طبيب البوابة: 5 آثار جانبية لعدم ممارسة الجنس لكل شخص رغبات مختلفة عندما يتعلق الأمر بالجنس. كما أن ممارسة الجنس ليست شرطًا أساسيًا للحصول على صحة جيدة ، على الرغم من حقيقة أنه يمكن أن يساعد في الحفاظ على الصحة أو تحسينها على عدد من المستويات. إذا كنت تمر بفترة جفاف أو انعدام للحياة الجنسية، فهناك بعض الآثار الجانبية:
طبيب البوابة: 5 آثار جانبية لعدم ممارسة الجنس
1. تراجع الرغبة الجنسية
وفقًا لدراسة صغيرة أجريت على 174 مشاركًا من عام 2014 ونُشرت في "المجلة الكندية للجنس البشري" ، فإن الجماع في اليوم الأول يزيد في الواقع من رغبتك في ذلك في اليوم الثاني. لذلك من الممكن أيضًا أن يكون العكس هو الصحيح - حيث إن عدم ممارسة الجنس له تأثير يجعلك لا ترغب في ممارسة الجنس. قد لا ننتبه لذلك، لكن التوقف عن الجماع لفترة طويلة دون يؤدي الى فقدان الاهتمام به تمامًا.
2. ضعف جهاز المناعة
إنتاج الإندورفين، الناجم عن ممارسة الجنس المنتظم يقوي جهاز المناعة ويجعل الجسم مستعدًا لمحاربة الأمراض. وهذا يعني أن ممارسة الجنس بشكل أقل قد يؤدي إلى زيادة تواتر نزلات البرد والإنفلونزا.
3. ارتفاع معدلات التوتر وضغط الدم
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); -->قد يرتفع ضغط الدم ومستويات التوتر لديك إذا كنت لا تمارس الجنس بانتظام. بالإضافة إلى ذلك ، فأن مستويات التوتر العالية تسبب ضعف المزاج. إذا قررت التوقف عن ممارسة الجنس ، فيجب ان تقوم فوراً بالالتزام بممارسة التمارين الرياضية التي تعد نشاط غير جنسي لتحقيق التوازن بين المتعة والتوتر ، تمامًا كما هو الحال مع حالات أعراض القلق وصحة القلب.
4. ضعف قاع الحوض
لكل إنسان قاع حوضي ، وقد يؤدي حرمانه من الجنس إلى إضعافه. قد يكون لهذا تأثير أيضاً على قدرتك وشدة هزات الجماع لاحقاً. هزة الجماع هو نبض قاع الحوض.
5. ضعف صحة البروستاتا
وجدت دراسة أجريت عام 2016 ونشرت في مجلة "طب المسالك البولية الأوروبية"، علاقة سلبية بين تكرار القذف وخطر الإصابة بسرطان البروستاتا. وبشكل أكثر تحديدًا ، كان الرجال المصابون بمرض البروستاتا والذين يمارسون الجنس بمعدل أقل من سبع مرات شهريًا أكثر عرضة للإصابة بسرطان البروستاتا مقارنة بالرجال الذين يقذفون حوالي 20 مرة في الشهر.
