تسكت "الهيئة الوطنية العليا لمسيرات العودة وكسر الحصار" في غزة، بمسيراتها السلمية على حدود القطاع مع فلسطين المحتلة عام 1948 واكدت ان مسيرات الجمعة المقبلة ستحمل اسم "الجولان عربية.. سورية" تحديا لقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
واكدت الهيئة في بيان : "نؤكد على مواصلتنا مسيرات العودة وتمسكنا بها كأداة نضالية متمسكين بثوابتنا الوطنية وحقوقنا المشروعة وعلى رأسها حق العودة الذي لا تنازل عنه".
وكل جمعة يخرج الفلسطينيون قرب السياج الفاصل للمطالبة بعودة اللاجئين إلى مدنهم وقراهم، ورفع الحصار عن القطاع وياجه الاحتلال الجماهير السلمية بعنف ووحشية ما أسفر عن استشهاد عشرات الفلسطينيين وإصابة الآلاف بجروح مختلفة.