الأب هو السند، الأب هو القدوة، الأب هو منبع الحنان في منزله وهو أصل الصلاح، الأب هو روح الحياة، والنور الذي يضيء حياة أولاده وزوجته، فالكلمات تعجز عند التحدث عن الأب، وفيما يلي خواطر عن الأب في عيد الأب العالمي 2024:
خواطر عن الأب في عيد الأب العالمي 2024
- إلى ذلك النبع الصافي إلى شجرتي التي لا تذبل الأب وإلى الظل الذي آوي إليه في كل حين.
- أبي يا منبع الآمال يا وجدي
- ربما لم أبرك تمام البر... لكني أعلم أن قلبك اكبر من أي بَر... رعاك المولى... وجزاك من الثواب أجزاه.
- أبي إليك أبث شوقي وحنيني... يا أعظم قلب في الوجود... لمثلك يكتب الشعر والقصيد.
- في نظر العالم أنت أبي الغالي وفي نظري أنت العالم.
- يا وردة أحلامي، وينبوع حناني ويا شمس الأماني وأحلى من في الأنام.
- أبي الغالي: يا أولى نظراتي في الحياة، يا بلسم قلبي الشافي.. يا من وجدت في الحياة لأبرك بعد عبادة ربي يا قلبي النابض.
- إلى قدوتي الأولى... ونبراسي الذي ينير دربي.. إلى من علمني أن أصمد أمام أمواج البحر الثائرة.. إلى من أعطاني ولم يزل يعطيني بلا حدود.. إلى من رفعت رأسي عالياً افتخاراً به.. إليكِ يا من أفديكِ بروحي.. أبعث لكِ باقات حبي واحترامي وعبارات نابعه من قلبي.. وإن كان حبر قلمي لا يستطيع التعبير عن مشاعري نحوك.. فمشاعري أكبر من أسطرها على الورق.. ولكني لا أملك إلا أن أدعو الله عز وجل أن يبقيكِ ذخراً لنا ولايحرمنا ينابيع حبك وحنانك.
- أبي الغالي... أنت من علمني معنى الحياه... أنت من أمسكت بيدي على دروبها.. أجدك معي في ضيقي... أجدك حولي في فرحي.. أجدك توافقني في رايي... حتى لو كنت على خطأي.. فأنت معلمي وحبيبي... فتنصحني إذا أخطأت... وتأخذ بيدي إذا تعثرت فتسقيني إذا ظمئت... وتمسح على رأسي إذا احسنت.
- إليك أهدي هذه العبارات يا من أنت أغلى من نفسي التي بين جوانحي.. وأحبّ إليّ من روحي التي تسري في جسدي... وأعزّ عليّ من قلبي الذي يخفق بين ضلوعي بحبٍّ لك.. يا من أجد عنده سعة الصدر ولين الجانب.. أشعر بحرصك وخوفك عليّ.. وإحسانك وحبك لي.. تغمرني بحنانك، فتزرعني في حدائق قلبك.. تحرسني بعيونك، وتحميني من نوائب الدهر وأوجاعه.. ومهما وصفتك فلن أستطيع، فالحروف والمعاني عن وصفك عاجزة وأيضاً الحياء منك والتقدير لك والتعظيم لحقك يمنعني من كثير القول ويثنيني عن وفير الكلام ولا يسعني إلا أن أقول: وفقك الله ورعاك وسدد للخير خطاك.

- اليك يا أبي يا نبع الحنان فأنت بلسمي... أنت حياتي والهوى وتبسمي أنت ظلال العطف يملؤه الحنان أنت ديار الحب والحنان أجهدت نفسك بلا ضجر هذه كلمات أكتبها إليك بمداد قلبي، وأبعثها إليك مع عبير الورد وأريج الفل والياسمين... يا قمراً أضاء ظلام عقلي، وأضاء لي طريقي في الحياة.. ويا شمساً أذابت جمود قلبي، وفجرت ينابيع الأمل... يا من غرّست حُبّ الله في فؤادي، ورسّخت عقيدة التوحيد في أعماقي... يا من كنت لي أبًا في الحنان، ومعلمًا في الأخلاق، وأخًا في النصح والإرشاد... نصائحك نورٌ أسير عليه في حياتي، وابتسامتك ثلجٌ يُطفئ خوفي وألمي.. بحر قلبي الواسع أنت، وموج عقلي الدافئ أنت، وبياض قلبك بدرٌ في سماء نفسي... ومهما وصفتك فلن أستطيع أن أكمل، ليس تهاوناً، ولكن شيء أعمق.
- عندما تزاحمت الأ فكار ووجل منها فكري وغار... عندما زارني الحزن ودعاني إلى دنياه... عندما ضاق صدري بالهموم وتهت في غياهيب أحزاني... عندما احتجت إلى وطنٍ يحميني وصدرٍ يأويني ناديت بأبي.
- ناديت بكلمة أبي.. فلم أجد كلمةً تمحو ما فيني سواها.. لم أجد دنيا تحتويني سواها. لم أجد صدراً يضمني إليه سواك.. فأنت نبع الحنان السامي.. ونبع الحب الصافي.