تناول الكثير من الشعراء أبيات شعر عن اليوم الوطني الإماراتي الذي يصادف اليوم 2 من شهر كانون الأول/ديسمبر كلِّ عام، للتعبير عن حبهم وولائهم للإمارات، وفي هذا اليوم المميز المهم للشعب الإماراتي نقدم لكم في هذه المقالة أجمل الأشعار عن اليوم الوطني الإماراتي يمكنكم مشاركتها مع عائلتكم وأحبابكم.
شعر عن الإمارات بمناسبة اليوم الوطني الإماراتي
سنعرض لكم شعر عن الإمارات بمناسبة اليوم الوطني الإماراتي:
كم دولة متوحدة بأقطابها
وكم من دولة متوحدة باقطابها
لكنها متفرقة بشعوبها
وبلادنا للعالم أجمع صار
له خطوة حكيمة ومميزة كلهم يحذوبها
فيها دولة الامارات السبع متجمعه
من بوظبي العاصمة ابدوبها
لدبي ياللي زانت بعمرانها
للشارقه بالعلم هي خصوبها
وعجمان فيها الجميع يشعر بالأمن والأمان
وام القيوين امجادها خطّوبها والراك
اهل المرجلة وأرض الكفاح
لين الفجيرة ياجمال غروبها وشروقها
زايد بناها بفضل ربي وأصبحت
جنة وزايد هو لها محبوبها من
بعد ماكانت صحاري قاحلة صارت
عيون الناس تجري صوبها
وأكبر دليل أنك تراها ألوان
العلم بأنها لقلوب الشعب كفن وثوبها

شعر اماراتي بدوي
ذويت مرباع الغضى سيد جميع الأحباب
قصدي يزول الجـرح زاد التهابـه
جيت وبقايل نارهم حـول الإطناب
بيت الشعر مطوي وباقـي زهابـه
اقفت ركايبهم ومنـي الهـدب ذاب
الدمـع يسـري والذهـل بالإجابة
على غزير الدمع ضميت الأهداب
صديت لين الدمع يقفي سحابـه بعض
الوجع يمكن تداويه الأعشاب وبعض
الوجع يا ويل من هو سطا به عشق
بدوي لا حب ما هـو بكـذاب يوفي ولو
جرحـه تجـدد صوابـه واليوم وصلت
بيننا مثـل الأجناب ذاك الغلا يـا ضيعتـه
يـا سفابـه باكر إذا جينا لهـم مثـل الأغراب
من عقب ما كنـا الأهل والقرابة الأمر لله
كـل شـي لـه أسباب ولا الهوى وش لي
على ما اهتدى به وشلون قلبي ما يجي
اليوم منصـاب على الكتم منقـوش بعـض
الكتابة حتى إثر مشيه مع سهول وهضـاب
مر يجيـه ومـر مـا ينـدرى بـه قلبي من
الفرقا صويـب ومرتـاب كنه غدى صوين
من هول مـا بـه حزني عليه أنه تسبـب ولا
طـاب نظرة طبيبـه عجلـت فـي ذهابـه ريح
الخزامى والنفل زين الأطياب يشدنـي ريـح
السمـر فـي ثيابـه لا أقبل نسيـم بـه خيـل
وركـاب وله في طلوع الشمس عز ومهابة
شعر عن الامارات بالفصحى للشيخ محمد بن راشد آل مكتوم
دامْ عــزِّكْ دولـتي بالاتحاد
دارْ زايــدْ رافــعٍ بــنـيـانـهـا
مَـجـدِها دايــمْ إلــىَ يــومْ الـمـعادْ
راسكهْ مــثـلْ الـجـبالْ أركـانـها
فــي ثـراها الـعِلْمِ مـرفوعْ الـعِمادْ
الـكـرامَـهْ والـشَّـرَفْ عـنـوانَـهـا
وإسـمِـها عــنْ كـلِّ مـا يقولونْ زادْ
واللهْ بــالـتَّـوفـيـقْ مـــنِّــهْ عــانَــهـا
دانـةْ الـدِّنـيـا وذَهَـبـهـا بـالـحيادْ
فـاتـحَهْ لـزوَّارهـــا بــيـبـانـهـا
لقد نــالْ شـعـبها الـسَّعادِهْ والـسَّدادْ
فـي سـفـيـنـهْ مــحـمَّـدٍ ربَّـانـهـا
عــاشْ بــوخـالـدْ زعــيـمٍ لـلـبـلادْ
جـيـدومـهـا وشـيـخـهـا وآمــانَـهـا