وثائق تكشف تفاصيل جديدة خاصة بمقتل تشارلي كيرك
تفاصيل الحادثة
- وقع إطلاق النار يوم الأربعاء في حرم جامعة يوتا بمدينة أوريم.
- السلطات اتهمت تايلر روبنسون بتنفيذ العملية.
- عُثر على اعتراف مكتوب تحت لوحة مفاتيح المتّهم جاء فيه: "لقد سنحتْ لي الفرصة للتخلّص من تشارلي كيرك ولن أضيّعها".
- المراسلات بين المتّهم ورفيقته
- روبنسون أرسل رسائل لرفيقته في السكن عقب العملية، كاشفاً أنه وراء إطلاق النار.
- أقرّ بأن دافعه هو "الكراهية لشخص كيرك".
- اعترف بمحاولته استعادة السلاح الذي تركه قرب موقع الحادث، لكنه خشي من بصماته.
- أبدى قلقه من رد فعل والده، خاصة أن السلاح يعود لجده ويحمل قيمة مالية ومعنوية.
- أوصى رفيقته بحذف الرسائل وعدم التحدث للإعلام أو الشرطة دون محامٍ.
- علاقة شخصية معقدة
- الوثائق أشارت إلى أن الرفيقة كانت ذكراً عابراً للجنس قبل تحولها لأنثى.
- كانت تجمعها علاقة عاطفية بالمتهم روبنسون.
- الخلفية السياسية
- والد المتهم من أنصار تيار "ماغا" المؤيد للرئيس ترامب.
- روبنسون كتب أن والده يطلب صوراً للسلاح وأنه يتفادى الرد على اتصالاته.
- ملامح التخطيط للجريمة
- التخطيط استمر أكثر من أسبوع.
- المتهم بدّل ملابسه وأخفى السلاح في الشجيرات بعد العملية.
- تحدث عن نقوش على أغلفة الرصاص خشِي أن تُعرض على الإعلام.
- تداعيات الحادثة
- السلطات الفيدرالية نشرت صوراً للسلاح المميز.
- روبنسون لمح في رسائله إلى استعداده لتسليم نفسه طواعية.
مختصر المراسلات
روبنسون يخبر رفيقته بالبحث تحت لوحة مفاتيحه، حيث وجدت ورقة مكتوب عليها: "لقد سنحت لي الفرصة للتخلص من تشارلي كيرك ولن أضيّعها".
يعترف لها صراحةً بأنه هو من أطلق النار على كيرك.
يشرح أنه أخفى السلاح بين الشجيرات بعد تبديل ملابسه، ويخشى من العثور على بصماته.
يقلق بشأن ردة فعل والده، لأن السلاح يخص جده ويحمل قيمة مالية.
يقول إن تخطيطه للجريمة استغرق أكثر من أسبوع، ودافعه كان "الكراهية لشخص كيرك".
يشير إلى أنه كان ينقش عبارات على الرصاص، ويخشى أن تظهر في الإعلام.
يطلب منها حذف الرسائل، وعدم التحدث للإعلام أو الشرطة دون محامٍ.
يخبرها أنه يفكر في تسليم نفسه، ويؤكد لها أنه يحبها وأنها أهم ما لديه.