انتهى الفنان الشعبي سعد الصغير من تصوير أغنية (اوعى حد يزعل أمي) على طريقة الفيديو كليب تحت إشراف المخرج كامبا، ويذكر أن تكلفة الكليب وصلت مائه ألف جنيه.
الطريف في كواليس الكليب كانت تلك الغيرة التي ظهرت بشكل ملحوظ من ابنة سعد عليه؛ حينما داعب الكل وكان يتبادل معهم القفشات، وعن ذلك قال أن طفلته ذات الأعوام الأربعة شديدة الغيرة و تغير عليه بشكل كبير و حينما داعبها مشيراً إلى مساعدة كامبا و سألها )أتجوز دى؟(، قالت لا والتصقت بوالدها وشدته بعيداً عن المساعدة.
وفور انتهاء التصوير سافر الصغير إلى الأردن لإحياء 3 حفلات، وكان سعد قد تلقى دعوة من مهرجان الأردن الغنائي ولكنه اعتذر بعد أن علم إن الشركة الراعية لها علاقات مع إسرائيل، وقال انه والده كان من محاربي 6 أكتوبر وهو يستحيل أن يشارك في مهرجان به شبهة تطبيع مع إسرائيل، وأضاف سعد بأنه قريباً سيزور المغرب بعد أن توسطت إعلامية مغربية وصحفي له صداقة بسعد لكي يحيي سعد حفلات هناك، وعن ذلك قال سعد (المغرب هدفي المقبل).
