تعتزم شركة "فواز عبد العزيز الحكير وشركاه" إطلاق 15 علامة تجارية جديدة في أسواق المملكة العربية السعودية خلال الأشهرالقليلة المقبلة، معززة بذلك محفظتها الحالية التي تضم 42 علامة تجارية عالمية (لغاية 31 مارس 2006)، مثل "زارا" و"ماسيمو دوتي" و"لا سينزا" و"سيليو" و"أدامز" والعديد غيرها.
وتعكس هذه الخطوة ثقة شركة "الحكير" بأن سوق تجارة الأزياء في المملكة العربية السعودية تزخر بآفاق وفرص واعدة لتحقيق المزيد من النمو، كما تؤكد التزام الشركة بتعزيز وكالاتها التجارية لتزويد عملائها في المملكة بعلامات تجارية ناجحة عالمياً من الشريحة الوسطى للأسعار.
وستضم العلامات التجارية الجديدة علامات خليجية وعالمية، وهي "أنوتا"، التي تأسست في الكويت وتوفر تشكيلة عالمية متنوعة من الأزياء النسائية وملابس الأطفال؛ و"بول أند بير" من مجموعة إنديتيكس المختصة بملابس الشباب ورائدة الثياب غير الرسمية؛ و"دو باريي أو ميم"، لملابس الأطفال التي تتصدر السوق الفرنسية حالياً؛ و"ليديبيرد"، القادمة من المملكة المتحدة والمتخصصة في ملابس الأطفال حديثي الولادة؛ و"لا سينزا سبيريت"، التي تقدم نمطاً جديداً من أزياء الرياضة للسيدات؛ و"لا سينزا إكسبريس"، وهي تشكيلة ملابس داخلية توظف أحدث تقنيات الأقمشة الحديثة لمكافحة الطبقات الدهنية (السيليولايت)؛ و"سانكانون"، الاسم اللامع في الأزياء الباريسية الفخمة؛ و"إلفي"، من المملكة المتحدة والمتخصصة في السترات والبلوزات وحقائب اليد والإكسسوارات النسائية؛ و"أورساي"، من ألمانيا التي تقدم أحدث وأجود الأزياء للفتيات؛ و"ماماس" الإسبانية المتخصصة بأزياء الحمل والأمومة والتي تقدم أجمل الفساتين والبلوزات والجاكيتات والتنانير والملابس الداخلية؛ و"ميا" و"ديفا"، من مجموعة أركاديا، وهما متخصصتان في المجوهرات الحديثة حيث تهتم "ميا" بمتطلبات المرأة الناضجة في حين تلبي "ديفا" حاجات الفتيات اليافعات؛ و"كويز"، القادمة من المملكة المتحدة والتي توفر مجموعة من الأزياء النسائية، بما فيها أزياء السهرة والثياب غير الرسمية والأحذية والإكسسوارات والأحذية والأحزمة والجوارب؛ و"بيبا"، من ألمانيا والمختصة في أزياء المرأة العصرية؛ و"يوث وير"، من جون بلوجز البريطانية والمخصصة للصبيان بين 7 – 16 عاماً والمتميزة بمظهرها الذي يلائم روح العصر.
وقال الدكتور عبد المجيد الحكير، الرئيس التنفيذي لشركة فواز عبد العزيز الحكير وشركاه: "تتسم سوق الأزياء العالمية بطبيعته حيوية متغيرة دائماً، الأمر الذي ينطبق أيضاً على السوق السعودية، حيث يتتبع المستهلكون آخر الصيحات العالمية باهتمام كبير، مما يحتم علينا رصد أحدث التطورات في هذا المجال والسعي إلى مواكبتها إرضاء لأذواق العملاء. وتجسد اتفاقيات الامتياز الجديدة التزام الشركة الفعلي بالعمل الجاد لترسيخ المكانة الريادية التي تتمتع بها في سوق الأزياء السعودية، ونسعى إلى تحقيق ذلك من خلال طرح منتجات جديدة وزيادة عدد المتاجر ومنافذ البيع في كافة أنحاء المملكة".
الجدول 1: حصة "مجموعة الحكير لأزياء التجزئة" في السوق
الشركة الأزياء النسائية الأحذية ملابس الأطفال الأزياء الرجالية النظارات السوق
الحكير 48.4% 66.9% 49.3% 37.9% 2.0% 48.3%
الشركات الأخرى 51.6% 33.1% 50.7% 62.1% 98.0% 51.7%
المصدر: "يورومونيتر"
ويؤكد هذا الجدول قدرة شركة "فواز عبد العزيز الحكير وشركاه" على المنافسة بقوة في مختلف القطاعات، بما فيها الأزياء النسائية، والأحذية، وملابس الأطفال، والأزياء الرجالية، والنظارات، والمتاجر متعددة الأقسام، إضافة إلى المفروشات. وتمثل امتيازات الوكالات التجارية، والعلاقات الممتازة التي تربط الشركة بمانحي هذا الامتيازات، عوامل الدفع الرئيسية التي تتيح للشركة الاحتفاظ بريادتها لقطاع تجارة الأزياء وتحقيق نمو متواصل عاماً تلو عام.
وقد طورت "الحكير" أسلوباً فعالاً لتحديد أحدث الاتجاهات في عالم الأزياء وأذواق المستهلكين وعادات الإنفاق لديهم. ونجحت الشركة، بفضل هذه المنهجية، في زيادة عدد العلامات التجارية التي تمثلها سنوياً ودخول قطاعات جديدة من خلال الحصول على امتيازات جديدة.
وتمثل شركة "الحكير" حالياً مجموعة كبيرة من العلامات التجارية الصاعدة وتواصل طرح المزيد من المنتجات في السوق السعودية. وقد حققت الشركة أرباحاً مجزية من خلال استراتيجيتها التي تركز على إرساء علاقات متينة مع أشهر مجموعات الأزياء التي تحمل علامات تجارية في أوروبا، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة الأمريكية، وكندا؛ ومع الشركات صاحبة العلامات التجارية المستقلة.
© 2006 تقرير مينا(www.menareport.com)