جينيفر لوبيز وباف دادي، هل يعودان مجددا؟!

تاريخ النشر: 26 يناير 2004 - 02:00 GMT
البوابة
البوابة

عادت علاقة النجمة الشهيرة جينيفر لوبيز لتزدهر هذه الأيام مع صديقها السابق باف دادي ولاسيما بعد انفصالها النهائي عن خطيبها بن آفليك. 

 

فبعد لقاءاتهما السرية طوال الأسابيع الأخيرة من علاقتها ببن، احتفلت لوبيز علنيا مع دادي في اليوم التالي لانفصالها عن بن. 

 

مصادر مقربة من النجمة قالت لمجلة ذا صن " مازالت لوبيز تكن مشاعر الحب لدادي الذي انفصلت عنه عام2001. 

 

وقالت " لوبيز لم تستطع ان تنسى دادي فعليا أو حتى أن تتجاوز حبها له، لفقد كانا معا لمدة عامين، وكانت تحبه، وتثق به". 

 

وأضافت " عندما كانت معه كان عملها في أوج تألقه، لقد قدمت آنذاك أفلامنا عظيمة وحققت البوماتها الغنائية أرباحا خيالية في كافة أنحاء العام". 

 

وتابعت " كل ما حصل أن دادي قد تورط بقضية قضائية بعد ان دارت مشاجرة وإطلاق نار في ناد ليلي حيث كانت لوبيز معه، فخشيت ان يعود الأمر عليها سلبيا وعلى صورتها لدى معجبيها". 

 

وأنهت "لم ترد فعلا أن تنفصل عنه، ولكنها اضطرت ولاسيما بعد ان دفعها الى ذلك مستشاروها وعائلتها، لقد كانت مجبرة، لذلك لا عجب في أنها عادت له بعد أن أدركت ان ما بينها وبين بن غير حقيقي". 

 

من جهة أخرى، تفيد التقارير أن لوبيز قد انفصلت عن بن نظرا لكثرة لعبه للقمار وأسلوب حياته الذي لايطاق . 

هذا وتدعي لوبيز انها تريد ان تستقر وتنجب أطفالا كغيرها من النساء ولكن بن، بتصرفاته المتهورة وحبه للعلاقات العابرة يتعارض مع رغباتها.. 

 

احد المقربين من النجمة قال" لقد سئمت جينيفر من انتظاره حتى ينتهي من تسكعه هنا وهناك"-(البوابة)