تعرض الفنان الشعبي سعد الصغير لهجوم حاد وعنيف بعد انتشار صورة سيلفي تجمعه بوالدته الراحلة قيل أنه التقطها بعد وفاة والدته وقد أطلق عليها الجمهور "سيلفي الموت".
وبعد الهجوم الكبير عليه نفى الفنان الشعبي سعد الصغير أن يكون قد التقط هذه الصورة مع والدته بعد وفاتها وأوضح أن الصورة قديمة وكان قد التقطها قبل ثلاث سنوات حيث كانت والدته تعاني بسبب مرضها وحاول مساعدتها للخروج من حالتها النفسية السيئة بسبب حجزها في المستشفى لمدة طويلة.
هذا وبعد انتشار العديد من الأنباء عن اعتزاله بعد وفاة والدته أحيا االصغير حفل زفاف غنى خلاله: "إوعى حد يزعل أمي" لينفي بذلك شائعة اعتزاله الفن.
لقراءة المزيد من ترفيه: