صدمت النجمة جينيفر لوبيز الحضور عندما ظهرت برفقة صديقها الجديد مارك انتوني في افتتاح فيلمه الجديد "مان أو ذا فاير"، مؤكدة انها تجاوزت محنتها العاطفية الأخيرة التي أسفرت عن انفصالها عن خطيبها السابق النجم بن آفليك عقب ثلاث سنوات من الحب.
النجمة التي يبدو انها اعتادت على تسليط الأضواء على علاقاتها العاطفية، تصرفت وصديقها تماما كمراهقين في لقائهما العلني الأول، ففي الوقت الذي كان فيه نجوم الفيلم أمثال دينزل واشنطن وكوين لطيفة منشغلين بمتابعة الفيلم ، لم يهتم كل من الثنائي إلا ببعضهما بشكل ملفت للنظر .
فما أن أطفأت الأنوار وجلسا في مقعديهما حتى راحا يتهامسان ويتبادلان القبل والغناق بشكل مثير للانتباه.
أحد الحضور قال " لقد فاجئوا الجميع ، أخذ الناس ينظرون اليهم تماما لو أنهم ينظرون الى فيلم".
وأضاف" لقد دهش الناس بجرأتهما ولا مجال للشك بأنهم مغرمين، فقد بدت لوبيز براقة من شدة لسعادة".
يذكر أن لوبيز ومارك كانا قد خاضا علاقة عاطفية قصيرة قبيل ارتباط لوبيز بالمغني باف ديدي ، عندما كانا يعدان معا دويتو غنائي مشترك بعنوان " أنت لا تحبني" و ، ثم عادا ليشعلا نار الحب القديم بعد اسبوع واحد فقط من انفصال لوبيز وبن حيث أمضيا عيد الحب معا على شاطىء ميامي ، هذا ويعمل كلاهما الآن سويا في دويتو جديد بعنوان "لنرقص"-(البوابة)