قالت مصادر مقربة من المخرجة ايناس الدغيدي انها تلقت تهديدات بالقتل من قبل انصار التيارات المتشددة متهمين اياها بالتحريض على الفجور، وجاء ذلك على خلفية مشروعها الجديد (الصمت) الذي يتناول قضية زنا المحارم.
الغريب في الامر ان الدغيدي بعد ان حصلت على الموافقة من هيئة الرقابة بتصوير الفيلم، قامت بالغاء المشروع من تلقاء نفسها خوفا على حياتها، نظرا لصعود التيارات المتشددة في مصر حاليا، حسب موقع النشرة.