الدار العقارية تساهم في الجهود الوطنية المبذولة لحماية صحة وسلامة أفراد المجتمع وتعزيز استمرارية الأعمال

بيان صحفي
تاريخ النشر: 06 مايو 2020 - 07:30 GMT

الدار العقارية تساهم في الجهود الوطنية المبذولة لحماية صحة وسلامة أفراد المجتمع وتعزيز استمرارية الأعمال
طلال الذيابي، الرئيس التنفيذي لشركة الدار العقارية
أبرز العناوين
تقود الدار العقارية ("الدار") مجموعة من مبادرات الدعم وسلسلة متنوعة من الإجراءات والتدابير في كل من وحدة إدارة المشاريع التطويرية ووحدة إدارة الأصول

تقود الدار العقارية ("الدار") مجموعة من مبادرات الدعم وسلسلة متنوعة من الإجراءات والتدابير في كل من وحدة إدارة المشاريع التطويرية ووحدة إدارة الأصول، وذلك في إطار دعم الجهود الوطنية المبذولة للحفاظ على السلامة والصحة العامة وتعزيز استمرارية الأعمال. وتعكس هذه المساهمات التزام شركة الدار بمسؤوليتها الوطنية ومساندتها لموظفيها وشركائها والمقيمين في مجتمعاتها السكنية والطلبة وأولياء الأمور وكافة أفراد المجتمع.

وتهدف هذه المبادرات إلى جانب برنامج المساهمات المجتمعية بقيمة 190 مليون درهم إلى دعم المجتمعات السكنية والمدارس والشركاء من تجار التجزئة والعملاء الراغبين بامتلاك المنازل.

وفي معرض تعليقه على مساهمات الشركة، قال طلال الذيابي، الرئيس التنفيذي لشركة الدار العقارية: "لا يزال العالم يواجه مجموعة غير مسبوقة من التحديات العصيبة والتغيرات التي تستلزم المزيد من القيادة والتكاتف والتضامن وتوحيد الجهود والوقوف صفاً واحداً لحلها. لذا وانطلاقاً من واجبنا الوطني، علينا المسارعة في اتخاذ إجراءات استباقية والعمل معاً للخروج من هذه الأزمة أقوى وأكثر عزيمة وتلاحماً. وقد أثبتت حكومتنا رؤيتها الملهمة ونهجها الاستباقي واستجابتها الحاسمة وغير المسبوقة للأزمة، ونحن نشيد بجهودها وسعيها الدؤوب لضمان صحة وسلامة جميع سكان دولة الإمارات ومساندتها للمحتاجين والمتضررين في جميع أنحاء العالم. وانطلاقاً من مكانتها الرائدة في القطاع، تلتزم شركة الدار بممارسة دور حيوي ومؤثر في دعم هذه الجهود الوطنية للاستجابة للجائحة العالمية الحالية".

وأضاف الذيابي: "انطلاقاً من مسؤوليتنا المجتمعية باعتبارنا شركة التطوير العقارية الرائدة في الإمارة، فإننا نضع الحفاظ على صحة وسلامة موظفينا وعملائنا والمقيمين في مجمعاتنا السكنية وكافة أفراد المجتمع في مقدمة أولوياتنا المؤسسية. ونحن نعتبر موظفينا أثمن أصولنا ونفتخر بجهودهم وتفانيهم لدعم استمرارية العمل والإنتاجية من خلال الاعتماد على الحلول والنظم التقنية المتطورة التي تمتلكها الشركة بما يضمن إنجاز مهماتنا والوفاء بالتزاماتنا بانسيابية تامة وكفاءة عالية. وقد حرصنا في هذه المرحلة على التواصل بانتظام مع مختلف أصحاب المصلحة لإبقائهم على اطلاع بمساهماتنا وجهودنا لضمان توفير بيئة آمنة وصحية وتعزيز انسيابية الأعمال واستدامتها. وسنواصل في الفترة المقبلة التزامنا بالتوجيهات الحكومية والتعليمات الصادرة عن السلطات الصحية المختصة ومنظمة الصحة العالمية من خلال الحرص على ملازمة المنازل حفاظاً على سلامتنا وسلامة المجتمع وبذل كل الجهود للتخفيف من وطأة تداعيات الأزمة على موظفينا ومجتمعنا واقتصادنا".

جاهزية وريادة في التحول الرقمي

كانت شركة الدار العقارية من أوائل شركات القطاع الخاص في أبوظبي التي سارعت باعتماد نظام العمل عن بُعد. وساهم التزام الشركة بتسريع مسيرة التحول الرقمي في تعزيز جاهزيتها التقنية وامتلاكها لكل الأدوات والنظم الضرورية مما سهّل الانتقال إلى أسلوب العمل الجديد بسرعة وانسيابية تامة.

وفي ظلّ الظروف الراهنة، تواصل شركة الدار العقارية جهودها لبناء وتنمية قدرات كوادرها البشرية والاستثمار في تطوير المواهب كأولوية رئيسية للشركة حيث استأنف الموظفون حضور البرامج التدريبية من المنزل بالاعتماد على الوسائط الرقمية. وتتيح الشركة لموظفيها منصةً إلكترونية تساعدهم في الحفاظ على صحتهم إلى جانب إمكانية الاشتراك في جلسات مباشرة مع مختصين في السلطات الصحية.

كذلك كانت الدار أولى شركات القطاع الخاص في الإمارة التي تعقد اجتماع الجمعية العمومية السنوي لمساهميها باستخدام تقنية الاتصال المرئي وذلك بعدما حصلت على الموافقات اللازمة من سوق أبوظبي للأوراق المالية وهيئة الأوراق المالية والسلع.

وفي القطاع التعليمي، ساهمت الدار باستثمار وصل إلى 10 ملايين درهم إماراتي لدعم توفير التكنولوجيا والبنية التحتية الرقمية اللازمة لتسهيل تجربة التعلم عن بُعد وتغطية تكاليف الأجهزة التي تم توزيعها على عائلات طلاب المدارس الذين لا يمتلكون الأدوات المناسبة للالتزام بتجربة التعلم عن بعد لأطفالهم.

وفيما بدأت مدارس الدولة بالاستعداد للانطلاق في مسيرة التعلم من المنزل، باشرت "الدار للتعليم" بتطبيق برنامجها المبتكر للتعلم الإلكتروني الذي كانت قد عملت على تطويره على مدار عام كامل لتسهيل تجربة التعلم عن بُعد في أي وقت أو مكان. وتم تنفيذ البرنامج في شبكتها المؤلفة من 18 مدرسة، والتي توفر الخدمات التعليمية لأكثر من 20 ألف طالب في الإمارة، مما سيضمن استمرارية الرحلة التعليمية حتى نهاية العام الدراسي 2020.

وتقدم "الدار للتعليم" الدعم والمساندة لعدد من مدارس أبوظبي لتطوير نظم وبرامج التعلم عن بعد. كما وفّرت مجموعة غنية ومتنوعة من المحتوى والموارد التعليمية للفصول الدراسية بالإضافة إلى تقديم توجيهات مفصلة حول مجموعة من المواد والدروس والتقييمات الخاصة بكل مادة. بالإضافة إلى ذلك، قدّمت "الدار للتعليم" دورات تدريبية لاستخدام برنامج Microsoft Office 365 لأكثر من 1,000 معلم ومعلمة وأبدت جاهزيتها لتقديم المستوى نفسه من الدعم والتدريب للمعلمين في المدارس الأخرى خارج محفظتها في الإمارة.

أما في محفظة وجهات التسوق والمتاجر التابعة للدار العقارية فقد تركزت الجهود على تعزيز التواصل بين المقيمين وتجار التجزئة من خلال تقديم عروض خاصة وخدمة التوصيل المجاني لبرامج التسوق الشخصي الافتراضي. وعلى سبيل المثال، أطلق "ياس مول" خدمة جديدة تحت اسم "نتسوق لأجلكم" والتي توفر لسكان أبوظبي تجربة تسوّق افتراضية لجميع السلع الأساسية في متاجر "كارفور" والصيدليات، كما سيتم تطويرها لاحقاً لتشمل جميع عروض البيع بالتجزئة من "ياس مول".

الأولوية المطلقة للصحة والسلامة

كانت شركة الدار العقارية من المؤسسات السباقة في تطبيق جملة تدابير وإجراءات وقائية في مكان العمل وفي المشاريع والمجتمعات السكنية وعبر كافة أصولها.

وتهدف مجموعة الإجراءات الاستباقية والحاسمة التي نفّذتها الشركة إلى إرساء أعلى معايير وممارسات السلامة والتعقيم والنظافة. وشملت هذه التدابير تركيب كاميرات قياس درجات الحرارة، وإجراء فحوصات فردية لتفقد درجات الحرارة، وتوفير الأدوات والمعدات الشخصية الوقائية اللازمة كالكمامات والقفازات الطبية بالإضافة إلى تقليص عدد الموظفين بما يتماشى مع تعليمات التباعد الجسدي وترك مسافة آمنة بين الأفراد. وبادرت الشركة مبكراً إلى توفير معقمات اليدين في جميع المنشآت التابعة لها بما في ذلك وجهات التسوق والمجتمعات السكنية والشركات والفنادق، وتواصل الشركة تنفيذ عمليات التعقيم والتنظيف بصورة منتظمة في جميع الأصول ونقاط التواصل المباشر.

وتنسّق شركة الدار بشكل مكثّف مع مقاوليها لضمان توفير بيئة صحية وسليمة والالتزام بالتباعد الجسدي في مساكن العمال إلى جانب الحرص على تنفيذ عمليات التعقيم والمتابعة والتفتيش بانتظام، واتباع بروتوكولات التنظيف والتطهير المناسبة.

الالتزام بتلبية احتياجات عملائنا ومجتمعاتنا السكنية

خصّصت الدار العقارية نحو 60 مليون درهم لتقدم بالتعاون مع مجموعة من أبرز المصارف المتخصصة في التمويل العقاري عرض تمويل عقاري جذاب لدعم العملاء الراغبين بامتلاك المنازل في عدد من أبرز مشاريع الدار الرائدة وأكثرها إقبالاً في أبوظبي. ويوفر العرض للمشترين معدل ربح يبلغ 1.99% تم تثبيته لمدة ثلاث أو خمس سنوات دون أي رسوم إدارية كرسوم تقديم الطلبات أو التقييم. وشمل العرض مشاريع "ياس إيكرز" و"ذا بردجز" و"ممشى السعديات" و"جواهر". (*تُطبق الشروط والأحكام، وتخضع العروض لموافقة المصرف المعني.)

وتزوّد الدار العقارية المستأجرين في محفظة وحداتها السكنية، التي تضمّ أكثر من 5,000 وحدة، بخطط دفع شهرية لدعم وتسهيل التزامات الإيجار حتى نهاية عام 2020.  وفي إطار التزامها بتسريع ودعم التحول الرقمي، أطلقت "الدار" جولات افتراضية لعملائها في المنازل المعروضة للبيع.

ولمساندة عائلات الطلاب المنتسبين في المدارس التابعة للدار للتعليم، خفّضت الأخيرة الرسوم المدرسية في هذه المدارس بنسبة 20% وأعادت كافة المبالغ التي تم سدادها لتغطية نفقات الطعام والنقل للفصل الثالث من العام الدراسي الجاري في أكاديميات الدار ومدرسة "كرانلي أبوظبي"، فضلاً عن إنشاء صندوق "معاً يداً واحدة" لدعم الأسر المتضررة مادياً من الأوضاع الحالية. كما التزمت الدار بتقديم خطط دفع شهرية لأولياء أمور الطلاب في المدارس التابعة للدار للتعليم ليتمكنوا من سداد المبلغ المتبقي من الرسوم وبالتالي تخفيف عبء الرسوم خلال العام الدراسي الجاري.

وعلاوة على ذلك، خصصت الشركة 20 مليون درهم لعدد من المبادرات الأخرى شملت برامج التعقيم والتطهير الوطنية والإعفاء من جميع الرسوم الإدارية المستحقة للدار خلال عام 2020، بما في ذلك رسوم نقل الملكية ورسوم التأخر في السداد.

وتواصل كل من "خدمة"، شركة إدارة المرافق المملوكة بالكامل للدار العقارية، و"بروفيس"، الشركة المختصة في إدارة العقارات، تنفيذ حملات التوعية على نطاق واسع والتواصل بصورة منتظمة مع المقيمين والمستأجرين في المجتمعات السكنية والتجارية التابعة لشركة الدار لإطلاعهم على أبرز المستجدات والتدابير المطلوبة.

وبالتعاون مع فريق المشتريات، أعدت شركة الدار خطط طوارئ للحد من التأثيرات السلبية للأزمات على خدمات إدارة المرافق واستمرارية سلسلة التوريد.

استشعار المسؤولية الوطنية

في إطار حرصها على تحمل مسؤوليتها الوطنية ودعم الاستجابة الحكومية وجهود السلطات الصحية المختصة لمواجهة الأزمة الراهنة، خصّصت الدار العقارية أكثر من 2,000 غرفة في محفظة فنادقها لأغراض إجراءات العزل الصحي للأشخاص الذين سيخضعون للمراقبة الطبية. كذلك وفّرت الدار العقارية ما يزيد عن مئة غرفة فندقية للعاملين في المجال الطبي. ووجّهت الشركة جميع موظفي الفنادق الذين لا يُطلب حضورهم الشخصي بالعمل من المنزل بينما يواصل الموظفون المتواجدون في الفندق تلقي التدريبات والتوجيهات بصورة منتظمة حول الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الواجب عليهم اتخاذها خلال العمل. ويلتزم جميع موظفي الفندق بإرشادات التباعد الجسدي.

كذلك أعلنت الدار العقارية في بداية الشهر الجاري عن مساهمة موظفيها بمبلغ مليون درهم إماراتي لبرنامج "معاً نحن بخير" الذي أطلقته هيئة المساهمات المجتمعية "معاً"، والذي يهدف إلى تحفيز الأفراد والشركات على دعم مجتمعاتهم بتبرعات مالية وعينية، وتعزيز روح المسؤولية المجتمعية بين أبنائه. ودخلت الدار العقارية في شراكة مع هيئة المساهمات المجتمعية "معاً" لإطلاق أول عقد ضمن منظومة عقود الأثر الاجتماعي في منطقة الخليج لدعم حصول أصحاب الهمم على وظائف باستثمار بلغت قيمته مليوني درهم. 

كما ساهمت الدار بمبلغ 5 ملايين درهم إماراتي لدعم مبادرة أطلقها صندوق الوطن تهدف إلى توزيع 10,000 جهاز حاسوب محمول على طلاب المدارس والجامعات دعماً لبرنامج التعليم عن بعد الذي أقرته وزارة التربية والتعليم. وستساهم هذه المبادرة في دعم الطلاب لمواصلة تجربتهم التعليمية واكتساب المعارف والمهارات الضرورية ليصبحوا قادة المستقبل. وتشكل المبادرة جزءاً من مساهمات إجمالية بلغت قيمتها 50 مليون درهم لدعم شبكة مدارس الدار.

الالتزام تجاه أصحاب المصلحة

وفي ضوء التوجيهات الحكومية الصادرة مؤخراً بإغلاق المراكز التجارية ووجهات التسوق، تبنت الدار العقارية سلسلة من المبادرات مع شركائها من تجار التجزئة بقيمة إجمالية تصل إلى 60 مليون درهم مع التركيز بشكل خاص على المشاريع الصغيرة والمتوسطة والشركات الناشئة. ومن أبرز هذه الخطوات تقديم المساندة الفورية لتلبية احتياجات العديد من مستأجري الدار وفي البداية تعليق دفع الإيجارات بتاريخ 24 مارس.

ومثال على هذه المبادرات الداعمة في المرحلة الراهنة توقيع وحدة الدار للتجزئة اتفاقية مع "زوماتو" لدعم المطاعم والمقاهي في وجهات التسوق التابعة لها في الاستفادة من خدمة التوصيل إلى المنزل ومنصة التسويق الخاصة بشركة "زوماتو" بينما تتحمل "الدار" جميع التكاليف. وتتضمن الخدمة المشتركة مع "زوماتو" خصماً بقيمة 50% مع حد أقصى بقيمة 30 درهم خلال عطلة نهاية الأسبوع، وخدمة توصيل مجاني خلال أيام الأسبوع ضمن العروض الترويجية لإطلاق البرنامج.

وتُضاف هذه الجهود إلى المبادرات الحالية التي تقدمها شركة "الدار" كمبادرة "منصة"، وهي مسابقة لتشجيع ودعم رواد الأعمال وأصحاب المشاريع الأكثر ابتكاراً وطموحاً في قطاع التجزئة والمقاهي والمطاعم بدولة الإمارات. وتستهدف المبادرة مشروع ممشى السعديات في جزيرة السعديات وتدعم رواد الأعمال الشباب في تطوير مشاريع مبتكرة ضمن 3 فئات هي التجزئة، والمقاهي والمطاعم. وتعد هذه المبادرة أول برنامج لدعم رواد الأعمال في قطاع التجزئة أعدته شركة الدار العقارية بالشراكة ع مؤسسة "ستارت ايه دي" (startAD)، مُسرِّع الأعمال العالمي الذي يتخذ من جامعة نيويورك أبوظبي مقراً له.

والتزاماً بالتوجيهات الحكومية، ساهمت "الدار" بدور متميز في عمل لجنة إعادة افتتاح المراكز التجارية في إمارة أبوظبي، حيث قدّمت المشورة حول مجموعة من الإجراءات والتدابير الوقائية واحتياطات السلامة اللازمة لضمان صحة وسلامة المتسوقين قبل أن تعاود هذه المراكز استقبال المتسوقين.

خلال اجتماع الجمعية العمومية السنوي في مارس، أقرّ المساهمون توصيات مجلس إدارة الشركة بتوزيع أرباح نقدية بإجمالي 1.14 مليار درهم، أي ما يعادل 14.5 فلساً للسهم الواحد، عن السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2019، أي بارتفاع نسبته 4% عن توزيعات العام 2018، وهي السنة الثامنة على التوالي التي تسجلّ فيها الشركة نمواً في توزيعات المساهمين.

والتزمت الدار العقارية أيضاً بتخصيص 4 مليارات درهم لسداد وتلبية التزامات الدار تجاه مقاوليها ومستشاريها ومورديها ضمن الجداول الزمنية المتّفق عليها خلال 2020.

خلفية عامة

الدار العقارية

تقود شركة الدار العقارية جهود التنمية في إمارة أبوظبي، وتضطلع بمشاريع تطويرية مدنية ضخمة تقدر قيمتها بمليارات الدراهم في عاصمة الدولة، كما وتساهم في تطوير قطاعات جديدة في مجال التجارة والإسكان والتسوق والترفيه. وتتمثل رؤية الدار العقارية، الشركة الرائدة في التطوير والإدارة والإستثمار العقاري، في جعل سوق أبوظبي العقارية السوق الأكثر ريادة ونشاطاً في دولة الإمارات العربية المتحدة، من خلال إنجاز مشاريع عقارية فريدة ومتميزة تشكل معياراً للجودة مع الحفاظ على الموروث الثقافي والطبيعي للمدينة.

ومنذ انطلاقها في العام 2005، تجاوزت قيمة المشاريع التي أطلقتها الدار العقارية 75 مليار دولار أمريكي، وتنوعت مشاريعها نوعاً وحجماً، وتمكنت من جذب اهتمام المستثمرين من كافة أنحاء العالم مما ساهم في زيادة الاستثمارات الخارجية في الإمارة. وتعود ملكية الشركة إلى مجموعة من أبرز المؤسسات والمساهمين والمستثمرين في إمارة أبوظبي، حيث تمثل استثماراتهم في الدار العقارية قاعدة قوية طويلة الأمد.

اشتراكات البيانات الصحفية


Signal PressWire is the world’s largest independent Middle East PR distribution service.

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن