من الكويت يصنف عبد الرحمن المغردين على موقع التويتر ويشبههم أيضا بالطيور، فالتغريد ينقسم إلى أنواع منها:
"وهناك من المغردين كطيور الفلامنغو مهاجرون يكونون أصحاب منظر موسمي جميل،كلامهم منسق منمق وما إن تقترب منهم حتى يغادروا المكان فليتنا نتركهم أطول فترة ممكنه دون اثارتهم أو الاقتراب منهم".
وهناك أيضا أردأ نوع من المغردين:
"أما الصنف الأخير فهو كالغربان شكلها القبيح وصوتها النشاز،أسود كئيب المنظر، يأكل الجيف، رديء الصيد، يسرق الطعام، انتهازي شرس، يسرق كلمات الآخرين وينسبها لنفسه مستعد لسحق الآخرين من أجل أن يعيش لا مروءة عنده ولا كرامه ولمثله وجد الحجب في بلاد المغردين".
تنتقد سوزان استمرار الاتجاه في الأردن نحو الاستثمار في الطاقة النووية بينما أظهرت التجربة اليابانية فشلها، وتتساءل لم لا يوجد اتجاه نحو التكنولوجيا النظيفة:
"يدعون انهم يمتلكون تقنيه اكثر تطورا من التقنيات التي امتلكتها اليابان !!جد والله اليابان ام التكنولوجيا الحديثه هلا احنا صار عنا تكنولوجيا احسن منها !!".
وتضيف:
"والتاريخ الزلزالي من المعروف ان الاردن تقع في منطقه زلزاليه نشيطه كما اننا لماذا علينا ان ندفع ثمن اليورانيوم المخصب ولدينا القدره على انتاج الطاقه النظيفه ومن الممكن ان نتحول الى دوله مصدره لها ام هذا فأل سيء ان نصدر للعالم !".
تكمل حديثها كذلك:
"مع كل وسائل الاتصال والتكنولوجيا الحديثه التي نمتلك مازلنا نعيش في عهد الكهوف الاوروبيين يتوجهون في تصنيع الطاقه من خلال الشمس والريح ونحن مازلنا نريد المفاعل النووي واعود واقول لماذا وما الهدف ومالفائده!".
