تداول المغردون على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لمقابلة أجرتها قناة الجزيرة لأحد المناصرين لجماعة الإخوان المسلمين في مصر، حيث تطاول المتصل على العاهل السعودي بسبب الكلمة التي بثها التلفزيون السعودي، والتي وقف فيها إلى جانب القيادة المصرية في هجومها على الجماعات الإهابية في مصر وقد أثارت المقابلة غضب الكثير من المغردين:
- يكفي فتنة و اقتتال يا عرب ! لا تجروا قطر و دول الخليج الى الهاوية بسبب قناة إعلامية
- شفنا العربية تطاولت قبل فترة ، وماحد تكلم =))
- المفروض ما احد يزعل لان فيه قنوات كثيره سبق سبت وشتمت رؤساء دول عربية أخرى بغير وجه حق وبالكذب
- نهاية الإخوان بدت واضحة فهم الآن يعيشون أنواع التخبط لا يعلموا ما يفعلوا سوى الشتم وتكفير من يخالفهم
- وقناة العربية تتطاول على دينكم الاسلام ،،غيرتكم على الاسلام فوق كل شي واتركوا العاطفه
- الاخطر من اسلحة الدمار الشامل حاليا الاعلام. يقلب اراء ويحرك مشاعر ويقتل بصمت تعست الجزيره
- اللحين أنتم مؤيدين الانقلاب والرجال قال أن الملك دعمهم ، ليش معصبين =)
- للاسف هناك بوادر خلاف بين المملكة وقطر بسبب الازمه المصريه اللهم اصلح الحال بين الاشقاء
- بدينا لعب على علاقات بين الاهل . فتنة الهاشتاق هذا. احذرووووه
- في اي قناة اعلامية هنالك حدود لحريتك في الحديث ... قناة الجزيرة سمحت بهذا التجاوز بكامل ارادتها
- غير مقبوله هذه الاساءة عبر قناة الجزيرة ابدا كان من المفترض ايقاف الحوار وارجاعه لمساره الصحيح
- حينما تفقد الجهة الإعلامية مصداقيتها فلا أسف ولا حزن ع مثل تلك قناة
- ارى كسعودي ان يتم تكليف جميع القنوات السعوديه والاماراتيه والكويتيه بالتطاول والبادي اظلم
- الرجل تكلم بحرقة الموقف وقال مافي قلبه.القناة تنقل الحقيقه ولولاها لما عرفنا شيئا خذو الامور بعقلانيه
- أغلب من كتب هنا لا يعلمون الحقيقه او انهم اندفعوا بدافع الحميه والصله وتجاهلوا الحقيقه والواقع
- الجزيرة فقدت مصداقيتها مع زوال الإخوان المفلسين ووقوفها دائماً مع دعم الإرهاب وزعزعه أمن الدول
- انا ضد الاسائه للملك لكن مليارات السعوديه والإمارات لماذا سلمت للسيسي
- السؤال الاهم لماذا لم يتدخل المذيع لإسكاته طالما أنه تعدى حدود الادب وذهب بعيدا عن الإجابة
- شعب قطر شعب راقي في تعامله أساءت قناة الجزيرة وليس شعب قطر
لمتابعة أحدث جولاتنا في المدونات العربية عبر صفحتنا على موقع فايسبوك، اضغط هنا وابق على اطلاعٍ بأحدث المستجدات، كما يمكنك متابعتنا على تويتر بالضغط هنا