النشوة ومجموعة رابعة يرفعون أكفهم عاليا وينزلون بها جلدا على صدورهم بدون استعمال أي أداة. ومجموعة خامسة يضعون التراب فوق رؤوسهم وأجسادهم.
يقع قبر الحسين في كربلاء على بعد 100 كيلومتر من بغداد حيث يعتبر أهم مزارات الحج للشيعة وهذه المنطقة أيضا مثل مكة والمدينة غير مسموح لغير المسلمين الدخول إليها.
يقع قبر الحسين في كربلاء على بعد 100 كيلومتر من بغداد حيث يعتبر أهم مزارات الحج للشيعة وهذه المنطقة أيضا مثل مكة والمدينة غير مسموح لغير المسلمين الدخول إليها.
تبعا للشيعة فإن الحسين يشفع للمسلمين وهذا يعطي الحسين رضي الله عنه وظيفة المخلص المباشر للأبد من خلال معاناته وآلامه وتضحيته بنفسه وهذه التضحية بالنفس تذكرنا بعقيدة صلب المسيح في المسيحية مع الاختلاف في الهدف.
تبعا للشيعة فإن الحسين يشفع للمسلمين وهذا يعطي الحسين رضي الله عنه وظيفة المخلص المباشر للأبد من خلال معاناته وآلامه وتضحيته بنفسه وهذه التضحية بالنفس تذكرنا بعقيدة صلب المسيح في المسيحية مع الاختلاف في الهدف.
وأيضا وفقا للمسيحية كانت معاناة المسيح في موته واكتملت وانتهت بصلبه في حين أن معاناة وتوبة الشيعة سوف تستمر ليوم القيامة وذلك لمغفرة كل ذنوب الشيعة
وأيضا وفقا للمسيحية كانت معاناة المسيح في موته واكتملت وانتهت بصلبه في حين أن معاناة وتوبة الشيعة سوف تستمر ليوم القيامة وذلك لمغفرة كل ذنوب الشيعة
كما في المسيحية تجد الشيعة يحملون أعلامًا ويضعون صورًا عليها صورة رجل بلحية على أنه الحسين يشبه صورة المسيح عند النصارى ولكن بلباس عربي.
كما في المسيحية تجد الشيعة يحملون أعلامًا ويضعون صورًا عليها صورة رجل بلحية على أنه الحسين يشبه صورة المسيح عند النصارى ولكن بلباس عربي.