أشعلت الفاشينيستا الكويتية الدكتورة خلود، نار الانتقادات ضدها، بمقطع فيديو جديد، ظهرت فيه أمام الكاميرا وهي تضحك بشدة، بينما يعاني أحد أطفالها من نوبة صراخ وبكاء دون توقف.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، الفيديو الذي نشرته خلود عبر حسابها الشخصي على "سناب شات"، على نطاق واسع، متهمين الدكتورة خلود بالإهمال الشديد تجاه أطفالها.
وتعجب كثيرون من استمرار الفاشينيستا الكويتية، في تصوير المقطع، تاركة طفلها للمربية أو الخادمة، لتتولى هي مهمة تربيته، من أجل تفرغها لأشياء "تافهة" على السوشيال ميديا، بحسب وصفهم.
وهاجمت خلود، متابعة يحمل حسابها اسم "صوفيا"، قائلة: "والله العظيم لو كلنا نسويلها بلوك شوفوا شو بصير فيها هي وأشكالها الحثالة"، بينما كتبت "حنان": "لا بعدها بتصور وبتضحك هدول حدا إذا مات أحد عندهم يصوره ويتكلموه عادي المهم يصوره وما يتركوه تليفون".
وعلق آخر: "عالم فاضية تلهث وراء الفلوس والشهرة وتاركين فلذات أكبادهم للخدم وبعدين يزعلون لو عيالهم اتبعوا ديانة غير الإسلام، إيش تتوقع من شغالة غير مسلمة يعني بتعلمه قرآن مثلاً".
وهاجمها رابع: "أمهات عديمات إحساس بدون رحمة كيف يأمنوا لعيالهم عند الشغالات يعني الشغالة تربيههم عادي طيب وين دورك كأم تخلفي وترمي يعني".
وكانت الفاشينيستا الكويتية، قد أثارت جدلًا واسعًا خلال اليومين الماضيين، بعد كشفها عن هداياها لزوجها الموديل الأردني أمين، بمناسبة عيد ميلاده، والتي كانت عبارة عن ساعة من ماركة عالمية باهظة الثمن، وسيارة فيراري حمراء، ومسجد يحمل اسمه.
للمزيد من قسم أجدد خبرية:
