أعلن قصر الإليزيه ليل الاثنين-الثلاثاء أن الرئيسين الفرنسي إيمانويل ماكرون والأمريكي دونالد ترامب بحثا مجددا في مكالمة هاتفية، هي الثانية بينهما في غضون يومين، الهجوم الكيميائي المفترض في سوريا وشددا على ضرورة أن يكون رد المجتمع الدولي عليه “حازما”.
وقالت الرئاسة الفرنسية في بيان إن ماكرون وترامب ناقشا “التطورات التي حصلت منذ الهجوم الكيميائي الذي استهدف في 7 نيسان/ أبريل سكان دوما في الغوطة الشرقية والنقاشات الجارية في مجلس الأمن الدولي” حول هذه القضية.