اثارت النجمة الشهيرة جينيفر لوبيز مزيدا من التساؤلات والاستغراب عن السبب الذي لازالت ترتدي لأجله خاتم خطوبتها من خطيبها السابق النجم بن آفليك.
هذا وقد التقطت عددا من الصور للنجمة هي ترتدي في اصبعها الخاتم دو الماسة الوردية والذي يبلغ ثمنه مليون دولار، في يدها اليسار رغم ان علاقتهما قد انهت منذ عدة اشهر.
هذا ويؤكد الأصدقاء ان لوبيز مازالت على اتصال منتظم ببن وأنها لاتزال تحمل مشاعرا قوية تجاهه.
وياتي هذا الخبر في ذات الوقت الذي صدمت النجمة معجبيها عندما ظهرت برفقة صديقها الجديد مارك انتوني في افتتاح فيلمه الجديد "مان أو ذا فاير"، ولاسيما عندما تصرفت وإياه تماما كمراهقين في لقائهما العلني الأول، فما أن أطفأت الأنوار وجلسا في مقعديهما حتى راحا يتهامسان ويتبادلان القبل والغناق بشكل مثير للانتباه.
يذكر أن لوبيز ومارك كانا قد خاضا علاقة عاطفية قصيرة قبيل ارتباط لوبيز بالمغني باف ديدي عندما كانا يعدان معا دويتو غنائي مشترك بعنوان " أنت لا تحبني"، ثم عادا ليشعلا نار الحب القديم بعد اسبوع واحد فقط من انفصال لوبيز وبن حيث أمضيا عيد الحب معا على شاطىء ميامي -(البوابة)