من عميد الأندية إلى شيخها.. التعليق الأول من حمد الله بعد الرحيل عن الاتحاد

تاريخ النشر: 24 يوليو 2024 - 10:43 GMT
من عميد الأندية إلى شيخها.. التعليق الأول من حمد الله بعد الرحيل عن الاتحاد
من عميد الأندية إلى شيخها.. التعليق الأول من حمد الله بعد الرحيل عن الاتحاد

إن الأنظار لا تسقط من على الأسطورة المغربية عبد الرزاق حمد الله الذي يعتبر هو محل الحديث الأول في الوقت الراهن في دوري روشن السعودي؛ وذلك بعدما تم الإعلان الرسمي عن خلعه قميص العميد وارتداء قميص قلعة الليوث.
إذ إنه بعد طول مسيرة رحل الساطي عن فريق الاتحاد السعودي تاركًا لدى جماهيره ذخرًا من الذكريات التي لا تنسى من الإنجازات التي حققها معهم، ولأجلهم وجّه تلك الرسالة المؤثرة:
"قصتي معكم لم تكن كأس قصة كانت كلها تحديات ومغامرات ونجاحات قصة يملؤها الكثير من الحب والعشق والاحترام، غادرت النادي الآن وستبقى الذكريات الجميلة التي عشتها في قلبي".
ثم تابع "ولا يسعني إلا أن أشكر جميع من كانوا في الإدارة بقيادة أخي وحبيبي أنمار الحائلي وصديقي العزيز أحمد الكعكي وأشكر كل العاملين في النادي واحدًا تلو الآخر، وشكر خاص لإخواني اللاعبين وأتمنى لهم حظًا سعيدًا".
لتصل كلماته الأخيرة إلى الجمهور الحبيب "وشكري الكبير سيكون موجّه للجمهور الفخم الذي كان دائمًا سندًا لي وعشت معكم لحظات لا تنسى وستظل في ذاكرتي ما حييت".

رسالة حمد الله إلى نادي الشباب

لم تنتهِ رسائل المغربي إلى هنا بل حرص على توجيه رسالة خاصة إلى وجهته الجديدة الشباب السعودي وجماهير الليوث وهي ما تضمنت الآتي؛ "اليوم أنتقل من عميد الأندية إلى شيخها لأبدأ مسيرة جديدة مع كبير العاصمة #الشباب فخر لي بأن أظل وأستمر بين أخوتي في السعودية وأن أكون ضمن كوكبة النجوم في أقوى دوري عربي وآسيوي ومحط أنظار العالم لما يشهده من تطور كبير وسأسعى دائماً كما هو معروف عن حمد الله، بأن أنافس وأقدم كل ما لدي لخدمة فريقي وزملائي والوصول الى الفوز وكسب جميع التحديات والصعاب".

عبد الرزاق حمد الله 
دوري روشن السعودي
الاتحاد السعودي