تنوعت المواهب التي أتقنها العرب وقدموها في برنامج Arabs Got Talent، وما ميز هذه الحلقة وجود مشاركين من أعمار صغيرة لم تتجاوز 5 سنوات ومن أعمار كبيرة تعدت الـ70، قدموا من خلالها عروضا ومواهب استثنائية.
المتأهلون في الحلقة الثالثة:
عرض كشريط
عرض كقائمة
بيار جعجع من لبنان: أصمّ رقص على أنغام الموسيقى الإيقاعيّة، فوقف له أعضاء لجنة التّحكيم الثّلاثة في نهاية عرضه تقديرًا لموهبته الكبيرة رغم أنه لا يسمع الموسيقى.
موسى نون من الجزائر: رسم لوحة فريدة من نوعها، إذ رسم لوحة سيدة وأكمل الرسم على جسده ووقف بجانب لوحته في النهاية حتى تبين أنه جزء من اللوحة فكلاهما مرسوم.
ناظم ظفر من السعودية: قلد أصوات مغني برامج الرسوم المتحركة وبعض شخصياتها، ثم انتقل ليتقن تقليد علي جابر من لجنة الحكم، فاندهش الجميع لقدرته العالية على التقليد.
أبانوب فليكس من مصر: خدع الجميع حين قدم موهبته بأن أحدًا في الكواليس يتكلم عنه، ليتبين أنه يتحدث من بطنه عدة أصوات دون أن يحرك شفتيه، فأدى قصة كوميدية مع الدمى، ونال إعجاب اللّجنة لموهبته أوّلًا، ولكتابة النصّ والحبكة.
فرقة Mustafa Danguir من المغرب: فرقة ترقص وتقفز على الحبال، إذ قدموا عرضهم خارج استديو العروض بمقاييس عالميّة، فقفزوا وتسلّقوا أكتاف بعضهم البعض خلال أدائهم خطواتٍ راقصةً، بتناغمٍ كبير على الحبل وتوازنٍ مدروس.
نادين من مصر (10 سنوات): قدّمت رقصة Freestyle والتي لم تتلقّ أيّ تدريب، بل تعلّمته بمفردها عن طريق اليوتيوب، كما أنّها صمّمت الرقصة بنفسها، ومن خلال قوّة حضورها وحركتها الرّاقصة التي استطاعت التّعبير من خلالها بكلّ طلاقة وديناميكيّة.
فرقة "الرماح دير الأحمر" اللّبنانية للدّبكة: والتي تراوح عمر أعضائها بين الـ 50 والـ 70 عامًا. الفرقة نشرت جوًّا من السّعادة والأصالة، وأثّرت بشكلٍ عاطفي بنجوى، فأعضاؤها قدّموا الدّبكة بكلّ حيويّة جعلتنا ننسى أعمارهم.
عبد الرحمن زيدان من مصر: أغنية روك أند رول لـ Scorpions شكّل من خلالها مفاجأة لأعضاء لجنة التّحكيم بصوته المميّز وأدائه المُحترف.
بيار جعجع من لبنان: أصمّ رقص على أنغام الموسيقى الإيقاعيّة، فوقف له أعضاء لجنة التّحكيم الثّلاثة في نهاية عرضه تقديرًا لموهبته الكبيرة رغم أنه لا يسمع الموسيقى.
موسى نون من الجزائر: رسم لوحة فريدة من نوعها، إذ رسم لوحة سيدة وأكمل الرسم على جسده ووقف بجانب لوحته في النهاية حتى تبين أنه جزء من اللوحة فكلاهما مرسوم.
ناظم ظفر من السعودية: قلد أصوات مغني برامج الرسوم المتحركة وبعض شخصياتها، ثم انتقل ليتقن تقليد علي جابر من لجنة الحكم، فاندهش الجميع لقدرته العالية على التقليد.
أبانوب فليكس من مصر: خدع الجميع حين قدم موهبته بأن أحدًا في الكواليس يتكلم عنه، ليتبين أنه يتحدث من بطنه عدة أصوات دون أن يحرك شفتيه، فأدى قصة كوميدية مع الدمى، ونال إعجاب اللّجنة لموهبته أوّلًا، ولكتابة النصّ والحبكة.
فرقة Mustafa Danguir من المغرب: فرقة ترقص وتقفز على الحبال، إذ قدموا عرضهم خارج استديو العروض بمقاييس عالميّة، فقفزوا وتسلّقوا أكتاف بعضهم البعض خلال أدائهم خطواتٍ راقصةً، بتناغمٍ كبير على الحبل وتوازنٍ مدروس.
نادين من مصر (10 سنوات): قدّمت رقصة Freestyle والتي لم تتلقّ أيّ تدريب، بل تعلّمته بمفردها عن طريق اليوتيوب، كما أنّها صمّمت الرقصة بنفسها، ومن خلال قوّة حضورها وحركتها الرّاقصة التي استطاعت التّعبير من خلالها بكلّ طلاقة وديناميكيّة.
فرقة "الرماح دير الأحمر" اللّبنانية للدّبكة: والتي تراوح عمر أعضائها بين الـ 50 والـ 70 عامًا. الفرقة نشرت جوًّا من السّعادة والأصالة، وأثّرت بشكلٍ عاطفي بنجوى، فأعضاؤها قدّموا الدّبكة بكلّ حيويّة جعلتنا ننسى أعمارهم.
عبد الرحمن زيدان من مصر: أغنية روك أند رول لـ Scorpions شكّل من خلالها مفاجأة لأعضاء لجنة التّحكيم بصوته المميّز وأدائه المُحترف.
مواضيع ممكن أن تعجبك
الاشتراك
اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن
