قدم علماء من جامعة جنوب كاليفورنيا تقنية جديدة، تدمج بين المؤثرات البصرية في السينما وجهاز التصوير بالرنين المغناطيسي، ما سمح بدراسة بنية الدماغ البشرية والعمليات البيوكيميائية داخله بصورة أفضل، وذلك بعد أن ألهمتهم سلسلة أفلام "هاري بوتر" بدمج التكنلوجيات.
وقال علماء الأعصاب في مؤتمرهم السنوي، ن هذه التقنية الجديدة التي تبدو واعدة، تسمح للخبراء بدراسة الأجزاء المتضررة في الدماغ البشري و تسهم في رسم صورة كاملة للجهاز العصبي،
كما قام العلماء من جامعة مقاطعة يوتا الأمريكية، بتطوير تطبيق لتنفيذ دراسات ثلاثية الأبعاد على الدماغ، باستخدام نظارات الواقع الافتراضي ووحدات تحكم خاصة، لتوسيع نطاق دراسة كل عنصر من عناصر الدماغ على حدة.
